استشاري: الساعات الذكية ليست دقيقة في قياس الضغط والطريقة التقليدية هي الأنسب
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
قال استشاري أمراض القلب د. خالد النمر، إن الساعات الذكية ليست دقيقة في قياس الضغط والطريقة التقليدية هي الأنسب في تشخيص حالات الضغط.
وأضاف في تصريحات للإخبارية، أن الطريقة التقليدية في تشخيص حالات الضغط هي الطريقة الصحيحة.
أخبار قد تهمك فواز العنزي: المشي 4000 خطوة يومياً يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب(فيديو) 4 أكتوبر 2024 - 9:42 صباحًا خالد النمر يحذر مرضى ضعف عضلة القلب من هذه الأدوية 14 أبريل 2024 - 1:15 مساءً
وتتمتع الساعة الذكية بالتنقية التي تمكنها من قياس ضغط الدم لمن يرتديها باستخدام وظيفة تسمى تحليل موجة النبض التي تشغل مستشعر معدل ضربات القلب.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمراض القلب الساعات الذكية
إقرأ أيضاً:
مؤتمر في دبي يناقش دور الذكاء الاصطناعي في تشخيص الأمراض
شهد مؤتمر أكاديمية الشرق الأوسط لطب الأنف والأذن والحنجرة وجراحة الرأس والعنق، المقام حالياً في دبي تقديم عشرات المحاضرات والجلسات العلمية، بهدف تسهيل تبادل المعرفة ودعم الأبحاث واستعراض أبرز التقنيات المبتكرة.
وناقش المشاركون في المؤتمر، دور الذكاء الاصطناعي في تحديد بعض أمراض الأذن والأنف والحنجرة من خلال صور الأشعة بأنواعها المختلفة.
وقال الدكتور علاء جبريل استشاري أنف وأذن وحنجرة من السعودية، خلال مشاركته في المؤتمر، إن الذكاء الاصطناعي في مجال طب الأنف والأذن والحنجرة يسهم في تحسين التشخيص وتخطيط العلاج، حيث يمكن أن تحلل خوارزميات التعلم الآلي التصوير الطبي، مثل فحوصات التصوير المقطعي والرنين المغناطيسي، واكتشاف التشوهات بشكل أكثر دقة ومساعدة الجراحين في التخطيط بدقة أكبر، إضافة إلى توزيع العمل في العيادات والعمليات.
وأشار إلى أن الجراحات الروبوتية، التي يتحكم فيها جراحون ماهرون، مكنت الأطباء من إجراء عمليات معقدة بدقة لا مثيل لها خاصة في العمليات الجراحية المعقدة التي تنطوي على إزالة الأورام أو إعادة بناء الهياكل الحساسة داخل الرأس والرقبة أو استئصال اللوز.
بدورها، قالت الدكتورة لطيفة المكوشي رئيسة المؤتمر، إن جلسات المؤتمر قدمت خلال يومين مجموعة غنية ومتنوعة من المواضيع، شملت أحدث التقنيات التشخيصية، والتطورات الجراحية المتقدمة، والعلاجات الناشئة، وركزت على الفرعية مثل جراحة الأنف والأذن والحنجرة للأطفال، وجراحة تجميل الأنف، وجراحة الرأس والرقبة، وجراحة الأذن.
وأوضحت أن الجلسات ناقشت أيضاً تخصصات جراحة الأنف والقاعدة الجمجمية بالمنظار، وزراعة القوقعة، وعلاج الشخير واضطرابات التنفس خلال النوم بالجراحة والطرق الحديثة، وتشخيص أمراض التوازن، وأمراض حساسية الأنف وعلاجها، وجراحة الأنف والجيوب بالمنظار، والجراحة التجميلية للأنف، وجراحة الرأس والعنق والأورام ، وجراحة الأذن وزراعة القوقعة والحلول السمعية الجراحية وأمراض الأذن الداخلية.
ونوهت المكوشي إلى أن انعقاد المؤتمر سنوياً في دبي بحضور أكثر من 1000 طبيب وخبير عالمي يؤكد المكانة المتميزة التي وصلت لها دولة الإمارات في مجال طب وجراحة الأنف والأذن والحنجرة، ما يساهم في تعزيز السياحة العلاجية، مؤكدة أن ذلك ما كان ليتحقق دون رؤية القيادة الحكيمة ونعمة الأمن والأمان التي تتمتع بها الإمارات.