أخصائي تعديل سلوك: مشاهدة الأطفال لأفلام الكرتون تخلصهم من التوتر والغضب
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
أكدت لمياء أحمد، أخصائي تعديل سلوك الأطفال، أن أفلام الكرتون توجه العديد من الرسائل المفيدة والمميزة للأطفال؛ ما يساعدهم على اكتساب المعلومات وتزيد من الوعي وتلبي حب الاستطلاع.
الكرتون يخلص الأطفال من التوتروأوضحت «أحمد»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية داليا أشرف، ببرنامج «8الصبح»، المٌذاع عبر شاشة «دي أم سي»، أن أفلام الكرتون توفر جانبا من الرفاهية والسعادة والتطلع الإيجابي للحياة، مشيرة إلى أن مشاهدة الأطفال للكرتون يخلصهم من التوتر وحالات الغضب.
وشددت على أنها تنصح بمشاهدة الكرتون من ساعة لساعتين يوميًا على الأكثر، مؤكدة أن الإكثار في مشاهدة الكرتون لساعات طويلة يوميًا يعرض الطفل للأذى النفسي ويقلل من تركيزهم، وتتحول الإجابات لسلبيات، منوهة بأن الكرتون يشكل جزءًا من شخصية الطفل.
وتابعت: «هناك العديد من الفوائد التي تعود على الطفل من مشاهدة أفلام الكرتون أبرزها تطوير شخصية الأطفال».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: لمياء أحمد الكرتون أفلام الكرتون
إقرأ أيضاً:
أحمد عز "جان السينما المتمرد على وسامته"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كرم مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الـ ٤٥، الفنان أحمد عز، وذلك بعد رحلة سينمائية ناجحة حقق من خلالها نجاحاً كبيراً وجماهيرية على مستوى العالم العربي.
أحمد عز “جان السينما المتمرد على وسامته”بدأ الفنان أحمد عز رحلته السينمائية مبكراً، بفيلم مذكرات مراهقة للمخرجة إيناس الدغيدي، ولفت عز الأنظار إليه منذ التجربة الأولي كبطل سينمائي، ولكن ليس علي مستوي القدرات التمثيلية، وإنما كوجه جديد يحمل ملامح "الچان"، وهو المطلوب طوال الوقت سينمائياً.
محطة الانطلاق "ملاكي إسكندرية"
ومع الوقت تطور عز سينمائياً بشكل كبير وسريع، وظهرت بداياته السينمائية الحقيقية، من فيلم «ملاكي إسكندرية»، والذي استطاع فيه عز أن يقدم وجها جديدا له، بقدرات في الأداء فاجأ بها جمهوره.
وتمكن من تصدر أفيش السينما بثقل فني في الموهبة الفنية، سمح له بتكرار البطولات السينمائية واحدة تلو الأخرى.
التنوع الفني
بعد نجاح الخطوات الأولى للفنان أحمد عز، راهن الرهان الثاني له، وقدم كل ألوان الشخصيات الفنية، ولم يكتف بتحقيق نجاح للبطل في أفلام التشويق والإثارة، وإنما خطي منذ البداية بخطوات في أفلام الوطنية، بفيلم «يوم الكرامة».
وتوالت الأعمال بين الكوميديا واللايت والأكشن، وأصبحت «سينما عز»، دلالة علي النجاح الفني والتجاري، ليحقق المعادلة السوقية في عالم إيرادات السينما، وأقلام النقاد.
مرحلة النضج الفني
قدم عز نفسه في تلك المرحلة المهمة، بشكل يختلف تماماً عما سبق، ولعب أدواراً تتماشي مع مطالب الجماهير في التنوع الفني المعتاد من نجمهم المفضل، وقدم أفلاما شارك فيها ثنائيات فنية ناجحة مع نجوم السينما في تلك المرحلة، ومن ضمن تلك الأعمال فيلم "المصلحة"، وفيلم "الديلر، "الخلية"، "العارف"، "حلم عزيز"، "كيرة والجن".