أدعية مستجابة في يوم الجمعة المبارك
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
أدعية مستجابة في يوم الجمعة، يوم الجمعة هو يوم مميز في الإسلام، يتميز بأجواء روحانية خاصة، حيث يتجمع المسلمون في المساجد لأداء صلاة الجمعة والاستماع إلى الخطبة.
يُعتبر هذا اليوم من أفضل الأيام للدعاء، حيث تُفتح أبواب السماء، وتُستجاب الدعوات.
لذا، فإن تخصيص بعض الوقت للدعاء في هذا اليوم المبارك يُعد فرصة عظيمة للتقرب إلى الله وطلب الرحمة والمغفرة.
تتق مجموعة من الأدعية التي يمكن ترديدها في يوم الجمعة، عسى أن تكون سببًا في قضاء الحوائج واستجابة الدعوات.
أدعية مستجابة في يوم الجمعة المباركتنشر لكم بوابة الفجر الإلكترونية بعض الأدعية المستجابة التي يمكنك الدعاء بها في يوم الجمعة:
أدعية مستجابة في يوم الجمعة المبارك1. اللهم اجعل يوم الجمعة يوم خير وبركة لي ولأسرتي.
2. اللهم اغفر لي ولأحبتي واغسل قلوبنا من الحقد والضغينة.
3. اللهم ارزقني رزقًا حلالًا واسعًا وبارك لي فيه.
4. اللهم اجعلني من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه.
5. اللهم اهدني واغفر لي وارزقني الفردوس الأعلى.
تذكر أن يوم الجمعة هو من أفضل الأيام للدعاء، فاجتهد في الدعاء بكل ما في قلبك.
أدعية مستجابة في يوم الجمعةأدعية التي يمكنك استخدامها في يوم الجمعة:
1. "اللهم إني أسألك في يوم الجمعة أن تفتح لي أبواب رحمتك، وتجعل لي فيه نصيبًا من المغفرة."
2. "اللهم اجعل لي في هذا اليوم قضاءً لحوائجي، واغنني بحلالك عن حرامك."
3. "اللهم اجعل دعائي مستجابًا، واغفر لي ولعائلتي ولمن أحببت."
4. "اللهم ارحم موتانا واشف مرضانا، واجعلنا من أهل الجنة."
5. "اللهم اجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه، واجعلنا من عبادك الصالحين."
دعاء مستجاب في يوم الجمعة المبارك دعاء مخصص ليوم الجمعة
"اللهم في يوم الجمعة، اجعل لنا من كل هم فرجًا، ومن كل ضيق مخرجًا، وارزقنا رحمتك وبارك لنا في أعمالنا وأرزاقنا.
اللهم اجعل هذا اليوم يوم بركة وسعادة، واغفر لنا ولآبائنا ولأحبائنا، واهدنا إلى الصراط المستقيم. اللهم صلِ على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين."
يمكنك أيضًا الدعاء بما تشاء من خيرات الدنيا والآخرة، فالدعاء مستجاب في هذا اليوم المبارك.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ادعية أدعية مستجابة يوم الجمعة دعاء يوم الجمعة أبرز أدعية يوم الجمعة
إقرأ أيضاً:
موعد صيام النصف من شعبان.. استعد للسحور في هذا اليوم
يحين موعد صيام النصف من شعبان، من مغرب الخميس القادم 13-2-2025م الموافق 14 من شعبان وتنتهي فجر الجمعة 14-2-2025م الموافق 15 شعبان، على أن ينوي المسلم الصيام قبل فجر الجمعة لأن يوم الجمعة هو الموافق الخامس عشر من شهر رمضان وبه ينتصف الشهر المبارك.
موعد صيام النصف من شعبانومن المقرر أن يصوم المسلمون الجمعة القادمة التي توافق النصف من شعبان، أي الخامس عشر من شهر شعبان المبارك، وهو الشهر الذي يسبق شهر رمضان المعظم ويغفل الناس عنه بين شهر رجب وشهر رمضان، كما قال النبي الكريم عنه (ذاك شهر يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان.
وعَنْ أَبِي مُوسَى الأَشْعَرِيِّ - رضي الله عنه - عَنْ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ: «إِنَّ اللَّهَ لَيَطَّلِعُ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ فَيَغْفِرُ لِجَمِيعِ خَلْقِهِ إِلا لِمُشْرِكٍ أَوْ مُشَاحِنٍ».
وعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ: «يَطَّلِعُ اللَّهُ - عز وجل - إِلَى خَلْقِهِ لَيْلَةَ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ فَيَغْفِرُ لِعِبَادِهِ إِلا لاثْنَيْنِ مُشَاحِنٍ وَقَاتِلِ نَفْسٍ».
دعاء النصف من شعبانويشتهر دعاء النصف من شعبان بين الناس، وصيغته هي: "اللَّهُمَّ يَا ذَا الْمَنِّ وَلَا يُمَنُّ عَلَيْهِ، يَا ذَا الْجَلَالِ وَالإِكْرَامِ، يَا ذَا الطَّوْلِ وَالإِنْعَامِ. لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ظَهْرَ اللَّاجِئينَ، وَجَارَ الْمُسْتَجِيرِينَ، وَأَمَانَ الْخَائِفِينَ. اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ كَتَبْتَنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ شَقِيًّا أَوْ مَحْرُومًا أَوْ مَطْرُودًا أَوْ مُقَتَّرًا عَلَيَّ فِي الرِّزْقِ، فَامْحُ اللَّهُمَّ بِفَضْلِكَ شَقَاوَتِي وَحِرْمَانِي وَطَرْدِي وَإِقْتَارَ رِزْقِي، وَأَثْبِتْنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ سَعِيدًا مَرْزُوقًا مُوَفَّقًا لِلْخَيْرَاتِ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الْحَقُّ فِي كِتَابِكَ الْمُنَزَّلِ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّكَ الْمُرْسَلِ: ﴿يَمْحُو اللهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ﴾، إِلهِي بِالتَّجَلِّي الْأَعْظَمِ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَهْرِ شَعْبَانَ الْمُكَرَّمِ، الَّتِي يُفْرَقُ فِيهَا كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ وَيُبْرَمُ، أَنْ تَكْشِفَ عَنَّا مِنَ الْبَلَاءِ مَا نَعْلَمُ وَمَا لَا نَعْلَمُ وَمَا أَنْتَ بِهِ أَعْلَمُ، إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعَزُّ الْأَكْرَمُ. وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ".
وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: "ما دعا عبد قط بهذه الدعوات إلا وَسَّع الله له في معيشته: يا ذا المن ولا يُمَنُّ عليه، يا ذا الجلال والإكرام، يا ذا الطَّول، لا إله إلا أنت، ظهر اللاجئين، وجار المستجيرين، ومأمن الخائفين، إن كنت كتبتني في أم الكتاب شقيًّا، فامحُ عني اسم الشقاء، وأثبتني عندك سعيدًا، وإن كنت كتبتني عندك في أم الكتاب محرومًا مقترًا عليَّ رزقي، فامحُ حرماني، ويسر رزقي، وأثبتني عندك سعيدًا، موفقًا للخير؛ فإنك تقول في كتابك الذي أنزلت: ﴿يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ﴾".
وومن الأحاديث الواردة في فضل ليلة النصف من شعبان، ما روي أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت: فَقَدْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وآله وسلم ذَاتَ لَيْلَةٍ، فَخَرَجْتُ أَطْلُبُهُ فَإِذَا هُوَ بِالْبَقِيعِ رَافِعٌ رَأْسَهُ إِلَى السَّمَاءِ، فَقَالَ: «يَا عَائِشَةُ، أَكُنْتِ تَخَافِينَ أَنْ يَحِيفَ اللهُ عَلَيْكِ وَرَسُولُهُ!»، فقُلْتُ: وَمَا بِي ذَلِكَ، وَلَكِنِّي ظَنَنْتُ أَنَّكَ أَتَيْتَ بَعْضَ نِسَائِكَ، فَقَالَ: «إِنَّ اللهَ تَعَالَى يَنْزِلُ لَيْلَةَ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا فَيَغْفِرُ لأَكْثَرَ مِنْ عَدَدِ شَعَرِ غَنَمِ كَلْبٍ -وهو اسم قبيلة» رواه الترمذي وابن ماجه وأحمد واللفظ لابن ماجة.