7 معلومات عن حاسبة الموت قبل استخدامها في بريطانيا.. كيف تعمل؟
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
خلال الشهور المقبلة، سيتم استخدام «حاسبة الموت» في المستشفيات البريطانية لتقدير التاريخ التقريبي لوفاة المرضى، وذلك عن طريق تخطيط القلب الكهربائي، الذي يستغرق عدة دقائق يسجل فيها نشاط القلب، والكشف عن المشكلات الصحية الخفية، التي قد لا يتمكن الأطباء من اكتشافها.
معلومات عن حاسبة الموتونستعرض في التقرير التالي، أبرز المعلومات عن حاسبة الموت، وكيفية تقدير التاريخ التقريبي للوفاة، حسب الحالة الصحية للمرضى، وفق ما نشرته صحيفة «ديلي ميل» البريطانية.
- تستخدم حاسبة الموت لأول مرة في مستشفيات بريطانيا.
- تُستخدم حاسبة الموت عن طريق تقنية الذكاء الاصطناعي.
- تعتمد على الحالة المرضية لقلب المريض في تقدير التاريخ التقريبي لوفاته.
- تم تجربته على رسم القلب الكهربائي للمرضى وتحديد خطر الوفاة، ونجح تقديره بنسبة 78%.
- سيتم تجربة حاسبة الموت في اثنين من مؤسسات هيئة الخدمات الصحية الوطنية في لندن، في منتصف العام المقبل.
- يتمنى الأطباء تعميمها في جميع الخدمات الصحية في غضون 5 سنوات.
- وصفت بأنها شيء خارق للطبيعة.
ويتم استخدام الأنماط في الإشارات الكهربائية وتحليل المعلومات الجينية من بنية القلب للكشف عن مشاكل مثل مشاكل نظم القلب وفشل القلب قبل أن تتطور بشكل كامل، ثم يعطي رقمًا تنبؤيًا، يقاس بالسنوات، لمستوى المخاطر لدى المريض.
«الهدف هنا هو محاولة استخدام تخطيط كهربية القلب كوسيلة لتحديد الأشخاص الأكثر عرضة للخطر، والذين قد يستفيدون بعد ذلك من اختبارات أخرى يمكن أن تخبرنا بالمزيد عما يحدث»، وفقًا للدكتور ساو، الطبيب المشرف على الحاسبة، وأشار إلى أن تخطيط كهربية القلب يعتبر اختبارًا شائعًا جدًا، ولكن يمكن استخدامه لتوجيه اختبارات أكثر تفصيلاً، مما قد يغير كيفية تعاملنا مع المرضى ويقلل من خطر حدوث أي شيء سيئ.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الموتى مرضى القلب القلب أمراض القلب حاسبة الموت
إقرأ أيضاً:
رفضت استخدامها كأداة للابتزاز والعقاب الجماعي.. السعودية تدين قرار وقف دخول المساعدات إلى غزة
البلاد – الرياض
أعربت وزارة الخارجية عن إدانة المملكة العربية السعودية، واستنكارها قرار حكومة الاحتلال الإسرائيلي وقف دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، واستخدامها كأداة للابتزاز والعقاب الجماعي، الذي يعد انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي، ومساسًا مباشرًا بقواعد القانون الدولي الإنساني، في ظل الكارثة الإنسانية، التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني الشقيق. وجدّدت المملكة دعوتها للمجتمع الدولي؛ لوقف هذه الانتهاكات الإسرائيلية الخطيرة وتفعيل آليات المحاسبة الدولية، وضمان الوصول المستدام للمساعدات.
وصعَّد الاحتلال ضغوطه لتمديد المرحلة الأولى من اتفاق وقف النار في غزة، واستمرار إطلاق سراح محتجزيه، شاهرًا سلاح التجويع لتحقيق أهدافه؛ إذ أعلن وقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة، وهو ما وصفته حركة حماس بأنه” جريمة حرب”، فيما تواترت أنباء عن مقترح مصري” وسط” لإنقاذ التهدئة. ولم تكتف إسرائيل بوقف نقل المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة بشكل كامل، وإغلاق المعابر كافة اعتبارًا من أمس، بل هدد بيان مكتب نتنياهو بأن” إسرائيل لن تسمح بوقف إطلاق النار دون إطلاق سراح رهائننا، وإذا استمرت حماس في رفضها، فستكون هناك عواقب أخرى”، في إشارة واضحة إلى العودة للحرب على غزة.