بالصور.. أغرب تعديل لسيارة مرسيدس G-CLASS الرياضية
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
ظهرت السيارة مرسيدس G-CLASS الرياضية بإطلالة جديدة هي الأغرب من نوعها، والتي جاءت بتصميم خارجي للناحية العلوية أقرب إلى الجاكيت المنفوخ، وأطلق عليها لقب PAST LL FUTURE، وقدمت السيارة بعد تعاون من مرسيدس بنز و مونكلر وNIGO.
. صور
قدمت السيارة مرسيدس G-CLASS بإطلالة تستند على روح التسعينيات، وحصلت على عدة ترقيات، منها مقاعد قماشية، مكبرات صوتية مع أغطية للإطارات بشكل بارز مع اللون الأسود، وهي السمة الخاصة بالجنوط الرياضية، بالإضافة إلى وجود عتبات جانبية بارزة، وهيكل خارجي باللون الأخضر والرمادي.
يقتصر إنتاج السيارة PAST LL FUTURE على 20 نسخة فقط، وجاءت النسختين احتفالًا بالذكرى السنوية الـ 45 للطراز، وتمتلك كلا منهما تصميم خارجي مميز ينتمي إلى فئة السيارات الرياضية من عائلة الـ SUV الشهيرة.
تأتي السيارة بقدرات فنية متنوعة منها فئة G 500 وهي الأعلى تجهيزًا حيث تضم محرك 6 سلندر، سعة 3000 سي سي، يمكنه إنتاج قوة قدرها 443 حصانا، وعزم أقصى للدوران 560 نيوتن متر، وسرعة قصوى تصل لـ 250 كم/ساعة، وتحتاج هذه النسخة نحو 5.4 ثانية للتسارع من 0 لـ 100 كيلومتر في الساعة.
بينما تستمد فئة G 450 قوتها من محرك 3000 سي سي ديزل، قادر على ضخ 362 حصانا، وعزم أقصى للدوران يبلغ 750 نيوتن متر، وبهذه القدرات الفنية يمكن للسيارة الانطلاق من نقطة السكون 0 وصولاً إلى سرعة 100 كيلومتر في الساعة خلال فترة زمنية مدتها 5.8 ثانية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مرسيدس سيارة مرسيدس فئة G 500
إقرأ أيضاً:
توقعات جديدة بصعود سعر الذهب العالمي إلى 3200 دولار خلال عام
أصبح مصرف "يو بي إس جروب" أحدث بنك يرفع توقعاته لأسعار الذهب بسبب تزايد احتمالات اندلاع حرب تجارية عالمية طويلة الأمد، وهو سيناريو يتوقع المحللون أن يستمر في دفع المستثمرين إلى شراء كميات أكبر من الأصل الأشد أماناً.
توقع محللو البنك، ومن بينهم واين غوردون وجيوفاني ستاونوفو، في مذكرة صدرت الإثنين، أن يصل سعر المعدن الأصفر إلى 3200 دولار للأونصة خلال الأرباع الأربعة المقبلة، ما يمثل رفعاً لتوقع البنك الذي تمسك به لفترة طويلة عند 3000 دولار، إذ يعكس النزاع التجاري المتصاعد أهمية دور المعدن النفيس كمخزن للقيمة في الفترات التي تسودها الضبابية.
وأشار البنك إلى خطة الرئيس الأميركي دونالد ترمب لفرض تعريفات جمركية انتقامية واسعة النطاق، وأخرى إضافية على قطاعات بعينها بدءاً من الثاني من أبريل، باعتبارها خطراً وشيكاً قد يحفز الطلب الحالي على الأصل الآمن في الأسواق.
مخاوف الركود الأميركي تدعم الذهب
بعد تجاوز سعر الذهب الحاجز النفسي الرئيسي عند 3000 ولار للأونصة لأول مرة على الإطلاق يوم الجمعة، سيستفيد أيضاً من تدهور آفاق الاقتصاد الأميركي، حيث يسعر المتعاملون حالياً مزيداً من خفض أسعار الفائدة من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي الأميركي، وسط تزايد المخاوف من حدوث ركود اقتصادي.
وقال المحللون: "بصيغة أخرى، نشهد تحولاً من (البيع مراهنة على ترمب) إلى (البيع مراهنة على الاحتياطي الفيدرالي). لا نزال نرى أن تخصيص نحو 5% من محفظة استثمار متوازنة بالدولار الأميركي للذهب هو الحل الأمثل من منظور التنويع طويل الأجل".
رفع توقعات أسعار الذهب
بذلك ينضم "يو بي إس" إلى البنوك الأخرى التي رفعت توقعاتها لأسعار المعدن الأصفر خلال الأسابيع الماضية. وتوقعت مجموعة "ماكواري غروب" (Macquarie Group) الأسبوع الماضي ارتفاع سعر الذهب إلى 3500 دولار للأونصة في الربع الثاني، بينما رفع "بي إن بي باريبا" (BNP Paribas) توقعاته لمتوسط السعر إلى أعلى من 3000 دولار.
ولفت محللو "يو بي إس" إلى أن تدفق الاستثمارات الضخمة إلى الصناديق المتداولة المدعومة بالذهب بدأت تحدث أيضاً، وأن الطلب الحالي على هذه الأدوات الاستثمارية لا يزال يمثل شرطاً أساسياً لتشهد الأسعار مزيداً من الارتفاع. كما أشاروا إلى أن إقبال البنوك المركزية الكبيرة سيمثل عاملاً حاسماً في الدعم الهيكلي، وإلى وجود دلائل على أن عمليات الشراء "قد تعود للاقتراب من مستويات الأعوام الماضية عند نحو 1000 طن متري سنوياً".