نتفليكس تطرح إعلانها التشويقي لمسلسل وثائقي جديد يصحبكم إلى قلب “الدوري السعودي”
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
يُعرض حصريًا على المنصة في 21 نوفمبر الرياض- البلاد
تستعد نتفليكس لأخذ عشاق كرة القدم في رحلة حافلة بالإثارة إلى أعماق كواليس الدوري السعودي- أحد أغلى الدوريات في العالم وأكبر ظاهرة رياضية جماهيرية في المملكة- مع إطلاق مسلسلها الوثائقي المرتقب” الدوري السعودي” الذي يُعرض حصريًا على نتفليكس في 21 نوفمبر المقبل.
يمنح هذا المسلسل المشاهدين فرصة فريدة لاستكشاف أسرار دوري يطمح إلى أن يصبح من بين الأفضل في العالم، والتعرف على التحول الكبير الذي تشهده الساحة الكروية السعودية مع انضمام أساطير عالمية مؤثرة. يأخذكم هذا المسلسل الوثائقي؛ الذي يأتي في 6 حلقات آسرة من إنتاج شركة “Whisper”، في رحلة شيقة، تشاهدون خلالها لقاءات حصرية مع أبرز اللاعبين والمدربين والمحللين من موسم 2023/2024 وتنتقلون إلى قلب المنافسة المشتعلة بين أندية الكرة السعودية” الهلال، والنصر، والاتحاد، والأهلي، والاتفاق” وهم يشقون طريقهم نحو اقتناص لقب الدوري السعودي للمحترفين. لكنه لا يقتصر على الأندية وحدها، بل يخوض في تفاصيل الرحلات الشخصية لنجوم العالم الذين كتبوا قصصًا جديدة في الملاعب السعودية؛ من كريستيانو رونالدو في صفوف النصر، إلى نيمار قائد الهلال، وكريم بنزيما مهاجم الاتحاد وصولاً إلى أسطورة ليفربول ستيفن جيرارد الذي يقود دفة الاتفاق. وعلى الجانب الآخر، يستعرض المسلسل التحديات التي واجهها نجوم الكرة السعودية في سعيهم لإثبات تفوقهم، مثل سالم الدوسري (الهلال)، وفراس البريكان (الأهلي)، وطلال حاجي (الاتحاد)، وعبد الرحمن غريب (النصر). وبين المباريات المصيرية والهُتافات الجماهيرية الصاخبة؛ عش حالة فريدة من الشغف الذي يطغى على هذا الدوري ويجعله نابضًا بالحياة. شاهدوا الإعلان التشويقي المثير واستعدوا للعرض الأول للمسلسل الوثائقي “الدوري السعودي” في 21 نوفمبر، واقتحموا عالمًا مليئًا بالدراما والإثارة، والسعي المستمر نحو اقتناص لقب الدوري السعودي للمحترفين.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الدوري السعودي رونالدو مسلسل وثائقي نتفليكس نيمار الدوری السعودی
إقرأ أيضاً:
إعلام الاحتلال: أضرار كبيرة خلفها الصاروخ اليمني الذي استهدف قلب “تل أبيب” فجرًا
الجديد برس|
تناولت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم السبت، حجم الأضرار الكبيرة التي خلفها الصاروخ اليمني الذي استهدف قلب “تل أبيب” فجرًا، مسلطةً الضوء على الفشل الإسرائيلي في التصدي للقدرات اليمنية المتطورة.
ووصفت صحيفة يديعوت أحرونوت مشهد الدمار بقولها: “كل شيء مدمّر، كل شيء محطّم”، مشيرةً إلى أن الانفجار ألحق أضرارًا بالغة بالمباني المجاورة للملعب المستهدف، وأدى إلى إصابة أكثر من ٣٠ شخصًا.
من جانبها، اعترفت صحيفة معاريف بأن “إسرائيل لا تعرف كيف تتعامل مع اليمن”، مؤكدةً فشل محاولات الاعتراض تمامًا. وأضافت أن “إسرائيل أدركت التهديد القادم من اليمن بعد فوات الأوان”، مما جعلها عاجزة عن تحقيق الردع أو التعامل الاستخباري الفعّال.
كما أفادت الصحيفة أن الانفجار وقع قبل تشغيل صفارات الإنذار، ما منع السكان من الوصول إلى الملاجئ، مشيرةً إلى تأثير العمليات اليمنية على الاقتصاد الإسرائيلي على مدى أكثر من عام.
فشل نظام “حيتس”
اعترف “جيش” الاحتلال في بيان رسمي بأن محاولات اعتراض الصاروخ باستخدام نظام “حيتس” للدفاع الجوي باءت بالفشل، رغم إطلاق عدة صواريخ اعتراضية.
وفي هذا السياق، قال محلل الشؤون العسكرية أمير بوحبوط: “المواجهة مع اليمن أظهرت فجوة استخبارية كبيرة في التقديرات وبنك الأهداف”.
الصواريخ اليمنية تتحدى أنظمة الدفاع
وأشارت صحيفة معاريف إلى أن الصواريخ الباليستية اليمنية شهدت تحسينات ملحوظة، مما يجعلها تتفوق على نظام “حيتس”، الذي فشل في اعتراض الصواريخ القادمة من اليمن ثلاث مرات، ومن لبنان مرة واحدة.
كما كشف تقرير لموقع ميفزكلايف أن الصاروخ اليمني ربما استخدم مسارًا فريدًا يصعب اكتشافه، إلى جانب رأس حربي متطور قادر على تغيير مساره أثناء الطيران، ما يزيد من تعقيد جهود الاعتراض.
بالفيديو.. قتلى بحادث اصطدام مروحية طبية بمستشفى في تركيا