ضربة موجعة لـ”البياسجي” بسبب مبابي
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
تلقى نادي باريس سان جيرمان الفرنسي، ضربة موجعة بخصوص قضية لجوء اللاعب السابق في صفوف الفريق، كيليان مبابي.
والذي قرر اللجوء إلى القضاء، بسبب مستحقاته العالقة من طرف ناديه السابق، والمقدرة بـ55 مليون أورو.
وحسب تقرير لصحيفة “ليكيب” الفرنسية، فإنا اللجنة القانونية لرابطة الأندية الفرنسية، أمرت إدارة باريس سان جيرمان.
وأوضح المصدر، أن إدارة نادي باريس سان جيرمان، ترفض دفع هذا المبلغ لصالح اللاعب، حتى يصدر الحكم النهائي من القضاء الفرنسي. كما أكدت إدارة النادي “الباريسي” أنها ستطعن في قرار الرابطة الفرنسية.
كما نقل ذات المصدر، تصريحات المتحدث الرسمي للنادي، الذي كشف أن إدارة البياسجي، ستقوم بمتابعة اللاعب قضائيا، في حال إستمراره في هذا النزاع الذي أضر بالنادي بسبب الموقف غير المفهوم للاعب الفريق السابق”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
دراسة لـ«تريندز»: قرار الأردن حظر «الإخوان» ضربة موجعة ويسرع من انحسارها
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأكدت دراسة حديثة لمركز «تريندز للبحوث والاستشارات»، الأهمية الكبيرة لقرار الأردن حظر جماعة «الإخوان»، وتحليلها لتوقيت القرار وتأثيراته المحتملة على الجماعة.
وأشارت الدراسة، التي أعدها قسم دراسات الإسلام السياسي في «تريندز»، إلى أن توقيت القرار يحمل في طياته رسائل واضحة، حيث جاء في أعقاب إعلان الأجهزة الأمنية الأردنية عن تفكيك خلايا إرهابية تورط فيها عناصر ينتمون إلى جماعة «الإخوان».
وأكدت الدراسة، أن الاعترافات المصورة التي بُثت عبر وسائل الإعلام المختلفة، والتي أدلى بها المتهمون مؤكدين انتماءهم للجماعة، قدمت دليلاً دامغاً على تورط الجماعة في أنشطة تهدد الأمن الوطني الأردني، وذلك على الرغم من محاولات الجماعة التنصل من هذه الاتهامات.
وحددت الدراسة عدة دلالات رئيسة للقرار، من بينها تأصيل العنف داخل فكر الجماعة، وعزم الأردن على مواجهة تهديداتها، وتصاعد الرفض الشعبي لأنشطتها، بالإضافة إلى استمرار تراجع نفوذ «الإخوان» على مستوى المنطقة.
واستعرضت الدراسة تاريخ جماعة «الإخوان» منذ تأسيسها، مشيرة إلى أن أدبياتها وأيديولوجيتها غالباً ما قادت إلى تبني العنف كوسيلة لتحقيق أهدافها، وأن محاولات التنصل الحالية لا تنفي هذا الإرث التاريخي.
واعتبرت الدراسة أن هذا الحظر يمثل ضربة موجعة للتنظيم الدولي للجماعة، ويسرع من انحسارها بعد خطوات مماثلة اتخذتها دول عربية أخرى لمواجهة فكرها المتطرف وميلها للعنف.