فوتوشوب.. صفية العمري تصدم متابعيها في أحدث ظهور
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
شاركت الفنانة صفية العمري صورة جديدة مع جمهورها من الرياض عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي للصور والفيديوهات انستجرام.
وأطلت صفية العمري على جمهورها بإطلالة مثيرة للجدل، مرتدية فستان باللون الأزرق اللامع، مكشوفا من منطقة الصدر، مجسما يبرز أنوثتها، لتظهر بشكل جمالي أصغر من سنها وفقا لما علق المتابعون عليها.
وتفاعل رواد السوشيال ميديا مع إطلالتها بإنها ظهرت بشكل مختلف عن سنها، وتساءل عن نعومة بشرتها اللافتة، حيث علق البعض بأنها فوتوشوب.
وبرزت صفية العمري جمالها ببعض اللمسات الجمالية، حيث وضعت المكياج الناعم الجرئ، حيث وضعت اللون البني الفاتح في الشفاه مع رسم الحواجب باللون البني مع البلاشر البني الهادئ، وبرز ت العين بالكحل الأسود والأيشادو البني.
كما تزينت ببندانة باللون الأزرق اللامع لاستكمال تسريحة الشعر المميزة، كما استكملت ظهورها بالمجوهرات الأنيقة في الرقبة واليد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صفية العمرى الفنانة صفية العمرى اطلالات صفية العمري صفیة العمری
إقرأ أيضاً:
أخصائية نفسية تحذر من التنمر الإلكتروني على السوشيال ميديا
قالت سهام حسن أخصائية نفسية، إن التنمر الإلكتروني هو نوع من التنمر يتم عبر الإنترنت، ويشمل استغلال المتنمر لأي شيء متاح على الإنترنت لمهاجمة شخص آخر، سواء كان ذلك من خلال ملامح الشخص أو طريقته في الكلام أو حتى صوته، لافتة إلى أنه يُعد هذا النوع من التنمر خطيرًا بشكل خاص لأنه يعتمد على وسائل التواصل الاجتماعي والتقنيات الحديثة التي تتيح للمتحرشين استهداف ضحاياهم في أي وقت ومن أي مكان.
مخاطر التنمروأضافت الأخصائية النفسية، خلال حوار مع الإعلامية مروة شتلة، ببرنامج «البيت»، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء، أن هذه الظاهرة تنتج في كثير من الأحيان عن إهمال من الأهل الذين يسمحون بتداول صور أو فيديوهات لأطفالهم على الإنترنت، أو من خلال منح الأطفال صلاحيات غير مناسبة لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي بدون أي إشراف أو حدود.
وأوضحت: «في كثير من الحالات، الأطفال الذين تتراوح أعمارهم أقل من 12 سنة هم الأكثر عرضة للتنمر الإلكتروني، سواء من خلال مظهرهم الجسدي، أو طريقة كلامهم، أو حتى ملامحهم».
وأشارت الأخصائية إلى أن التنمر الإلكتروني لا يتوقف فقط عند الأطفال العاديين، بل يشمل أيضًا أطفال المشاهير أو أولئك الذين يقدمون محتوى على منصات التواصل الاجتماعي، وفي بعض الحالات، يتم استغلال شهرة هؤلاء الأطفال لابتزازهم أو إيذاء عائلاتهم نفسيًا عبر نشر التعليقات المسيئة أو السخرية منهم.
كيفية التعرف على التنمر الإلكترونيكما تحدثت عن كيفية التعرف على التنمر الإلكتروني، حيث يمكن تحديده من خلال التعليقات المسيئة أو الهجومية التي تركز على أمور لا يمكن للشخص تعديلها أو تغييرها، مثل الشكل أو الصوت أو المستوى الاجتماعي، مؤكدة أن التنمر الإلكتروني يمكن أن يشمل أيضًا التنمر على الأطفال بسبب المظهر الجسدي أو لهجة الصوت، وهو ما يخلق تأثيرات سلبية كبيرة على نفسية الطفل.
وختمت حديثها بالإشارة إلى أن معظم الأطفال الذين يتعرضون للتنمر الإلكتروني هم أولئك الذين ينشرون محتوى على الإنترنت، وبالتالي أصبح من الضروري أن يتمتع الأطفال والأهالي بوعي أكبر حول المخاطر المتعلقة بالإنترنت، وكيفية حماية الأطفال من الاستغلال والإيذاء النفسي الذي قد يتعرضون له بسبب هذه الظاهرة.