استشارى: من المهم عند اتخاذ قرار استخدام المرأة لموانع الحمل استشارة الطبيب ..فيديو
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
الرياض
تحدثت استشاري النساء والولادة، د. بداية العنزي، عن انه هناك دراسات كشفت أن موانع الحمل الهرمونية تزيد من خطر إصابة النساء بسرطان الثدي بنسبة 1.2%.
وقالت العنزى، فى مداخلة مع برنامج سيدتى: “دائما نشرح المريضة أن هناك نوعان من موانع الحمل هرمونية وأخرى غير هرمونية”.
وتابعت: “موانع الحمل الهرمونية تنقسم إلى نوعية مركبة وبها نوعين من الهرمونات بينما الاخرى بها هرمون واحد، ونفضل تفادى موانع الحمل الهرمونية أو حتى الحبوب مع من تعانى من تعب أو سرطان”، مضيفة: “يمكن استخدام الوسائل الاخرى، مثل اللولب الهرمونى او الواقع الذكى”.
وأكملت: “من المهم عند اتخاذ قرار استخدام المرأة لموانع الحمل استشارة الطبيب، وأن يكون القرار مشتركا بينها وبين الطبيب، لانه سيقدم لها المعلومة المستنيرة والتانية، وبطريقة داعمة للنتائج التي تتوقعها”.
واختتمت: “بغض النظر عن نوعية المانع فكل نوع له جوانب ايجابية و وجوانب سلبية”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/10/sayyidaty_1849821996713939295360P.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/10/sayyidaty_1849820999270715488360P.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: سرطان موانع الحمل موانع الحمل
إقرأ أيضاً:
لـ 29 مارس.. تأجيل محاكمة الطبيب المتسبب في وفاة زوجة عبد الله رشدي
أجلت محكمة جنح القاهرة الجديدة، اليوم السبت، محاكمة طبيب النساء والتوليد المتهم بالتسبب في وفاة هاجر حمدي زوجة الشيخ عبد الله رشدي، لجلسة 29 مارس المقبل.
تقرير الطب الشرعي يكشف سبب وفاة زوجة عبد الله رشديكشف تقرير الطب الشرعي الخاص بوفاة زوجة الداعية عبد الله رشدي، أن ما قام به طبيب النساء والتوليد المشكو في حقه، والمتهم بالتسبب في وفاة هاجر حمدي، من إجراءات طبية وجراحية خلال عملية المنظار الرحمي، التي أجراها للمريضة المذكورة قد تمت في مجملها وفق الأصول الطبية الصحيحة المتعارف عليها، من حيث خطواته وزمن إجرائه ونوعية السائل المستخدم كعازل، ونجحت هذه الإجراءات بالمنظار في الاستئصال التام للورم الليفي بالرحم، والتكيس الالتهابي بعنق الرحم، وعدم وجود ما يثبت طبيا وجود علاقة سببية بين ما ألم بالمذكورة من نقص حاد بنسبة الأكسجين بالدم في نهاية عملية المنظار الرحمي، وما قام به طبيب النساء والتوليد المشكو في حقه من إجراءات خلال هذا المنظار الرحمي.
وتبين من خلال التقرير، أن ما حدث للمذكورة من مضاعفات صحية حدثت بعد بضعة أيام من تاريخ استعادتها لوعيها بتاريخ 27 نوفمبر 2022، التي انتهت بوفاتها، ليس له علاقة بما قام به طبيب النساء والتوليد من إجراءات خلال المنظار الرحمي كما سبق، ومن ثم لم يتبين ثمة أدلة فنية طبية تشير إلى وجود خطأ أو إهمال أو تقصير طبي، يمكن نسبته لطبيب النساء المشكو في حقه.
في وقت سابق، أوضح أحمد مهران محامي الداعية عبد الله رشدي، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج «90 دقيقة»: «اتهمنا المستشفى وإدارته في بلاغ رسمي بالتسبب في وفاة زوجة عبد الله رشدي، لأن المستشفى هو من تسبب في وفاتها.. مدير المستشفى اعترف بأن هناك خطأ وأنا أشكره على ذلك، هو مَن بدأ بالحديث عن القضية دون أن نتهمه بشيء.. ».
وأضاف: «كما أن المستشفى امتنع عن منحنا الفيديوهات الخاصة بالقضية، لكننا لدينا أدلة سنقدمها في الوقت المناسب، والمستشفى اعترف، حيث أكدت بأنه يتحمل مسؤولية تدهور الحالة».
كما قررت جهات التحقيق إحالة طبيب نساء وتوليد شهير إلى المحاكمة الجنائية في واقعة وفاة زوجة الشيخ عبد الله رشدي.
عبد الله رشدي ينعى زوجته بكلمات مؤثرةوكان الداعية عبد الله رشدي، نعى زوجته بكلمات مؤثرة، عبر صفحته على «فيس بوك» قائلا: «انتقلت إلى رحمةِ الله تعالى زوجتي الحبيبة بعد عشرةٍ دامتْ خمسَ عشرةَ سنةً كانت فيها الزوجةَ المُحِبَّةَ ورفيقة الدرب الوفية، مضى أمر الله أن نفترق على أمل أن ألتقيها في جنات الخلد إن شاء الله.. ».
اقرأ أيضاًفي ظروف غامضة.. سقوط شخص من الطابق الخامس ببولاق الدكرور
«الدستورية العليا» تستقبل وفدا من طلبة الجامعات الألمانية والنمساوية والبريطانية