بعد ضرب إيران.. صفارات الإنذار تدوي في مستوطنة نهاريا وشمال إسرائيل (فيديو)
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أن صفارات الإنذار تدوي في مستوطنة نهاريا ومناطق محيطة بها شمالي إسرائيل، ويتزامن ذلك مع الهجمات الإسرائيلية علي طهران.
100 طائرة مقاتلة شاركت في الهجوم على إيرانوأعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، أن 100 طائرة مقاتلة شاركت في الهجوم على إيران، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية».
وأضاف الإعلام إسرائيلي، أن الموجة الثانية من الهجوم بدأت، وهناك تقارير تتحدث عن انفجارات في شيراز.
هجوم اسرائيلي على ايران #طهران pic.twitter.com/bNXraKQtAg
— جنوبية Janoubia (@janoubia_news) October 25, 2024 ضربات على إيرانوأفاد مسؤولون إسرائيليون بأن الجيش بدأ تنفيذ ضربات على إيران، وفي المقابل ذكرت وكالة مهر الإيرانية أنه جرى سماع أصوات انفجارات في محيط العاصمة طهران، وجارٍ التحقق من طبيعتها.
كما أفاد موقع «أكسيوس» بأنباء أولية عن انفجارات في العاصمة الإيرانية.
وأشارت وكالة أنباء فارس الإيرانية إلى دوي انفجارات عدة في طهران.
وكانت قناة «القاهرة الإخبارية» نقلت عن إعلام إيراني غير رسمي، سماع دوي 3 انفجارات متتالية غرب العاصمة طهران.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: طهران الاحتلال الإسرائيلي إسرائيل إيران الضربة الإيرانية
إقرأ أيضاً:
إيران ترفض تصريحات رئيس وكالة الطاقة الذرية بشأن ملفها النووي
رفضت إيران الخميس تصريحات "سياسية وغير مهنية" لرئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل غروسي طالب فيها طهران بأن تثبت أن برنامجها النووي ليس له أي أغراض عسكرية.
وقال غروسي خلال مؤتمر صحفي الخميس في اليابان "في نهاية المطاف، يجب منع إيران أو مساعدتها على إثبات عدم رغبتها في تطوير سلاح نووي".
وأضاف أن الاتفاق حول الملف النووي الإيراني "تحدث عن نوع واحد من أجهزة الطرد المركزي. الآن لديهم الكثير منها. إنهم يخصّبون إلى 60%، أي إلى مستوى السلاح تقريبا".
ووصف غروسي الاتفاق النووي المبرم في 2015 مع إيران بأنه "قشرة فارغة"، معتبرا أنه "لم يعد يخدم الغرض منه".
وردت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية في بيان، قائلة إن "هذه الخطابات السياسية المتكررة للمدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية لا ترقى إلى كرامته ومنصبه ويجب أن تتوقف".
وفي عام 2018، انسحبت الولايات المتحدة برئاسة دونالد ترامب من الاتفاق الدولي بشأن برنامج إيران النووي الذي كان قد وُقّع قبل 3 سنوات من ذلك التاريخ. وأتاح الاتفاق لطهران تخفيف العقوبات المفروضة عليها في مقابل الحد من طموحاتها النووية.
وبعد الانسحاب الأحادي لواشنطن من الاتفاق، تراجعت إيران عن التزاماتها. وفي السنوات الأخيرة، فشلت كل المحاولات لإحياء هذا الاتفاق.
إعلانومطلع ديسمبر/كانون الأول، أعلنت طهران أنها بدأت تغذية أجهزة طرد مركزي جديدة في موقع فوردو، ما من شأنه على الأمد الطويل إحداث زيادة كبيرة في معدل إنتاج اليورانيوم المخصب عند مستوى 60%، وفق الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
وببلوغها عتبة تخصيب عند مستوى 60%، تقترب إيران من نسبة 90% اللازمة لصنع سلاح نووي.