شروط حددها القانون لإلغاء محضر سرقة التيار الكهربائى.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
حدد القانون عقوبات لكل من يحاول سرقة تيار كهربائى بالحبس والغرامة، ويرصد "اليوم السابع" شروط صحة محضر سرقة التيار الكهربائى، والتى يتسبب عدم توافرها إلغاء محضر السرقة، وفيما يلى أهم الشروط التى يجب توافرها بالمحضر وفقا لقواعد جهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك:
1. أن يكون الضبط تم عن طريق مندوب من الشرطة ومعه أحد الفنيين التابعين لشركة التوزيع على الأقل، ويثبت أسماءهم فى تقرير الضبط.
2. أن يتم الضبط فى حضور المنتفع أو أحد أقاربه أو أتباعه فى مكان الضبط، ويثبت أسماء الحاضرين بتقرير الضبط، بعد التأكد من شخصياتهم.
3. أن يتم تصوير واقعة الضبط بكاميرا (تسجل التاريخ والوقت) وتكون فى عهدة الفنى التابع للشركة، ويتم بها إثبات الحالة الظاهرية للعداد، والطريقة التى تمت يها السرقة وقت الضبط.
4. أن يتضمن التقرير وصفا دقيقا لواقعة السرقة وتحديد الطريقة التى اتبعها المنتفع لسرقة التيار ويتم ذكرها فى تقرير الضبط.
5. أن يتم حصر وتسجيل الأجهزة المركبة الصالحة للاستعمال لدى المنتفع وقت الضبط وحمل كل منها.
6. أن يتم تحديد شخصية مرتكب جريمة السرقة على وجه الدقة، على أن يكون الضبط بناء على أمر تكليف من الإدارة العامة لشرطة الكهرباء أو من الإدارة التابع لها مأمورى الضبطية القضائية وليس مرورًا عشوائيًا، وإذا كان تقرير الضبط محرر من مأمورى الضبطية القضائية يرفق معه صورة من قرار وزير العدل وصور بطاقات الضبطية القضائية الخاصه بهم.
يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن 6 أشهر وبغرامة لا تقل عن 10 آلاف جنيه ولا تزيد على 100 ألف جنيه أو بإحدى العقوبتين كل من استولى بغير حق على التيار الكهربائى.
ومطالبة سارق التيار الكهربائى بسداد قيمة التيار الكهربائى المسروق، بالإضافة إلى سداد ما يساوى ضعف قيمة التيار المسروق كغرامة عن مدة 12 شهرا كحد أقصى، وحال تكرار السرقة تكون العقوبة الحبس مدة لا تقل عن سنة وبغرامة لا تقل عن 20 ألف جنيه ولا تزيد على 200 ألف جنيه أو بإحدى العقوبتين، وفى جميع الأحوال تقضى المحكمة بإلزام المحكوم عليه برد مثلى قيمة استهلاك التيار الكهربائى المستولى عليه.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: سرقة الكهرباء عقوبة سرقة الكهرباء جريمة سرقة الكهرباء شرطة الكهرباء التیار الکهربائى لا تقل عن أن یتم
إقرأ أيضاً:
أسماء بارزة في إدارة ترامب.. تعرف عليها
صدق مجلس الشيوخ الأمريكي اليوم الثلاثاء، على تعيين ماركو روبيو وزيراً للخارجية بأغلبية مطلقة، في اليوم التالي لتنصيب دونالد ترامب رئيساً للولايات المتحدة، وما زال في القائمة أسماء أخرى بارزة تنتظر دورها لمباشرة أعمالهم في وزاراتهم السيادية، ومن بينها الدفاع، والصحة، والتجارة، والهجرة، والاقتصاد.
وأصبح روبيو المتشدد لسياسات ترامب أول أمريكي من أصل لاتيني يشغل هذا المنصب. وأيد الوزير الجديد في السابق انتهاج سياسة خارجية قوية ضد الأعداء الجيوسياسيين للولايات المتحدة، ومن بينهم الصين وإيران وكوبا.
U.S. Senate CONFIRMS Marco Rubio to be Secretary of State, 99-0. pic.twitter.com/iyoQjAxCSe
— CSPAN (@cspan) January 21, 2025وتفيد التوقعات، بأن الشيوخ الأمريكي سيفرغ من المصادقة على معظم تلك الأسماء خلال الأسبوع الجاري، بعد أكثر من 12 جلسة الأسبوع الماضي بخصوص تعيين هؤلاء المرشحين.
وهنا سرد لأبرز الأسماء في إدارة ترامب الجديد:
جي دي فانس: نائب الرئيس الأمريكي، وقد أدى اليمين الدستورية أمس الإثنين، قبيل أدائها من قبل الرئيس ترامب، في اتباع للتقاليد الرئاسية الأمريكية. وفانس محام وسياسي مخضرم، درس القانون، وينتمي للحزب الجمهوري الحاكم.It’s an incredible honor to take the oath of office as the 50th Vice President of the United States. I look forward to working alongside President Trump to serve the American people. Let's Make America Great Again! pic.twitter.com/oLbHLQ0EhP
— Vice President JD Vance (@VP) January 20, 2025 بيت هيغست، وزير الدفاع الذي ينتظر مصادقة الكونغرس على تعيينه رسيماً في منصبة لقيادة البنتاغون خلفاً للويد أوستن، يبلغ من العمر 44 عاماً، بدأ رحلته العسكرية مبكراً، وتدرج في المناصب وصولاً إلى رتبة ضابط، وعرف بتمرده وازدراءه لكثير من سياسات وزارة الدفاع. بام بوندي، وزيرة العدل الأمريكية الجديدة، وقبل ذلك كانت المدعية العامة لفلوريدا من 2011 إلى 2019، كما عملت في لجنة مكافحة تعاطي المخدرات والأفيون خلال ولاية ترامب الأولى. كانت بوندي من المدافعين عن ادعاءات ترامب الكاذبة بأنه خسر في انتخابات 2020 بسبب تزوير أصوات الناخبين على نطاق واسع. وتعهدت بوندي في جلسة التصديق على تعيينها بعدم استغلال وزارة العدل في استهداف أشخاص بناء على آرائهم السياسية، لكنها تهربت من أسئلة مباشرة عما إذا كانت ستحقق مع أشخاص ليسوا على هوى ترامب. جون راتكليف، مدير لوكالة المخابرات المركزية (سي.آي.إيه)، الذي كان عضواً في الكونغرس ومدعياً عاماً، ويعتبر من أشد الموالين لترامب ومن المرجح أن يفوز بموافقة مجلس الشيوخ. وتعهد راتكليف خلال جلسة التصديق على تعيينه بعدم طرد الموظفين أو إجبارهم على الاستقالة بسبب آرائهم السياسية أو آرائهم عن ترامب، الذي هاجم الوكالة وتقييماتها مراراً. سكوت بيسنت، وزير الخزانة المرتقب، وهو مناصر لسياسة عدم تدخل الحكومة في الشؤون الاقتصادية التي كانت شائعة في الحزب الجمهوري قبل عودة ترامب للبيت الأبيض، ومؤيد لاستخدام ترامب الرسوم الجمركية كأداة تفاوضية. كريستي نويم، وزيرة الأمن الداخلي، ستشرف على وزارة اتحادية مترامية الأطراف تضم 260 ألف موظف وتتعامل مع كل شيء بدءاً من حماية الحدود إلى الأمن السيبراني وسلامة النقل والتعامل مع الكوارث. روبرت كينيدي الابن، وزير الصحة الأمريكي التالي، والمشكك بلقاحات كوفيد، والذي تعهد بالتخلص من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (إف.دي.إيه) التي تضم 18 ألف موظف ومسؤولة عن ضمان سلامة الأغذية والأدوية والأجهزة الطبية، وسيغير مئات الموظفين في معاهد الصحة الوطنية.