أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أن صفارات الإنذار تدوي في مستوطنة نهاريا ومناطق محيطة بها شمالي إسرائيل، ويتزامن ذلك مع الهجمات الإسرائيلية علي طهران.

100 طائرة مقاتلة شاركت في الهجوم على إيران

وأعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، أن 100 طائرة مقاتلة شاركت في الهجوم على إيران، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية».

وأضاف الإعلام إسرائيلي، أن الموجة الثانية من الهجوم بدأت، وهناك تقارير تتحدث عن انفجارات في شيراز.

هجوم اسرائيلي على ايران #طهران pic.twitter.com/bNXraKQtAg

— جنوبية Janoubia (@janoubia_news) October 25, 2024 ضربات على إيران

وأفاد مسؤولون إسرائيليون بأن الجيش بدأ تنفيذ ضربات على إيران، وفي المقابل ذكرت وكالة مهر الإيرانية أنه جرى سماع أصوات انفجارات في محيط العاصمة طهران، وجارٍ التحقق من طبيعتها.

كما أفاد موقع «أكسيوس» بأنباء أولية عن انفجارات في العاصمة الإيرانية.

وأشارت وكالة أنباء فارس الإيرانية إلى دوي انفجارات عدة في طهران.

وكانت قناة «القاهرة الإخبارية» نقلت عن ‏إعلام إيراني غير رسمي، سماع دوي 3 انفجارات متتالية غرب العاصمة ‫طهران.

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: طهران الاحتلال الإسرائيلي إسرائيل إيران الضربة الإيرانية

إقرأ أيضاً:

إيران ترفض تصريحات رئيس وكالة الطاقة الذرية بشأن ملفها النووي

رفضت إيران الخميس تصريحات "سياسية وغير مهنية" لرئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل غروسي طالب فيها طهران بأن تثبت أن برنامجها النووي ليس له أي أغراض عسكرية.

وقال غروسي خلال مؤتمر صحفي الخميس في اليابان "في نهاية المطاف، يجب منع إيران أو مساعدتها على إثبات عدم رغبتها في تطوير سلاح نووي".

وأضاف أن الاتفاق حول الملف النووي الإيراني "تحدث عن نوع واحد من أجهزة الطرد المركزي. الآن لديهم الكثير منها. إنهم يخصّبون إلى 60%، أي إلى مستوى السلاح تقريبا".

ووصف غروسي الاتفاق النووي المبرم في 2015 مع إيران بأنه "قشرة فارغة"، معتبرا أنه "لم يعد يخدم الغرض منه".

وردت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية في بيان، قائلة إن "هذه الخطابات السياسية المتكررة للمدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية لا ترقى إلى كرامته ومنصبه ويجب أن تتوقف".

وفي عام 2018، انسحبت الولايات المتحدة برئاسة دونالد ترامب من الاتفاق الدولي بشأن برنامج إيران النووي الذي كان قد وُقّع قبل 3 سنوات من ذلك التاريخ. وأتاح الاتفاق لطهران تخفيف العقوبات المفروضة عليها في مقابل الحد من طموحاتها النووية.

وبعد الانسحاب الأحادي لواشنطن من الاتفاق، تراجعت إيران عن التزاماتها. وفي السنوات الأخيرة، فشلت كل المحاولات لإحياء هذا الاتفاق.

إعلان

ومطلع ديسمبر/كانون الأول، أعلنت طهران أنها بدأت تغذية أجهزة طرد مركزي جديدة في موقع فوردو، ما من شأنه على الأمد الطويل إحداث زيادة كبيرة في معدل إنتاج اليورانيوم المخصب عند مستوى 60%، وفق الوكالة الدولية للطاقة الذرية.

وببلوغها عتبة تخصيب عند مستوى 60%، تقترب إيران من نسبة 90% اللازمة لصنع سلاح نووي.

مقالات مشابهة

  • مصادر سياسية: العراق ساقط عسكريا وسياسياً بيد إيران
  • تعويلٌ على تشييع نصرالله... هل بدأت إيران بخسارة لبنان؟
  • اعتقال بريطانيين في إيران.. سياقات التصعيد وانعكاساته
  • إيران ترفض تصريحات رئيس وكالة الطاقة الذرية بشأن ملفها النووي
  • انفجارات في 3 حافلات قرب تل أبيب واستنفار كبير (شاهد)
  • إيران.. أسطول كهربائي من «سيارات الشرطة والحافلات الذكية»
  • خامنئي يدعو قطر إلى الإفراج عن أموال إيران المحتجزة
  • وكالة الطاقة الذرية: يجب على إيران إثبات أنها لا تسعى للحصول على أسلحة نووية
  • تصعيد جديد.. إيران ترد على تهديدات نتنياهو ماذا فعلت؟
  • بالفيديو .. السلطات الإيرانية تعتقل فنانا في طهران بسبب إهانة بشار الأسد .. ماذا قال؟