أكسيوس: الهجوم الإسرائيلي على إيران جاء بعد مغادرة بلينكن المنطقة
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
أفادت شبكة «أكسيوس» أن الهجوم الإسرائيلي على إيران، بدأ بعد مغادرة وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن منطقة الشرق الأوسط.
وأشار مسؤولون أمريكيون وإسرائيليون إلى أن تل أبيب شنت ثلاث موجات من الهجمات على إيران.
انتهاء الهجوم الإسرائيلي داخل إيرانوأكدت صحيفة «نيويورك تايمز»، انتهاء الهجوم الإسرائيلي داخل طهران.
ولفت مسؤولون إسرائيليون إلى أن الهجوم الإسرائيلي على إيران استهدف نحو 20 موقعًا، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية».
وانتشر مقطع فيديو على موقع التواصل الاجتماعي «إكس» يظهر لحظة وقوع انفجارات في وسط العاصمة الإيرانية طهران.
هجوم اسرائيلي على ايران #طهران pic.twitter.com/bNXraKQtAg
— جنوبية Janoubia (@janoubia_news) October 25, 2024وقالت مصادر إيرانية مطلعة لوكالة «تسنيم»، إن «إيران كما أعلنت سابقًا، مستعدة للرد على اعتداء إسرائيل».
وأضافت أنّ «إيران تحتفظ بحقها في الرد على أي اعتداء، ولا شك أن إسرائيل ستتلقى ردًا متناسبًا على أي عمل».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: طهران الاحتلال الإسرائيلي إسرائيل إيران انفجارات في وسط طهران الهجوم الإسرائیلی على إیران
إقرأ أيضاً:
مصدر سياسي:ترامب سيمنع إيران من الحصول على السلاح النووي
آخر تحديث: 1 فبراير 2025 - 12:07 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مصدر مطلع، السبت، عن رسالة شفوية مقتضبة من البيت الأبيض إلى طهران تتضمن رؤية الرئيس الأمريكي الجديد لطبيعة العلاقة مع إيران.وقال المصدر، إن “رسالة شفوية وصلت الاربعاء الماضي من البيت الأبيض إلى بغداد، ومنها إلى وسطاء عراقيين لنقلها إلى طهران، تضمنت نقاطًا محددة تمثل خلاصة موقف واشنطن تجاه إيران”.وأضاف المصدر أن “الرسالة أكدت أن الرئيس الأمريكي لا يسعى إلى الحرب مع طهران، بل يهدف إلى التوصل إلى صفقة طويلة الأمد تنهي حالة عدم الاستقرار في الشرق الأوسط، مع التشديد على حماية المصالح الأمريكية في المنطقة”.وأشار إلى أن “رؤية الرئيس الأمريكي تتركز على منع إيران من الوصول إلى القدرة على إنتاج أسلحة نووية، في إطار صفقة شاملة تضمن تفوق حليفته في المنطقة، في إشارة إلى إسرائيل”.ولفت إلى أن “إيران تضررت بشدة في العديد من المحاور الإقليمية، مما يتيح فرصة جديدة لواشنطن لتحقيق تفاهمات طويلة الأمد معها، رغم أن الرسائل الأمريكية لا تزال غير علنية وتعتمد على وسطاء متعددي الأطراف”.