الأول من نوعه في العالم.. استئصال أورامٍ دماغية بتقنية جديدة !
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
نسخ الرابط تم نسخ الرابط 26 أكتوبر 2024 - 11:02 صباحًا شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي منوعات26 أكتوبر 2024 - 10:51 صباحًاعمرها 41 مليون سنة.. مصر تدخل غينيس بحفرية “الحوت توتسيتس” أبرز المواد26 أكتوبر 2024 - 10:37 صباحًاوفاة أكبر معمّرة في الولايات المتحدة منوعات26 أكتوبر 2024 - 10:32 صباحًاموظفة بريطانية تحصل على تعويض بعد تجاهل مديرها لتحيتها منوعات26 أكتوبر 2024 - 10:26 صباحًامختص: اللياقة القلبية التنفسية تعتمد على قوة القلب واستجابة وظائف الرئتين منوعات26 أكتوبر 2024 - 10:18 صباحًاعضو بهيئة كبار العلماء: على صاحب الحق أن يكون عادلا ومتزنا في طلبه26 أكتوبر 2024 - 10:51 صباحًاعمرها 41 مليون سنة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
“السعودية للكهرباء” و”كاوست” تطلقان أول مشروع بحثي من نوعه على مستوى العالم لاحتجاز الكربون بمحطة توليد رابغ
بإشراف من وزارة الطاقة، دشنت الشركة السعودية للكهرباء اليوم، بالتعاون مع جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (KAUST)، أول مشروع بحثي من نوعه على مستوى العالم يتم اختباره داخل محطة توليد كهربائية باستخدام تقنية التجميد لاحتجاز الكربون ومعالجة الملوثات الأخرى في محطة توليد رابغ.
ويهدف هذا المشروع البحثي إلى تقليل الانبعاثات الناتجة عن احتراق الوقود، بما في ذلك ثاني أكسيد الكربون وأكاسيد الكبريت وأكاسيد النيتروجين، إضافة إلى الجزيئات الدقيقة، في خطوة تساهم بتحقيق مستهدفات الشركة السعودية للكهرباء في الاستدامة والوصول إلى صافي الانبعاثات الصفري بحلول عام 2050.
وتتضمن هذه التقنية المبتكرة تطوير منصة متنقلة ذات سعة يومية لاحتجاز ثاني أكسيد الكربون، تصل إلى ربع طن، ما يجعلها نموذجًا عمليًا لتطبيق احتجاز الكربون مستقبلاً على نطاق واسع ضمن قطاع توليد الطاقة.
وأكد المهندس خالد بن سالم الغامدي، الرئيس التنفيذي المكلف للشركة السعودية للكهرباء، أن هذا المشروع البحثي يدعم جهود احتجاز الكربون في المملكة، ويعكس التزام الشركة الدائم بالشراكات التقنية المبتكرة، بما يحقق أهداف المبادرات البيئية للمملكة، ويسهم في تحقيق الاستدامة في قطاع الطاقة، مشيرًا إلى أهمية التعاون البحثي مع جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية في تطوير وتطبيق حلول تقنية تخدم بيئة المملكة والتوجه العالمي نحو الطاقة النظيفة.
ويعد هذا المشروع البحثي خطوة هامة لإثبات كفاءة التقنية الجديدة لاحتجاز انبعاثات الكربون في أحد القطاعات ذات الانبعاثات الصعب تخفيضها؛ إذ تصل نسبة نقاء الكربون المحتجز إلى ٩٩٪. وتتماشى هذه المبادرة مع طموح مبادرة السعودية الخضراء للوصول إلى الحياد الصفري لغازات الاحتباس الحراري، وذلك من خلال تطبيق تقنيات نهج الاقتصاد الدائري للكربون بحلول عام 2060 أو قبل ذلك عند نضج وتوفر التقنيات اللازمة.