بعد تصدره نسب المشاهدة عربيا.. 5 معلومات عن برنامج “الحب أعمي حبيبي”
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
تمكن برنامج “ الحب أعمي حبيبي ” من تصدر نسب المشاهدة فى المملكة العربية السعودية ، وذلك بعد طرحه على منصة نتفليكس .
وأحتل برنامج “ الحب أعمي حبيبي ” المركز الاول فى المملكة العربية السعودية وقطر والمغرب وعمان والكويت والامارات ولبنان والاردن ، بينما أحتل المركز الثاني فى مصر .
الحب أعمي حبيبي وفى السطور التالية ترصد أبرز المعلومات عن البرنامج :
1- فكرة البرنامج على اجتماع عدد من الشباب والفتيات من مختلف الجنسيات العربية في مكان واحد، حيث تبدأ رحلة التعارف من خلال سماع صوت الطرف الثاني فقط دون رؤيته.
2- يعقد الشباب والفتيات جلسات حوارية دون رؤية بعضهما البعض، وبعد مرور ما يقارب الـ10 أيام، يختار كل شخص رفيق دربه من أجل التعارف بشكل أعمق، حتى الوصول إلى مرحلة الزواج.
الحب أعمي حبيبي كفروني وإلهام صفي الدين أختي.. محمود شاهين يرد على انتقادات حفل زفافه سميرة محسن تفتح خزائن الأسرار: تركت التمثيل لأني «برة اللعبة».. والفن الآن «متفرنج»| الجزء الأول3- يوجد شيخ "مأذون" في المكان الذي يُصَوَّر البرنامج فيه، لعقد القران بعد الوصول إلى المرحلة الأخيرة من التعارف.
4- البرنامح تدور أحدثه فى إطار 8 حلقات تم طرحهم دفعة واحدة وينتمي الى تليفزيون الواقع .
5- العمل من إنتاج دولة الامارات المتحدة ، ويقدمه إلهام علي وخالد علي .
الحب أعمي حبيبيالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المملكة العربية السعودية دولة الامارات السعودية وقطر منصة نتفليكس مملكة العربية السعودية الكويت والإمارات دولة الإمارات المتحدة
إقرأ أيضاً:
الشباب والرياضة تختتم النسخة الخامسة من برنامج «نتشارك» بشرم الشيخ
اختتمت وزارة الشباب والرياضة، النسخة الخامسة من برنامج "نتشارك" للبرلمانات والمبادرات الشبابية، بحضور قيادات وزارة الشباب والرياضة، وممثلي منظمة "اليونيسيف"، واستشاري التدريب، ومجموعة من الشباب المبادرين الذين شاركوا في تنفيذ مشاريع مؤثرة بمختلف المحافظات.
وأشار الدكتور علاء إبراهيم استشاري البرنامج، إلى أن "نتشارك" بدأ باستهداف 5 محافظات فقط، لكنه توسّع في نسخته الخامسة ليشمل 15 محافظة مع التركيز على المحافظات الحدودية والمناطق الأكثر احتياجًا.
وأكد استشاري البرنامج - وفقًا لبيان صادر عن الوزارة اليوم /الجمعة/ - أن هذه النسخة تميّزت بإضافة المبادرات الاستثنائية، وإشراك الأشقاء السوريين، إلى جانب دور المنسقين الفنيين والإعلاميين في دعم وتنفيذ المبادرات.
وأوضح مسؤول برامج تنمية النشء والشباب بمنظمة اليونيسيف وعضو لجنة التحكيم الدكتور محمد صلاحي، أن البرنامج لم يكن مجرد مسابقة للفوز أو الخسارة، بل كان رحلة لاكتساب المهارات، مما عزز دور الشباب في تحقيق تأثير حقيقي في مجتمعاتهم.
من جانبه، أكدت مدير عام برلمان الطلائع والشباب راندا البيطار، أن التعاون بين الوزارة ومنظمة اليونيسيف كان قائمًا على روح الفريق والعمل المشترك، مما أدى إلى العديد من الإنجازات، أبرزها إضافة المنسقين الإعلاميين، والتركيز على المناطق النائية مثل وادي ثيران بجنوب سيناء، وقرية مصر النور بأسوان.
من جانبها، أشارت مسؤولة برامج تنمية النشء والشباب باليونيسيف سماح يعقوب، إلى أن الكلمات المفتاحية الأكثر تأثيرًا في هذه النسخة كانت "النشء والشباب"، وإصرارهم على الاستمرار، و"الاستدامة"، و"نتشارك" كشعار يعكس جوهر المبادرة، مشيرة إلى الدور البارز الذي لعبه الدكتور محمد صلاحي منسق برامج تنمية النشء والشباب بمنظمة "اليونيسيف" في نجاح البرنامج.