اليوم.. الحكم على سعد الصغير بتهمة سب وقذف طليقته
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تصدر محكمة القاهرة الاقتصادية، اليوم السبت، الحكم على سعد الصغير بتهمة سب وقذف طليقته رانيا صالح.
وكشفت رانيا صالح، طليقة سعد الصغير، تفاصيل الخلاف الأخير بعد وقوع الطلاق بينهما، قائلة: فوجئت أنه متزوج من أخرى وعلى الفور طلبت الطلاق منه.
وواصلت طليقة سعد الصغير: زوجته جت تحت بيتي وقعدت تشتم ومكنتش أعرف إنه متجوز غيري، وطلبت منه الطلاق ورفض في الأول لكنه وافق بعدين واتطلقنا، وبعد 3 شهور مكانش في بينا أي تواصل، لكن اتفاجئت إنه كلم والدتي وقالها إنه عايز يرجع لي.
وأكدت طليقة سعد الصغير، أنها بعد ذلك فوجئت به وزوجته برلنتي أمام منزلها وكسرا باب المنزل الخاص بها، وحررت محضرا ضدهما، مضيفة: قولت في المحضر إن اللي شتمني هي برلنتي لأني مش أد سعد ومش عارفة ممكن يعمل معايا إيه.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: سعد الصغير رانيا صالح الطلاق برلنتي الاقتصادية محكمة القاهرة الاقتصادية سعد الصغیر
إقرأ أيضاً:
الصغير: التهام مصراتة لـ«تاورغاء وأبوقرين وزمزم» أسبابه سياسية
أكد وكيل وزارة الخارجية الأسبق، حسن الصغير، أن التهام بلدية مصراتة لـ«تاورغاء وأبوقرين وزمزم» أسبابه سياسية.
وقال الصغير في منشور عبر «فيسبوك»: “يتداول البعض ضم زمزم لمصراتة من زاوية مقلوبة، بحيث يتداولون الأمر بأن إنشاء بلدية زمزم ناتج من أسباب قبلية فقط، وهذا يناقض الحقيقة والحقيقة هي أن ضم زمزم هو الذي تم لأسباب قبلية وتوسعية من مصراتة، يطرح هولاء منظور إنشاء البلديات من منظور جغرافي ويدعون بأن التنوع العرقي أو التعددية القبلية لا يجب أن تطرح فيما يتعلق بالبلديات”.
وأضاف “هذا غير صحيح نهائيا لا علميا ولا عمليا، أغلب دول العالم تأخذ بالاعتبار فكرة التجانس الديموغرافي في البلديات وتتجنب إشراك حساسيات في ذات البلدية تؤثر على حسن سير العمل بها أو تؤدي لاختناقات تصيب البلدية بالشلل الكلي أو الجزئي، وليبيا تحديدا بلد قبلي كان ولا زال وسيظل لفترة لا بأس بها ومحاولة تجاهل هذه الحقيقة هو من سوء الإدارة وجهل بالسياسة”.
وتابع “أما بمعيار الجغرافيا لا يستقيم بأن يكون مركز البلدية يبعد عن المستفيدين منها والواقعين في نطاقها مسافة مئة كيلو متر، بأي معيار تكون الزنتان بلدية وتعداد سكانها لا يتجاوز الثلاثين ألف ولا تكون كذلك زمزم، بهذا المعيار يجب أن تكون غريان فرع بلدي تابع لطرابلس وكذلك الزاوية وتاجوراء فما بالك بجنزور وعين زارة”.
واستطرد “أما مصراتة فتعداد سكانها كبير وضم فروع بلدية هو زيادة عبء غير مفهوم على مجلسها البلدي، وإلتهام تاورغاء وزمزم وإبوقرين توسعية سيئة ومقيتة وأسبابها سياسية، باختصار في هذا المقام الضم لزمزم هو القبلي والعنصري وليس الاستقلالية”.
الوسومالصغير ليبيا مصراتة