وحيد الكبوري – مراكش الآن

يعتبر الفنان المراكشي “السرسار مولاي العربي” الشهير ب “الشريف”، أحد هذه المواهب الصاعدة في المجال الموسيقي والراب، بحيث يضبط حركة الألحان والجمل الموسيقية ليجسدها ويمنحها هيكلا إبداعيا خصبا.

بدأ “الشريف” شق طريقه الفني سنة 2015، حيث طرح العديد من الاغاني التي تجسد الوقع الذي يعشه الشباب المغربي، ابرزها اغنية “ليام”، حيث لقيت إقبالا واسعا وسط الساحة الفنية.

وفي دردشة فنية، باح الفنان مولاي العربي ل”مراكش الآن”، بسر اختياره ل”الشريف” كاسم فني، حيث قال ان “الشريف” لقب صاحبه منذ الطفولة، بحكم انحداره من عائلة الشريف مولاي الحسن السرسار، وبالتالي فقد كان هذا هو اللقب الذي اشتهر به لذلك احتفظ به.

ومنذ سنة 2015 اصدر “الشريف” عدة اعمال تهتم بمعاناة الشباب، بهدف ايصال صوتهم وانتظاراتهم بطريقة فنية، ومن ابرز اعماله: الشعوذة، ليام، السينتا، وغيرها من الاغاني التي تحمل رسائل اجتماعية منطلقة من واقع مجتمعنا المعاش.

وفي سؤال ل”مراكش الآن” حول من هو النجم الذي يتمنى الاشتغال معه، اجاب “الشريف” بانه يمني النفس بالاشتغال يوما ما رفقة المغني الشهير ” دون بيغ”.

هذا ويستعد المغني الشاب “الشريف”، لاصدار جديده الفني “EP” على طريقة الفيديو الكليب، بتنسيق مع مع عدد من “DJs”العالميين، كما يحضر “الشريف” البوما غنائيا سينتهي من انتاجه اواخر شهر اكتوبر المقبل، بالاضافة الى اغنية “المحيير” التي ستصدر نهاية الشهر الحالي.

وفي ختام الدردشة الفنية، عبر “الشريف” عن سعادته الكبيرة بجمهوره الذي لطالما سانده ودعمه، كما عبر عن امتنانه لكل من آمن باسلوبه الفني.

 

المصدر: مراكش الان

إقرأ أيضاً:

ما هي قاعدة “سدوت ميخا” الصهيونية التي استهدفها الصاروخُ “فلسطين2” الفرط صوتي؟

يمانيون../
قاعدةُ “سدوت ميخا الجوية” (Sdot Micha Airbase)، الواقعةُ غربَ قرية “بيت شيمس” الفلسطينية المهجَّرة، ما بين لواء القدس وساحل البحر المتوسط، وتمتدُّ لمسافة 13 كيلومترًا تقريبًا.

وتُعَدُّ القاعدةُ من أهمِّ القواعد العسكرية السرّية داخل الكيان، يصلُها خطُّ إسفلتي يمتدُّ وُصُـولًا إلى “أسدود” على الشاطئ، ويقعُ مركَزُ القاعدة على مسافة 1.5 كم للشمال من مستوطنة “موشاف”، وفيها مهبطُ طيارات هليكوبتر مرئي، وفي الوقت الراهن لا يمكنُ رؤيةُ مَرَافِقِها بوضوحٍ في صُوَرِ الأقمار الاصطناعية.

وتؤكّـد تقاريرُ استخباراتيةٌ أن القاعدةَ تحتوي على مخازِنَ لرؤوس حربية نووية، والتي من الممكن إطلاقها بالصواريخ الموجودة هناك.

وتشمل مهامَّ قاعدة “سدوت ميخا”:

تخزين وإطلاق صواريخ “أريحا” الباليستية التي يُشتبَهُ بقدرتها على حمل رؤوس نووية.
احتضان بطاريات صواريخ “حيتس” (Arrow) الدفاعية لاعتراضِ الصواريخ بعيدة المدى.
تحتوي على منشآتٍ تحت الأرض ومخابئ يُعتقَدُ أنها على صلةٍ بالقيادة الاستراتيجية لمنظومة الردع الإسرائيلي.
ويُعد استهدافُ القوات المسلحة اليمنية هذه القاعدة بصاروخ فرط صوتي، حدثًا غيرَ مسبوق من خارج الحدود، ويمثِّلُ اختراقًا رمزيًّا وعمليًّا لمنظومة الردع الاستراتيجية الصهيونية.

وفيما بات اليمنُ طرفًا مبادِرًا في الرد الإقليمي على العدوان الإسرائيلي والأمريكي؛ يبرِقُ برسالةٍ واضحة أن: لا أمنَ للعدو دونَ وقف العدوان ورفع الحصار عن غزة. لا خطوطَ حمراءَ أمام خيارات القوات المسلحة اليمنية.

مقالات مشابهة

  • إختتام ملتقى “فيفا” لتكوين جيل جديد من الحكام الشباب
  • “الإذاعة والتلفزيون” توقّع اتفاقية تعاون مع هيئة الأفلام
  • “اشترِ الآن”.. زلزال يهز “وول ستريت”
  • “أمين عام مجلس التعاون” يدين المخططات التي استهدفت أمن واستقرار الأردن
  • تم عرض “المنزل الوحيد” في إسطنبول، الذي جذب انتباه ملايين الأشخاص، للبيع!
  • البحر الأحمر الدولية تكشف عن “لاحق”.. أول جزيرة سكنية خاصة للعيش برفاهية في المملكة
  • “تكنولدج” تكشف عن هوية علامتها التجارية الجديدة
  • “نيوم للاستثمار” يدعم الابتكار الغذائي
  • غوارديولا يثني على مرموش: “يشم رائحة الأهداف”
  • ما هي قاعدة “سدوت ميخا” الصهيونية التي استهدفها الصاروخُ “فلسطين2” الفرط صوتي؟