النيابة العامة تشارك في القمة الأولى للنواب العموم بدول «العشرين» بالبرازيل
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
ريو دي جانيرو (وام)
أخبار ذات صلة «الصحة العالمية» لـ«الاتحاد»: محمد بن زايد داعم قوي لجهود استئصال شلل الأطفال في العالم الإمارات: نقف إلى جانب الشعب اللبناني في مواجهة التحدياتشاركت النيابة العامة في أعمال القمة الأولى للنواب العموم بدول مجموعة العشرين (PG20) التي عُقدت في مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية تلبية لدعوة من النائب العام لجمهورية البرازيل، وذلك بحضور رؤساء وممثلي النيابات العامة من مختلف الدول الأعضاء.
وناقش ممثلو الدول، خلال القمة، سُبل تعزيز التعاون الدولي في مجال مكافحة الجريمة المنظمة، بما في ذلك الاتجار بالبشر وجرائم البيئة وحماية حقوق الإنسان، وطرحوا أفكاراً حول استراتيجيات وآليات جديدة للتعامل مع التحديات المشتركة.
وقدمت النيابة العامة ورقة أكدت فيها التزامها بالعمل المشترك لتحقيق العدالة الناجزة، وتطوير الآليات القانونية لحماية حقوق الأفراد ومكافحة الجريمة المنظمة وتحقيق الاستدامة البيئية.
ترأس وفد النيابة العامة المحامي العام الأول سلطان إبراهيم الجويعد، وضم الوفد كلاً من رئيس النيابة علي عبيد النقبي، ورئيس النيابة عبيد أحمد العبدولي، ووكيل النيابة محمد يوسف الحمادي.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: مجموعة العشرين ريو دي جانيرو الإمارات البرازيل النيابة العامة النیابة العامة
إقرأ أيضاً:
النائب العام يشهد تكريم المتدربين من أعضاء النيابة الليبية ودول إفريقية ومفتشي الأوقاف
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهد النائب العام المستشار محمد شوقي، أمس الأربعاء الموافق التاسع والعشرين من شهر يناير لعام ٢٠٢٥، مراسم تكريم أعضاء النيابة العامة من دولة ليبيا وبعض دول أفريقيا، ومفتشي وزارة الأوقاف المصرية، والذين شاركوا في فعاليات الدورات التدريبية التي عُقدت بمعهد البحوث الجنائية والتدريب بالنيابة العامة.
جرى الحفل بمقر مكتب النائب العام بالقاهرة، وحضره لفيف من قادة النيابة العامة، وممثلون عن وزارتيْ الخارجية والأوقاف المصرية والنيابة العامة الليبية.
وقد أعرب النائب العام في مستهل اللقاء عن ترحيبِه بضيوفه الكرام، مؤكدًا أن الدورات التدريبية وبرامج المعايشة التي نظمتها النيابة العامة المصرية بالتعاون مع وزارة الأوقاف والنيابة العامة في دولة ليبيا والوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية، جاءت تجسيدًا لرُوح التعاون المثمر، وحرصًا على تبادل الخبرات والمهارات بين أبناء القارة الواحدة، ودعمًا لأواصر التعاون الإقليمي والدولي، بما يساهم في تحقيق العدالة الناجزة، وتعزيز سيادة القانون، كما أشار إلى ضرورة استمرار ذلك التعاون.
هذا، وقد قام بتسليم ممثلي وزارتيْ الخارجية والأوقاف المصرية والنيابة العامة الليبية الهدايا التذكارية، كما تم تسليم المتدربين شهادات تقدير؛ لجهودهم ومشاركتهم الفعالة التي كان لها بالغ الأثر في نجاح تلك الدورات.