من واقع مسلسل «تيتا زوزو».. كيف تتعامل مع الشخص البخيل؟
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
البخل من أسوأ الصفات البشرية التي يمكن أن تؤثر على سلوك الفرد وعلاقاته بمن حوله، خاصةً مع أقرب الناس إليه، وخلال الحلقات الماضية من مسلسل «تيتا زوزو»، جرى مناقشة هذه المشكلة التي تسببت في وقوع خلافات زوجية بين الأبطال.
الشخص البخيلالتعامل مع الشخص البخيل صعب للغاية، خاصة إذا كان مسؤولًا عن عائلة وأطفال.
• الوراثة من الأب أو الأم.
• الحرمان والمعاناة في الطفولة من متع الحياة.
طريقة التعامل مع الشخص البخيليمكن أن يؤدي التعامل مع الشخص البخيل إلى وقوع خلافات عديدة بينه وبين أقرب الناس إليه، لذا هناك عدة نصائح يمكن اتباعها لتجنب هذه المشاكل ومساعدة الشخص البخيل في التخلص من هذه الصفة السيئة:
• عدم اللجوء إلى تعنيفه وافتعال الأزمات معه بسبب البخل، يزيد هذا الأمر من تمسكه برأيه.
• لفت انتباه من خلال سرد بعض المواقف، التي تعود على تصرفاته بطريقة غير مباشرة، يمكن اللجوء للأعمال الفنية التي تناقش هذا الأمر ومشاهدته معه.
• التعامل معه بالحسنة وعدم إحراجه.
• محاولة إقناعه بمعانته من البخل، الكثيرون يعتقدون أنه حرص فقط.
• اللجوء إلى أخصائي نفسي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل تيتا زوزو تيتا زوزو البخل خلافات زوجية التعامل مع
إقرأ أيضاً:
سنّ البلوغ يبدأ أبكر.. كيف يجب على الأهل التعامل مع قلقهم؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- سنّ البلوغ يُعدّ أحد أبرز المراحل في حياة الشباب، وأكثرها إحراجًا، حيث تسبب التحوّلات الهرمونية تغييرات هائلة في الجسم والعقل، وتشمل طفرات نموّ تتعدّى الطول، ونموّ الشعر، والتقلبات المزاجية التي تتجاوز نوبات الغضب.
يُرادف سنّ البلوغ لغالبية الناس الصحوة الجنسية، إذ قد تكون هذه العملية محفوفة بالقلق، وانعدام الشعور بالأمان، والاضطرابات العاطفية.
صرّحت الدكتورة كارا ناترسون وهي طبيبة أطفال، ومؤلفة سلسلة الكتب الأكثر مبيعاً للفتيات يعنوان "رعايتك والحفاظ عليك" (The Care and Keeping of You)، والمجلد المنفصل التالي للأولاد، "أمور الرجال" (Guy Stuff). في لقاء أجرته مع كبير المراسلين الطبيين لدى CNN، الدكتور سانجاي غوبتا في إطار برنامجه Chasing Life أنّ "البلوغ، في أضيق تعريف له، هو الطريق إلى النضج الجنسي".
وقالت ناترسون إنّ التعريف الأوسع يشمل تأثيرات كل تلك الهرمونات الجنسية، مثل الأستروجين، والبروجسترون، والتستوستيرون، وما يرافقها من "تقلبات المزاج، وتحولات الصداقة، وطريقة اتخاذ القرارات لدى الأطفال في طور النمو".