115 قتيلا ومفقودا في الفلبين نتيجة عاصفة “ترامي”
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
أعلنت السلطات الفلبينية اليوم، أن عدد ضحايا العاصفة الاستوائية “ترامي” التي تعرضت لها البلاد مؤخرا، ارتفع إلى 81 قتيلا، فيما لا يزال هناك ما لا يقل عن 34 شخصا في عداد المفقودين.
ونقلت وكالة الأنباء الفلبينية، عن مكتب الدفاع المدني الفلبيني، أن عمليات الانقاذ ما زالت مستمرة في العديد من المناطق لإنقاذ آلاف العالقين في مناطق يتعذر الوصول إليها بسبب الفيضانات.
وكانت حصيلة سابقة أفادت بمقتل نحو 66 شخصا.
من جهتها أفادت الوكالة الوطنية لمواجهة الكوارث في الفلبين، بأنّ نحو مليون شخص نزحوا بسبب الفيضانات الناجمة عن الأمطار الغزيرة التي اجتاحت مئات البلدات في شمال البلاد، فيما حوصر سكان على الأسطح وفي الطوابق العليا من منازلهم.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
حسني بي: المواطن يدفع 800 دولار شهريًا من جيبه بسبب “كذبة دعم الوقود”
⛽ ليبيا – حسني بي: المواطن الليبي يدفع يوميًا تكلفة دعم الوقود والكهرباء بمعدل يفوق 800 دولار شهريًا
???? تكلفة الدعم الخفي تُثقل كاهل الأسر الليبية ????
صرّح رجل الأعمال الليبي حسني بي، بأن المواطن يتحمل يوميًا كامل تكلفة النفط المكرر والمقايض داخليًا وخارجيًا، والتي تصل إلى نحو 14 مليار دولار سنويًا، موضحًا أن المواطن يدفع بشكل غير مباشر فاتورة دعم الطاقة والمحروقات من خلال ما وصفه بـ”أكذوبة الدعم السعري”.
???? 26.70 دولارًا يوميًا مقابل الوقود و171 دينارًا للكهرباء ⚡
وأوضح حسني بي، في تصريحات خاصة لمنصة “أبعاد”، أن أسرة ليبية مكونة من 6 أفراد تدفع فعليًا ما يعادل 26.70 دولارًا يوميًا مقابل المحروقات، و171 دينارًا للكهرباء، بما يقارب 802 دولار شهريًا، و5000 دينار تكلفة فعلية شهرية للدعم المدفوع من المال العام.
???? “كذبة كبرى” عن تكلفة البنزين والنافطة ????️
ووصف بي الأرقام المتداولة بشأن أن لتر البنزين لا يكلف سوى 150 درهمًا، أو أن الكهرباء لا تتجاوز 40 درهمًا للكيلو وات، بأنها “كذبة كبرى”، مبدياً استغرابه من تصديق العامة لها، قائلاً: “لا يوجد شيء مجاني في الحياة”.
???? الدعم يُهدر على المهربين ويُثقل الطبقة الفقيرة ????
وبيّن أن الأسعار الرمزية قد تنطبق فقط على المهربين والسارقين ومن يستهلكون أكثر من حصتهم العادلة، بينما المواطن البسيط هو من يتحمل العبء الحقيقي لهذا الدعم الذي يستنزف 40% من إنتاج ليبيا من النفط والغاز.
وأضاف أن التوزيع غير المنظم والعادل للدعم يجعل المواطن البسيط هو المموّل الحقيقي للهدر والتهريب، ما يُشكل ضغطًا إضافيًا على الطبقات الهشة واستنزافًا لموارد الاقتصاد الوطني.