عشق المنافسة والتحدي واحدة من أهم الصفات التي تميز أصحاب بعض الأبراج، فهم يسعون دومًا للوصول إلى القمة، ولا يقبلون سوى المراكز الأولى. لديهم قدر عالٍ من الإصرار، مما يجعلهم الأجدر بتحقيق ذلك، لهذا، قدم موقع «Times of India» أبراجًا لا تقبل إلا بالصدارة.

برج الأسد

يأتي في المرتبة الأولى مواليد برج الأسد، فهم يحملون قدرًا عالياً من الإصرار والجدية، وهم أصحاب نفس طويل لا يملون من المحاولة مرارًا وتكرارًا، يرغبون دومًا في تحقيق النجاح، ولا يقبلون إلا بالمركز الأول، فهم قادة بالفطرة يسعون إلى ترك صورة إيجابية عنهم على الصعيد المهني، وهذا ما يجعلهم يبذلون أقصى جهدهم من أجل المنافسة على المركز الأول، فذلك ليس جديدًا على برج الأسد، إذ يتمتع بقدر عالٍ من الشغف والحماس الذي يدفعهم إلى تحقيق المستحيل وعدم قبول الخسارة.

برج العقرب

الإصرار وتحمل المسؤولية هما من أهم الصفات التي تميز مواليد برج العقرب، فهم يميلون إلى التفكير بشكل منطقي دومًا، ويحللون الأمور جيدًا للوقوف على تفاصيلها وكل ما يتعلق بها. وهذا ما يزيد فرصتهم في تحقيق النجاح والوصول إلى المركز الأول، فهم لا يقبلون المقارنة بل يغردون بمفردهم في القمة. يطمحون دومًا إلى تحقيق النجاح معتمدين على مهاراتهم التي تعينهم في النهاية على تحقيق ما يرغبون بكل سهولة.

برج الجدي

لا يمل مولود برج الجدي من المحاولة أكثر من مرة، فهو جيد في التخطيط، يعرف جيدًا ما يريده، ويسعى للوصول إليه بشتى الطرق، فلا يكلفه الأمر سوى المزيد من الإصرار والجدية، التي تمكنه في النهاية من تحقيق ما يتمناه، لا يقبل بالمركز الثاني، يحلم دومًا بالصدارة، فهو يمتلك من الإصرار والحماس ما يمكنه من ذلك. يميل برج الجدي إلى التفكير بشكل منطقي وعملي، وهذا ما يجعله قادرًا على فهم الأمور سريعًا، لينافس أقرانه على المراكز الأولى، ويكون هو الأجدر بها في النهاية.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: برج العقرب برج الجدي برج الأسد من الإصرار لا یقبلون

إقرأ أيضاً:

تحقيق إسرائيلي: العبوة التي قتلت 4 جنود صنعت من مخلفات سلاح الجيش

قالت القناة 14 الإسرائيلية، إن تحقيقات أولية بمقتل 4 جنود بجباليا تظهر صنع حماس عبوة ناسفة من مخلفات سلاح تركه الجيش.

ومرارا، أعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس عن تفجير عبوات بجيش الاحتلال تم تصنعيها من بقايا الصواريخ التي لم تنفجر في غزة.



والثلاثاء، أعلن جيش الاحتلال عن مقتل ضابط وثلاثة من جنوده، على يد المقاومة في شمال قطاع غزة، الذي يشهد حصارا ومجازر واسعة منذ قرابة الـ20 يوما على التوالي.

وقال الاحتلال إن القتلى هم نقيب و ثلاثة رقباء، من الوحدة متعددة الأبعاد 888، وهي قوة شكلت لتنفيذ مهام خاصة، وتمتلك وسائل تقنية خلال القتال.

وأشارت مواقع عبرية إلى أن المجموعة دخلت إلى منزل مفخخ مسبقا من قبل المقاومة، وبعد استقرارهم في الكمين جرى تفجيره به وهم بداخله، ما أدى إلى مقتلهم، وإصابة جندي آخر بجروح خطيرة، وجرى نقله للعلاج.

وكان الاحتلال دشن هذه الوحدة عام 2021، وهي وحدة قتالية سرية، تضم عسكريين لتنفيذ عمليات خاصة.

وفي آب/ أغسطس الماضي، نفذت القسام كمينا بقوات الاحتلال  في منطقة الفراحين شرق خانيونس، حيث قتل وأصيب فيها عدد من جنود الاحتلال بعد تفجير عبوة شديدة الانفجار بتلك القوة.

واستخدمت القسام في الكمين عبوة أطلقت عليها اسم سجيل، وقالت إنه جرى تصنيعها خلال العدوان الحالي، من مخلفات صواريخ الاحتلال غير المنفجرة، وتحتوي على 750 شظية معدنية.

وأهدى المقاتلون الكمين لرئيس الوزراء الفلسطيني المنتخب الشهيد أبو العبد هنية.

والأسبوع الماضي، قالت صحيفة نيويورك تايمز، إنه على الرغم من استشهاد كثير من قيادات حماس الكبار، والمقاتلين، وصعوبة عمل الجناح العسكري للحركة، كجيش تقليدي، فإن مقتل قائد اللواء 401 برتبة عقيد، في مخيم جباليا، يعني أنه لا يزال قوة كبيرة في حرب العصابات، تكفي لتوريط جيش الاحتلال، في حرب بطيئة وطاحنة وغير قابلة للربح حتى الآن.

وأشارت في تقرير ترجمته "عربي21"، إلى مقتل العقيد إحسان دقسة من الأقلية الدرزية لدى الاحتلال، الذي انفجرت فيه عبوة ناسفة زرعتها القسام قرب رتل دباباته، وكان الهجوم المفاجئ مثالا واضحا على قدرة حماس على الصمود لمدة عام منذ عدوان الاحتلال، ومن المرجح أن تتمكن من ذلك، حتى بعد استشهاد زعيمها يحيى السنوار.



وقالت الصحيفة، إن مقاتلي حماس يتوارون عن الأنظار في المباني المدمرة، وشبكة الأنفاق الضخمة تحت الأرض، التي لا يزال الكثير منها سليما، على الرغم من محاولات "إسرائيل" تدميرها.

ويظهر المقاتلون لفترة وجيزة في وحدات صغيرة لتفخيخ المباني، ووضع القنابل على جانب الطريق، وإلصاق الألغام بالمركبات المدرعة الإسرائيلية، أو إطلاق قذائف صاروخية على القوات الإسرائيلية قبل محاولة العودة تحت الأرض.

في حين لا تستطيع حماس هزيمة الاحتلال في معركة أمامية، فإن نهجها الصغير النطاق والسريع في الكر والفر سمح لها بمواصلة إلحاق الأذى بالجيش وتجنب الهزيمة، حتى لو فقدت حماس، وفقا لإحصاءات إسرائيلية غير مؤكدة، أكثر من 17 ألف مقاتل منذ بداية الحرب.

مقالات مشابهة

  • أصحاب 4 أبراج يعيشون حالة من الضرر في شهر نوفمبر.. «خناق وتعب ومرض»
  • أصحاب 3 أبراج معروفين بتواضعهم الشديد.. «مش هتخاف تطلب مساعدتهم»
  • تحديات كبيرة في العمل.. 4 أبراج فلكية تعاني من حظ سيئ مهنيا خلال نوفمبر
  • «فلوس كتير وسفر».. 3 أبراج فلكية يحالفها الحظ في بداية نوفمبر
  • مدبولي: مصر ملتزمة بإحراز تقدم كبير في تحقيق أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة
  • مدبولي: ملتزمون بإحراز تقدم كبير في تحقيق الأهداف الأممية للتنمية المستدامة
  • «متتعبش نفسك معاهم».. 4 أبراج فلكية لا يقبل مواليدها النصيحة
  • مواليد 3 أبراج يجيدون الكذب والمراوغة.. احذر عند التعامل معهم
  • تحقيق إسرائيلي: العبوة التي قتلت 4 جنود صنعت من مخلفات سلاح الجيش
  • 3 أبراج تنتظرها أخبار سارة خلال شهر نوفمبر.. فرص عمل وارتباط