خبير يكشف مفاجأة: تركيا طلبت الحصول على هدم قبة "مستولدة محمد على باشا"
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
علق الدكتور محمد حمزة، عميد كلية الآثار بجامعة القاهرة الأسبق، على هدم قبة مدفن مستولدة محمد علي باشا، المعروف بمدفن "حليم باشا" في مقابر الإمام الشافعي بالقاهرة التاريخية.
وأوضح في مداخلة هاتفية ببرنامج "الحكاية" على قناة إم بي سي مصر، أن القبة بناها الأمير محمد عبدالحليم، أحد أبناء محمد علي باشا من مستولدته نام شاز قادين.
وأشار حمزة إلى أن الأمير محمد عبدالحليم كان له حق وراثة عرش مصر، لكن الخديوي إسماعيل غير ولاية العهد لصالح أبنائه، مما دفع الأمير محمد عبدالحليم للرحيل إلى تركيا، حيث توفي ودُفن في إسطنبول.
وأضاف أن قبة المدفن تحتوي على عناصر معمارية وفنية نادرة، واصفًا إياها بأنها "تحفة من تحف الزمان".
وأكد أن تلاكيب القبة تم فكها قبل عملية الهدم، وأن السفير التركي بالقاهرة كان حاضرًا وشاهد هذا الأمر، مؤكدًا أن هذه التلاكيب سيتم نقلها إلى تركيا لتدفن في مدفن الأمير محمد عبدالحليم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد عبدالحليم مقابر الإمام الشافعي القاهرة التاريخية الخديوي اسماعيل
إقرأ أيضاً:
ماذا حدث داخل غرفة ملابس الأهلي بين شوطي مباراة بلوزداد؟|ناقد يكشف مفاجأة
هنأ إسلام محمد، الناقد الرياضي، جماهير النادي الأهلي بعد فوز الفريق الكبير على شباب بلوزداد الجزائري بسداسية نظيفة في مباراة ضمن دور المجموعات في بطولة دوري أبطال أفريقيا.
وأوضح إسلام في مداخلة هاتفية مع الإعلامية رشا مجدي وعبيدة أمير في برنامج "صباح البلد" على قناة صدى البلد، أن هذه السداسية كانت مهمة للغاية خاصةً بعد الخروج المؤلم للأهلي من كأس التحدي أمام نادي باتشوكا، بعد خسارته في ركلات الترجيح.
وأشار الناقد الرياضي إلى أن تعليمات المدير الفني مارسيل كولر بين شوطي المباراة كان لها تأثير كبير على أداء اللاعبين في الشوط الثاني، حيث تمكنوا من إحراز خمسة أهداف متتالية دون أن يستقبلوا أي هدف. وأضاف أن كولر قام بتوبيخ اللاعبين في غرفة خلع الملابس بين الشوطين، وأن الأجواء داخل الغرفة كانت متوترة إلى حد أن الجماهير كانت قادرة على سماع صوت الجهاز الفني المرتفع.
وفي ختام حديثه، أكد إسلام محمد أن ما يحدث داخل غرفة خلع الملابس في النادي الأهلي من بعض اللاعبين يحتاج إلى وقفة كبيرة، بغض النظر عن النتيجة الكبيرة التي حققها الفريق في المباراة ضد شباب بلوزداد.