عاجل - بدء تطبيق التوقيت الشتوي في مصر يوم الخميس المقبل
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
يستعد المصريون لتطبيق التوقيت الشتوي يوم الخميس المقبل الموافق 31 أكتوبر 2024، ويأتي هذا التغيير بعد انتهاء العمل بالتوقيت الصيفي الذي بدأ في أبريل الماضي، والذي كان يهدف إلى ترشيد استهلاك الطاقة.
ما هو التوقيت الشتوي؟ويتطلب التوقيت الشتوي تأخير الساعة بمقدار 60 دقيقة، مما يعني أن الوقت الرسمي في مصر سيكون أقل بساعة عن التوقيت الصيفي، ويستمر هذا النظام حتى نهاية شهر مارس من العام المقبل.
كما تم إعادة العمل بنظام التوقيت الصيفي في مصر بعد 7 سنوات من الإلغاء، حيث تم تطبيقه لأول مرة في الجمعة الأخيرة من أبريل 2023، وقد كانت الحكومة تأمل من خلال هذا النظام في تقليل استهلاك الطاقة الكهربائية والموارد الأخرى.
تفاصيل قانون التوقيت الصيفيوبحسب القانون رقم 24 لسنة 2023، يُحدد نظام التوقيت الصيفي بأن تكون الساعة القانونية في مصر مقدمة بمقدار 60 دقيقة، اعتبارًا من الجمعة الأخيرة من شهر أبريل وحتى نهاية الخميس الأخير من أكتوبر، أما التوقيت الشتوي، فيتضمن العودة إلى الساعة الأصلية بتأخيرها 60 دقيقة.
أهداف التوقيت الصيفيوجاءت الحكومة بتطبيق التوقيت الصيفي في إطار جهودها لترشيد استهلاك مصادر الطاقة مثل الكهرباء والبنزين والسولار، خصوصًا في ظل الظروف الاقتصادية العالمية الراهنة.
التوقيت الشتوي.. تأخير الساعة 60 دقيقةومع اقتراب موعد تطبيق التوقيت الشتوي، يجب على المواطنين التأكد من ضبط ساعاتهم بما يتماشى مع التوقيت الجديد، وبهذا سيتم تأخير الساعة 60 دقيقة، لتتوافق مع النظام الجديد اعتبارًا من يوم الخميس 31 أكتوبر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التوقيت الشتوي التوقيت الصيفي مصر ترشيد الطاقة استهلاك الكهرباء توفير الموارد تغيير الساعة أكتوبر التوقیت الشتوی التوقیت الصیفی فی مصر
إقرأ أيضاً:
اجتماع جديد للبارتي واليكتي الأسبوع المقبل لحسم حكومة الإقليم - عاجل
بغداد اليوم - كردستان
كشف مصدر مطلع، اليوم الجمعة (14 شباط 2025)، عن نية عقد اجتماع جديد بين الحزبين الكرديين، الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني منتصف الأسبوع المقبل.
وقال المصدر في حديث لـ"بغداد اليوم" إن "الاجتماع سيعقد بين اللجنة التحضيرية من الحزبين، لغرض حسم مسودة تشكيل حكومة الإقليم، والاتفاق على عقد الجلسة الأولى لبرلمان كردستان".
وأضاف أن "الخلاف مازال قائما بين الحزبين، وتوجد الكثير من العراقيل، أهمها الاتفاق على المناصب، وأيضاً توحيد البيشمركة، وإيرادات السليمانية من المنافذ الحدودية والضرائب، فضلاً عن مطالبة الحزب الديمقراطي من الاتحاد الوطني أن لا يدعم التظاهرات وقضية توطين الرواتب في المصارف الاتحادية، ويدعم مشروع حسابي".
هذا وعلق الأكاديمي الكردي حكيم عبد الكريم، يوم السبت (4 كانون الثاني 2025)، حول إمكانية اختيار شخصيات تكنوقراط في الكابينة الجديدة لحكومة إقليم كردستان.
وقال عبد الكريم في حديث لـ "بغداد اليوم" إن "المحاصصة الحزبية هي الأساس في تشكيل الحكومات في الإقليم، وبالتالي لا نتوقع أن تلجأ تلك الأحزاب لاختيار شخصيات تتمتع بالكفاءة والخبرة والمهنية لإدارة الوزارات والمؤسسات داخل الحكومة الجديدة".
وأضاف، أن "شخصيات الحكومة الجديدة ستكون تقليدية وحزبية وفقا لتقاسم الأحزاب للمناصب، لأن جميع الأحزاب تفكر بمصالحها قبل ترشيح أي شخصية لتولي منصب معين".