أصحاب 3 أبراج فلكية يتمتعون بطموح كبير.. «لا يقبلون إلا المراكز الأولى»
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
عشق المنافسة والتحدي واحدة من أهم الصفات التي تميز أصحاب بعض الأبراج، فهم يسعون دومًا للوصول إلى القمة، ولا يقبلون سوى المراكز الأولى. لديهم قدر عالٍ من الإصرار، مما يجعلهم الأجدر بتحقيق ذلك، لهذا، قدم موقع «Times of India» أبراجًا لا تقبل إلا بالصدارة.
برج الأسديأتي في المرتبة الأولى مواليد برج الأسد، فهم يحملون قدرًا عالياً من الإصرار والجدية، وهم أصحاب نفس طويل لا يملون من المحاولة مرارًا وتكرارًا، يرغبون دومًا في تحقيق النجاح، ولا يقبلون إلا بالمركز الأول، فهم قادة بالفطرة يسعون إلى ترك صورة إيجابية عنهم على الصعيد المهني، وهذا ما يجعلهم يبذلون أقصى جهدهم من أجل المنافسة على المركز الأول، فذلك ليس جديدًا على برج الأسد، إذ يتمتع بقدر عالٍ من الشغف والحماس الذي يدفعهم إلى تحقيق المستحيل وعدم قبول الخسارة.
الإصرار وتحمل المسؤولية هما من أهم الصفات التي تميز مواليد برج العقرب، فهم يميلون إلى التفكير بشكل منطقي دومًا، ويحللون الأمور جيدًا للوقوف على تفاصيلها وكل ما يتعلق بها. وهذا ما يزيد فرصتهم في تحقيق النجاح والوصول إلى المركز الأول، فهم لا يقبلون المقارنة بل يغردون بمفردهم في القمة. يطمحون دومًا إلى تحقيق النجاح معتمدين على مهاراتهم التي تعينهم في النهاية على تحقيق ما يرغبون بكل سهولة.
برج الجديلا يمل مولود برج الجدي من المحاولة أكثر من مرة، فهو جيد في التخطيط، يعرف جيدًا ما يريده، ويسعى للوصول إليه بشتى الطرق، فلا يكلفه الأمر سوى المزيد من الإصرار والجدية، التي تمكنه في النهاية من تحقيق ما يتمناه، لا يقبل بالمركز الثاني، يحلم دومًا بالصدارة، فهو يمتلك من الإصرار والحماس ما يمكنه من ذلك. يميل برج الجدي إلى التفكير بشكل منطقي وعملي، وهذا ما يجعله قادرًا على فهم الأمور سريعًا، لينافس أقرانه على المراكز الأولى، ويكون هو الأجدر بها في النهاية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج العقرب برج الجدي برج الأسد من الإصرار لا یقبلون
إقرأ أيضاً:
مسؤول سوري كبير من حقبة بشار الأسد يسلم نفسه للسلطات في دمشق ويعلن استعداده للحديث بشفافية
قالت تقارير إعلامية أن اللواء محمد الشعار وزير الداخلية السوري الأسبق في نظام الاسد ونائب رئيس ما كانت تُعرف بالجبهة الوطنية التقدمية، سلَّم نفسه، اليوم الثلاثاء ، للسلطات السورية عن طريق وسطاء.
ونُشر مقطع فيديو للشعار في سيارة تتبع القوات الأمنية السورية قال خلاله إنه لم يتورط في تعذيب السوريين في سجون الوزارة، وإن ذلك جرى في سجون مثل صيدنايا.
وقال الشعار إنه سلّم نفسه “طواعية”، مبديا استعداده “للحديث بشفافية” مع السلطات الجديدة.
وأضاف “أنا كتاب مفتوح، سأتوجه إلى القيادة في دمشق لأدلي بما لدي، وأجيب عن الأسئلة بشفافية ووضوح”.
وزعم الشعار أن وزارة الداخلية “كانت مسؤولة فقط عن السجون الرسمية”، وأنه “ليس لها سجون مخفية”.
وكان الشعار الناجي الوحيد في عملية تفجير خلية الأزمة في 18 يوليو/تموز 2012، مما أدى إلى مقتل مسؤولين آخرين كانوا في الاجتماع، وإصابته بجروح.