كشفت شركة وان للتطوير العقاري، وهي شركة تطوير عقاري محلية تتخذ من أبوظبي ودبي مقراً لها، عن تفاصيل مشروعها الرائد ”لاغونا رزيدنس” الأول من نوعه في المنطقة، المتكامل بتقنيات الذكاء الاصطناعي في “سيتي أوف أرابيا” بدبي بكلفة 2 مليار درهم إماراتي، والذي يهدف إلى تلبية تطلعات المستمرين والباحثين عن التميّز من خلال مواصفاته ومرافقه المبتكرة وتصميمه الفريد وموقعه الاستراتيجي.

وقد تم الكشف عن” لاغونا رزيدنس“رسمياً في حفل استثنائي تم تنظيمه في صالة كوكا كولا أرينا بدبي، بمشاركة نخبة من النجوم، من بينهم النجم العالمي عمرو دياب، ونجمة بوليوود كارينا كابور والنجم المصري أمير كرارة، كما شارك في الحفل كل من المذيعة العالمية ريا أبي راشد والنجم المصري شريف منير، واستمتع الحضور بتجارب رائعة جمعت بين الترفيه والتكنولوجيا مما يعكس رؤية شركة وان للتطوير العقاري وجهودها للارتقاء في بالقطاع العقاري ووضع مستوى جديد للجودة والرفاهية.

ويُعد ”لاغونا رزيدنس“ أول مشروع سكني متكامل بتقنيات الذكاء الاصطناعي بما يمكّن السكان من التفاعل مع مجمعهم السكني ومنزلهم بكل سهولة وفعالية بواسطة الذكاء الاصطناعي. كما يتفرد المشروع الذي يضم برجين شاهقين بميزة استثنائية، حيث يضم أكبر بحيرة معلقة في مجمع سكني بالمنطقة، وهو ما يوفر للمقيمين ملاذاً حصرياً ومساحات سكنية عالية الجودة والتقنية تتمتع بإطلالات خلابة تكشف أفق دبي بالكامل. ويقدم هذا المشروع مجموعة متنوعة من الوحدات السكنية التي تتنوع بين الاستوديوهات والشقق المكونة من 3 غرف نوم والدوبلكس والبنتهاوس، وكل ذلك مع أنظمة سداد مرنة تتناسب مع تطلعات العملاء والمستثمرين.

ويتصل البرجان ببعضهما من خلال مركز حيوي يضم مرافق اجتماعية وصحية وترفيهية وطبيعية، مع أكثر من 40 مرفقا وميزات مبتكرة تم اختيارها بعناية لتواكب متطلبات الحياة العصرية، حيث تجمع بين الصحة والرفاهية والابتكار.

ويشمل ذلك المساحات الترفيهية، والصالات الرياضية، والمناطق الاجتماعية، إلى جانب تقنيات الذكاء الاصطناعي، ما يمنح السكان تجربة معيشية تفاعلية تعزز التواصل الاجتماعي بينهم وتوفر لهم جودة حياة عالية.

وفي حديثه خلال حفل الإطلاق، أعرب علي الجبيلي، المؤسس ورئيس مجلس إدارة شركة وان للتطوير العقاري، عن دعم الشركة لمسيرة التنمية في دبي وتطوير مشهدها العقاري، قائلاً ”لاغونا رزيدنس هو مشروع فريد من نوعه يقدم أول مجمع سكني متكامل قائم على الذكاء الاصطناعي بكل تفاصيله في دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث يوفر للسكان نمط حياة استثنائي يتلائم مع حياتهم اليومية وتطلعاتهم وخصوصيتهم عبر خدمات وحلول مبتكرة مستوحاة من مجتمعنا المبني على الترابط بين الناس ومحيطهم. هدفنا هو إعادة تعريف المجمعات السكنية ,وقطاع التطوير العقاري من خلال الارتقاء بالحياة اليومية إلى مستويات جديدة من الجودة والرفاهية. كما نعمل على إنشاء مجتمع يدمج الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا والابتكار والاستدامة والحلول الصديقة للبيئة في جميع مكوناته”.

“وتابع قائلاً: “بصفتنا مطوراً عقارياً بدأنا مسيرتنا من دولة الإمارات العربية المتحدة، تكمن مهمتنا في عكس التطلعات الفريدة ونمط الحياة الذي يتطلع إليه عملاؤنا في الدولة. نعمل على تقديم مشاريع مميزة وعالية الجودة، تتماشى مع الطموحات الاستراتيجية والمسيرة التنموية لدولة الإمارات ورؤية قيادتها الحكيمة في جذب المستثمرين المحليين والإقليميين والدوليين. كما نسعى إلى وضع معايير جديدة في قطاع العقارات، بما يسهم في تعزيز مكانة الدولة كوجهة استثمارية رائدة”.

ويشهد سوق العقارات في دولة الإمارات نمواً متسارعاً يجذب المستثمرين من مختلف الجنسيات، سواء من داخل الدولة أو من خارجها. ويعد مشروع” لاغونا رزيدنس“ فرصة استثمارية مميزة تمنح المستثمرين عوائد مربحة كونه أول مجمع سكني متكامل قائم على الذكاء الاصطناعي ويضم أكبر بحيرة معلقة في المنطقة، بما يتماشى مع استراتيجية دبي العقارية 2033، التي تهدف إلى زيادة قيمة الصفقات العقارية في دبي إلى تريليون درهم إماراتي (272 مليار دولار أمريكي) بحلول عام 2033.

وتعتبر دولة الإمارات العربية المتحدة واحدة من أكثر الأسواق العقارية جذباً في العالم حالياً، حيث اكتسبت مدن مثل دبي سمعة عالمية رائدة في توفير أرقى مستويات الرفاهية، مما جعلها الوجهة المفضلة لأصحاب الثروات الراغبين في الاستثمار في قطاع العقارات. وحققت أسواق دبي وأبوظبي إنجازات كبيرة مؤخراً في مجالات الشفافية والخدمات الرقمية وسهولة ممارسة الأعمال التجارية، مما جعل عملية شراء الوحدات السكنية أبسط من أي وقت مضى.


المصدر: جريدة الوطن

كلمات دلالية: الذکاء الاصطناعی دولة الإمارات

إقرأ أيضاً:

مذكرة تفاهم لتأسيس حرم لجامعة إكستر البريطانية في مصر الأول من نوعه بإفريقيا

شهد اليوم الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، مراسم توقيع مذكرة تفاهم لتأسيس حرم رائد لجامعة إكستر البريطانية في مصر؛ هو الأول من نوعه في القارة الإفريقية لمجموعة راسل البريطانية للجامعات، وذلك بحضور الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والسفير جاريث بايلي، سفير المملكة المتحدة لدى مصر، والدكتور مصطفى رفعت، أمين المجلس الأعلى للجامعات، والسيد مارك هوارد، مدير المجلس الثقافي البريطاني في مصر، وعدد من ممثلي مجموعة راسل البريطانية للجامعات، وجامعة إكستر.
 
ووقع مذكرة التفاهم كل من الدكتور محمد ضياء زين العابدين، رئيس جامعة عين شمس، والدكتور عصام الكردي، المدير التنفيذي لهيئة دعم وتطوير الجامعات، والدكتورة ليزا روبرتس، رئيس جامعة إكستر البريطانية.

وأكد الدكتور مصطفى مدبولي أن هذه الخطوة تمثل جزءاً من رؤية طموحة للدولة المصرية لتعزيز التعاون الأكاديمي مع المؤسسات المرموقة عالمياً، بهدف توسيع نطاق وفرص الحصول على تعليم رفيع المستوى للطلاب في مصر، وتأهيلهم للمنافسة في أسواق العمل محلياً ودولياً.  

وبهذا الاتفاق، تفتح جامعة إكستر آفاقاً جديدة عبر إعلانها عن إطلاق شراكة استراتيجية مع جامعة عين شمس المصرية، وتهدف هذه الشراكة إلى تأسيس حرم جامعي مُتميز في مصر لجامعة إكستر البريطانية، في قلب الحرم الجامعي الدولي لجامعة عين شمس، مما يجعلها أول جامعة تُرسي هذا النوع من الشراكات الأكاديمية في إفريقيا بين جامعات مجموعة "راسل" التي تضم أربعاً وعشرين جامعة في المملكة المتحدة.

وعقب التوقيع، صرح الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالى والبحث العلمى، قائلاً: "يمثل اليوم لحظة استثنائية حقًا ونحن نحتفل بالشراكة التحولية بين جامعة إكستر وجامعة عين شمس، حيث ان إنشاء فرع لجامعة من مجموعة راسل في مصر ـ الأول من نوعه في إفريقيا ـ يعدُ إنجازًا رائدًا يرمز إلى الإمكانات اللامحدودة للتعاون في مجال التعليم العالي".

وأضاف وزير التعليم العالي والبحث العلمي أن هذه الشراكة تتجاوز كونها علامة أكاديمية فارقة؛ حيث تمثل التزاماً واضحاً بمواجهة التحديات العالمية من خلال الابتكار البحثي وإعداد الأجيال القادمة للنجاح في عالم يزداد ترابطاً، حيث ان سُمعة جامعة إكستر في الأبحاث الرائدة في مجالات مهمة، تتماشى تمامًا مع طموحات جامعة عين شمس ورؤية مصر المستقبلية للتعليم العالي.

ولفت الدكتور أيمن عاشور إلى أنه بالتوافق مع الرؤية الاستراتيجية لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي في مصر، فإن هذه الشراكة تدعم الإصلاحات الوطنية الرئيسية التي تركز على تدويل التعليم، والشراكات العالمية، وتعزيز جودة التعليم، كما ستعزز فرص التعاون البحثي القوي، وتدعم التبادل الديناميكي بين الطلاب وأعضاء هيئة التدريس، وتزيد كذلك من تفاعل القطاع الصناعي، مما يحقق تأثيرًا مجتمعيًا واسع النطاق، حيث ان هذه الشراكة تجسد قوة العمل الجماعي والرؤية المشتركة للتعليم الذي يتجاوز الحدود، مؤكداً الثقة في أن هذا التعاون سيقود إلى الابتكار، ويُثري كلتا المؤسستين، ويُحقق فوائد طويلة الأمد للمجتمع.

وتحدث السفير جاريث بايلي، السفير البريطاني في مصر، قائلًا: "إن التعليم البريطاني يتمتع بسمعة عالمية مرموقة، وأنا أشارك مصر الفخر بالترحيب بافتتاح حرم لفرع جامعة إكستر في القاهرة، كأول جامعة من مجموعة راسل تؤسس شراكة تعليمية في إفريقيا، وهذا يمثل علامة فارقة ويُبرز الشراكة التعليمية المتنامية بين المملكة المتحدة ومصر، حيث يوفر هذا التعاون الجديد والمهم بين جامعة إكستر وجامعة عين شمس؛ فرصًا أكبر للشباب المصريين للوصول إلى التعليم البريطاني، مما يفتح لهم آفاقًا جديدة لمستقبلهم المهني."

من جانبه، أشار الدكتور مصطفى رفعت، أمين المجلس الأعلى للجامعات، إلى أن هذه الشراكة الطموحة تؤسس حرمًا جامعيًا فرعيًا في مصر، مما يمثل علامة مهمة في التعاون الأكاديمي، ويُعزز المشهد التعليمي الوطني، لافتاً إلى توافق هذه المبادرة مع استراتيجية الإصلاح الشامل للتعليم العالي في مصر، التي تركز على تعزيز الجودة والابتكار والتعاون الدولي لإعداد قوى عاملة ماهرة تتماشى مع اقتصاد عالمي متغير.

وأضاف أن المجلس الأعلى للجامعات لعب دورًا حاسمًا في دفع المبادرات التي ترفع التصنيفات المؤسسية وتدعم الاعتماد الأكاديمي، حيث تلتزم الجامعات المصرية بإنشاء بيئات تعليمية مدفوعة بالبحث والابتكار لتعزيز التميز الأكاديمي والتصدي للتحديات العالمية المتنامية، مضيفاً أن هذه الشراكة الرائدة مع جامعة إكستر تقدم أيضاً برامج بكالوريوس ودراسات عليا معتمدة دوليًا، إلى جانب خيارات للحصول على شهادات مزدوجة وبرامج متعددة التخصصات مصممة لتلبية متطلبات القوى العاملة العالمية، كما ستوفر للطلاب إمكانية الوصول إلى تعليم وأبحاث من الطراز العالمي، مما يعزز نظامًا بيئيًا ديناميكيًا للبحث والتطوير يركز على الابتكار وحل المشكلات الواقعية، كما تفتح هذه الشراكة فرصًا هائلة للطلاب والمجتمع الأكاديمي في مصر معًا، بما يسهم في رسم مستقبل يعتمد على المعرفة والابتكار والتقدم المشترك.

وقال الدكتور محمد ضياء زين العابدين، رئيس جامعة عين شمس: "شراكتنا مع جامعة إكستر هي بمثابة نقطة تحول لجامعة عين شمس والتعليم العالي في مصر وأفريقيا، فمن خلال التعاون مع مؤسسة مرموقة كإحدى جامعات مجموعة راسل؛ سوف نخلق منصة تجمع بين التعليم والبحث على مستوى عالمي، مع الالتزام بمعالجة التحديات المحلية والعالمية، كما ستُمكّن هذه المبادرة طلابنا وأعضاء هيئة التدريس بما يوفر لهم الأدوات والفرص للقيادة والابتكار وتشكيل المستقبل".

وأعربت الدكتورة ليزا روبرتس، رئيس جامعة إكستر، عن حماسها للمبادرة قائلة: "إن الشراكات العالمية ضرورية لمواجهة التحديات الأكثر إلحاحًا في العالم مع إتاحة التعليم العالي للجميع، حيث يجسد هذا التعاون مع جامعة عين شمس التزامنا بالتميز الأكاديمي وتبادل المعرفة وإحداث تأثير إيجابي دائم على نطاق عالمي، وسنعمل معًا على تمكين الجيل القادم من العلماء والباحثين والقادة".

كما قال الدكتور ريتشارد فوليت، وكيل نائب المستشار الأكاديمي بالجامعة: "تمثل هذه المبادرة التاريخية فرصة فريدة لتطوير التعاون الدولي ودفع عجلة البحث العلمي الفعال وريادة أساليب التدريس المبتكرة، ونحن فخورون بالعمل  جنباً إلى جنب مع جامعة عين شمس لتأسيس حرم جامعي ديناميكي ودولي للتميز الأكاديمي والتأثير المجتمعي".

وقال السيد مارك هوارد، مدير المجلس الثقافي البريطاني في مصر: "إن قطاع التعليم العالي في المملكة المتحدة هو أحد أعظم ثرواتها، وجزء أساسي من عملنا في المجلس الثقافي البريطاني هو توسيع وتعزيز الروابط الدولية في التعليم العالي، وإن التعاون بين جامعة إكستر وجامعة عين شمس هو تعاون مهم للغاية، لا لتعزيز جودة التعليم العالي في مصر فحسب، بل لربط الشعوب وتعزيز التفاهم والثقة عبر الثقافات أيضا، وقد قام المجلس الثقافي البريطاني بتسهيل هذه الشراكة الرائدة كجزء من برنامجه للشراكات نحو العالمية في قطاع التعليم العالي  العابر للحدود، مستفيدًا من خبراته العالمية وتعاونه مع شركاء في المملكة المتحدة وشركاء محليين علي حد سواء".

وأضاف الدكتور عصام الكردي، المدير التنفيذي لهيئة دعم وتطوير الجامعات، أن حدود الشراكة بين جامعتي إكستر وعين شمس لا تقتصر على التعليم، بل إنها تسعى لبناء سبل للتعاون البحثي مُتعدد التخصصات والتفاعل مع قطاع  الصناعة، كما أنها ستتيح الفرص لتدريب الكوادر والتطوير المهني وإرساء برامج التبادل بين الجامعتين، حيث ستؤدي البرامج  المُعززة للدراسة في الخارج بما في ذلك برامج التبادل والتدريب المهني، إلى إثراء الخبرات التعليمية إلي جانب ترسيخ علاقات الشراكة الثقافية المتبادلة بين المملكة المتحدة ومصر.

وتمت الإشارة إلى أن هذه الشراكة تحقق عدة مزايا رئيسية تتمثل في: توسيع نطاق فرص الحصول على التعليم، عبر تمكين الطلاب في مصر والمناطق المجاورة من الحصول على فرص للالتحاق ببرامج دراسية تقدم شهادات معترف بها عالميًا، إلى جانب دعم البحث المبتكر، حيث ستتصدى مبادرات التعاون في المجال البحثي للتحديات العالمية الملحة، فضلاً عن تبادل أعضاء هيئة التدريس والطلاب، من خلال تدريب أعضاء هيئة التدريس والتطوير المهني وبرامج التنقل على أسس تبادل المعرفة، واحتضان الشراكات بين الجامعات وقطاع الصناعة، وإثراء الخبرات الأكاديمية، بالإضافة إلى إعداد الخريجين لسوق العمل، حيث سيتم تصميم برامج لتزويد الطلاب بالمهارات اللازمة لتلبية متطلبات أسواق العمل الحديثة، مع التبادل الثقافي والأكاديمي، حيث ستوثق الشراكة العلاقات بين المملكة المتحدة ومصر، وتعزز التعاون على الصعيد الثقافي والصناعي والأكاديمي .

وتحدد مُذكرة التفاهم الأهداف المشتركة، بما في ذلك تطوير فرع الحرم الجامعي داخل المرفق  الجديد لجامعة عين شمس، وتُمثل هذه الشراكة الرائدة خطوة هامة إلى الأمام في سبيل تحقيق مهمة جامعة إكستر لتوسيع نطاق انتشارها العالمي، وتعزيز الابتكار، وتقديم تعليم وأبحاث متميزة على مستوى العالم. كما أنها تعكس التزاماً مشتركاً بين مجموعة راسل البريطانية للجامعات، وجامعة عين شمس، لإعداد أجيال المستقبل لمواجهة تحديات عالم دائم التغير.
 

مقالات مشابهة

  • إطلاق مبادرة لتصنيف واعتماد الشركات الموثوقة في مجال الذكاء الاصطناعي بدبي
  • «الذكاء الاصطناعي» بكفر الشيخ تطلق دورات لتنمية مهارات الأطفال والشباب
  • رئيس هيئة الترفيه يطلق مشروع “سيتي هب” المتكامل في 7 مدن
  • السعودية تبدأ تنفيذ مشروع لتطويع الذكاء الاصطناعي في خدماتها
  • جامعة الأمير سلطان تطلق مبادرة رائدة في مجال الذكاء الاصطناعي
  • “السجل العقاري” يبدأ تسجيل 19.239 قطعة عقارية في 28 حيًا بمنطقة مكة المكرمة
  • مذكرة تفاهم لتأسيس حرم لجامعة إكستر البريطانية في مصر الأول من نوعه بإفريقيا
  • وزير الاتصالات : المملكة في “دافوس” تعزز الجهود العالمية لتطويع الذكاء الاصطناعي لخدمة البشرية
  • الإرهاب في باب المندب.. إنهاك للاقتصاد الدولي وتحذيرات من تفاقم “التضخم” حول العالم
  • الإمارات تدعو لتعزيز نموذج شامل وفعال لحوكمة الذكاء الاصطناعي