يصغرها بـ 9 سنوات.. قصة حب أنجلينا جولي وصديقها أكالا
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
كشف موقع ديللى ميل عن وجود علاقة حب بين أنجلينا جولي وصديقها أكالا مغنى الراب والناشط السياسى.
وأكد موقع ديللى ميل أن أنجلينا جولى البالغة من العمر 49 عاما تقضي بعض الوقت مع صديقها أكالا البالغ من العمر 40 عاما.
وأكدت مجلة in touch أن هناك قصة حب بين أنجلينا وأكالا منذ ما يقرب من عام كامل خاصة أنهما يظهران معا فى كثير من المناسبات المختلفة.
من جانبها أكدت مجلة بيبول أن العلاقة بين أنجلينا وأكالا مجرد صداقة مقربة ليس أكثر وليس هناك قصة حب كما يردد البعض، ومن المعروف أن أكالا يصغر أنجلينا جولى بـ 9 سنوات.
كانت الممثلة والمخرجة الأمريكية أنجلينا جولي توجهت إلى المؤتمر الصحفي لمهرجان البندقية السينمائي للترويج لفيلمها "ماريا" الذي أخرجه بابلو لارين، حيث تؤدي فيه دور السوبرانو الأسطورية ماريا كالاس.
وظهرت جولي أمام المصورين في المدينة الإيطالية بفستان أسود مكشوف الظهر، برفقة أعضاء فريق التمثيل بييرفرانشيسكو فافينو وألبا رورواشر والمخرج التشيلي لارين. بعد المؤتمر، وقعت جولي على الأوتوغرافات للمعجبين المنتظرين، وجاء ذلك ضمن تقرير عرضته فضائية يورونيوز.
وفي المؤتمر الصحفي، الذي عقد بعد العرض الأول للفيلم في مهرجان البندقية السينمائي الدولي، عبّرت جولي عن توترها الشديد، قائلة: "كنت متوترة جدًا".
وأوضحت أنها تدربت لمدة سبعة أشهر تقريبًا للتحضير للدور، مشيرة إلى أن الغناء في الفيلم كان مزيجًا من التمثيل والواقع كما تحدثت عن مخاوفها من الغناء أمام الجمهور لأول مرة.
كانت أنجلينا جولي محط أنظار إيطاليا خاصة بعدما بكت أثناء تصفيق حار من الجمهور لها لمدة ثماني دقائق بعد العرض العالمي الأول لفيلمها " Maria"، وهو سيرت ذاتية للمخرج بابلو لارين عن مغنية الأوبرا اليونانية ماريا كالاس.
وتأثرت أنجلينا جولي بالاستجابة الحماسية، وتغلبت عليها العاطفة وعانقت مخرج فيلمها الذي من المتوقع أن ينافس في سباق الأوسكار هذا العام لأول مرة منذ ١٥ عاما.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: انجلينا جولى أكالا أنجلینا جولی
إقرأ أيضاً:
ماكرون في مصر| ما الذي تقدمه هذه الزيارة؟.. محمد أبو شامة يوضح
قال محمد أبو شامة، مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر، إن زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى القاهرة، تأتي في توقيت بالغ الأهمية، سياسيًا واقتصاديًا، في ظل الاضطرابات الإقليمية والدولية.
وأوضح، خلال لقاء ببرنامج "ملف اليوم"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، وتقدمه الإعلامية آية لطفي، أن الزيارة تحمل بعدين رئيسيين، الأول “اقتصادي” يتمثل في تعزيز العلاقات الثنائية بين مصر وفرنسا، خاصة في ظل طموح القاهرة لرفع الاستثمارات الفرنسية إلى مليار يورو هذا العام، والثاني “سياسي” يرتبط بالوضع المتأزم في الشرق الأوسط، خاصة في قطاع غزة.
أشار أبو شامة إلى أن هذه الزيارة تتزامن مع قمة ثلاثية بين مصر وفرنسا والأردن؛ لمناقشة التصعيد الإسرائيلي في غزة، معتبرًا أن الأزمة هناك تمثل "مفتاحًا" لباقي ملفات المنطقة.
السياسة الفرنسية في الشرق الأوسط
فيما يخص السياسة الفرنسية في الشرق الأوسط، أوضح أن علاقات باريس بالمنطقة تتأرجح على طريقة "البندول"، بين دعمها التقليدي لإسرائيل منذ 1948، وبين محاولتها الحفاظ على توازن في علاقاتها مع الدول العربية.
وأكد أن فرنسا كانت داعمًا قويًا لإسرائيل في بداية أزمة "طوفان الأقصى"، لكنها بدأت تتخذ مواقف أكثر انحيازًا للحقوق الفلسطينية، خاصة مع تصاعد التوترات بين باريس وتل أبيب؛ نتيجة التصعيد الإسرائيلي في لبنان، والصور "الوحشية" القادمة من غزة.
وأضاف أن هذا التحول في الموقف الفرنسي، جاء نتيجة ضغط إنساني وأخلاقي، حيث بات من الصعب على فرنسا أن تستمر في دعم تسليحي لإسرائيل بينما تُرتكب مجازر في غزة، مشيرًا إلى أن زيارة ماكرون تهدف أيضًا إلى دفع جهود وقف إطلاق النار، وضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى القطاع.
وأكد أن لفرنسا دور نشط في ملفات لبنان وسوريا، خاصة فيما يتعلق بمحاولة تثبيت الهدنة في الجنوب اللبناني، وسحب إسرائيل من بعض النقاط التي تحتلها، قائلاً إن هذه الملفات ستُبحث بعمق بين الجانبين المصري والفرنسي خلال الزيارة.