كاتب صحفي: الدولة تهدف إلى خلق جيل واع ومثقف.. وإشادات دولية بمبادرة «بداية»
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال بلال الدوي، الكاتب الصحفي، إن تفعيل المبادرات الرئاسية وطبيعة عملها يختلف من محافظة لأخرى من خلال جمع البيانات وأشكال وطرق تقديم الخدمة، موضحًا أن مبادرة «بداية جديدة لبناء الإنسان» عملت في البداية على جمع بيانات المواطنين وتصنيفها ليكون لها القدرة على تقديم الخدمات للمواطنين لتحقيق أهدافها.
وأشار «الدوي» خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح» المذاع عبر قناة «إكسترا نيوز»، إلى أن الدولة المصرية تتعاون معًا وتتكاتف من أجل تطبيق قيم الولاء والإنتماء وتحقيق الاستقرار الداخلي بالدولة، مؤكدًا أن تحقيق الاستقرار في الدولة يكون من خلال تحقيق أهداف مبادرة «بداية» بخلق جيل واعي ومثقف ويلقى الاهتمام و الرعاية من الدولة من خلال تحسين النظام الصحي وبعض الخدمات المحيطة بهم منها التعليم وتوفير فرص العمل، لافتًا إلى أن نجاح مبادرة بداية كان نتيجة للجهود المبذولة في الإعلام ودوره في تقديم الوعي للناس، موضحًا أن مبادرة بداية وصلت سيطها إلى الخارج.
وتابع: «مبادرة بداية تقوم بالتنسيق مع جميع الوزارات والهيئات بما فيهم المجلس القومي للمرأة، ومنظمات المجتمع المدني والأزهر الشريف، وبالتالي فإنه سيكون هناك عدالة في توزيع الخدمات، فضلا عن تطوير في بعض الخدمات الأخرى، للوصول إلى أعلى جودة من الخدمات التي تقدم للمواطن المصري».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المبادرات الرئاسية مبادرة بداية
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: فشل نتنياهو في تحقيق أهداف الحرب أعاد الاحتجاجات من جديد
قال محمد سعد عبدالحفيظ، مدير تحرير جريدة الشروق، إن الاحتجاجات ضد رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو عادت من جديد، بسبب تعنته ورفضه الدخول في المفاوضات للوصول إلى تسوية ووقف إطلاق النار وتبادل للأسرى، لافتًا إلى أن العام الماضي كان به موجات من الاحتجاجات ضد نتنياهو، ولكنه تجاهلها وأصر على المضي قدمًا في العدوان على غزة ولبنان.
"مصدومة".. سفيرة أمريكا بالأمم المتحدة تعلق على عدم وصول المساعدات لشمال غزة "أونروا" بعد قرار إسرائيل حظر المنظمة: تمتد أثاره الكارثية إلى الضفة الغربية وقطاع غزةوأضاف عبدالحفيظ، خلال مداخلة على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الاحتجاجات تزداد إذا لم يُحقق نتنياهو أي إنجازات في الجبهتين، كلما ابتعد جيش الاحتلال عن تحقيق الأهداف يبدأ المجتمع الإسرائيلي في التململ ثم يتصاعد الأمر إلى الاحتجاجات والغضب من رئيس الحكومة الإسرائيلية.
وواصل: «عندما استطاعت إسرائيل توجيه ضربات إلى حزب الله قبل شهر ونصف، سواء بتفجير أجهزة «البيجر»، أو بعد استهداف واغتيال عدد من قيادات الحزب، تراجعت هذه الاحتجاجات، ولكن في الوقت الحالي مع وجود خسائر بشرية يومية، سواء على الجبهة اللبنانية أو غزة، بدأت الاحتجاجات مرة أخرى في العودة إلى الواجهة، وأصبح هناك اختلافات بين المستويين العسكري والسياسي».