«الصحة الفلسطينية»: استشهاد 3 أطفال إثر استهداف الاحتلال مستشفى كمال عدوان
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، استشهاد 3 أطفال داخل قسم العناية المركزة بمستشفى كمال عدوان بعد توقف المولدات واستهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي محطة الأكسجين.
وأفادت الصحة الفلسطينية، في بيان لها، مساء اليوم، بأن الاحتلال دمر 3 سيارات إسعاف وسيارة نقل ومنظومة توليد الكهرباء عبر الألواح الشمسية بمستشفى كمال عدوان.
وأوضحت وزارة الصحة الفلسطينية، أن العدد الإجمالي للأشخاص داخل مستشفى كمال عدوان يبلغ 600 شخص يشملون المرضى والجرحى والطاقم الطبي والمرافقين، مشيرة إلى أن الوضع الحالي داخل المستشفى يزداد سوءا بشكل مقلق.
اقرأ أيضاًوزير الخارجية: مصر تدين التصعيد الإسرائيلي وتدعو لوقف فوري وإغاثة عاجلة لقطاع غزة ولبنان
«البنتاجون» يشيد بدور مصر في تسهيل إطلاق سراح الرهائن في غزة وتهدئة التوترات الإقليمية
أمريكا والإمارات تبحثان جهود إنهاء الحرب في غزة وتعزيز التعاون الثنائي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين قطاع غزة الاحتلال الإسرائيلي غزة سيارات الإسعاف وزارة الصحة الفلسطينية استشهاد أطفال مستشفى كمال عدوان الطاقم الطبي الألواح الشمسية توقف المولدات محطة الأكسجين منظومة توليد الكهرباء الوضع المقلق المرضى والجرحى الصحة الفلسطینیة کمال عدوان
إقرأ أيضاً:
مسئول لبناني يستنكر استهداف الاحتلال الإسرائيلي للقلاع الأثرية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور علي بدوي، مسؤول المواقع الأثرية في جنوب لبنان، إن قلعة دوبيه في شقرا اللبنانية شهدت وجود عسكري مسلح لقوات الاحتلال الإسرائيلي منذ يومين، ويعد هذا الأمر واحد ضمن أحداث كثيرة تعرض لها التراث اللبناني على مدار الفترة السابقة، مشيرا إلى أن قوات الاحتلال دخلت هذه القلعة رغم إعلان منظمة اليونسكو بالشهر الماضي، بأن هذه القلعة وعدد 34 موقع أخريين في لبنان يقعوا تحت الحماية المحصنة ضد الهجوم والاستخدام لأغراض عسكرية.
وأضاف "بدوي" في حواره لفضائية "القاهرة الإخبارية" اليوم الاثنين، أنه كان هناك تبني من دول العالم العربي ومعظم أوروبا لقرار اليونيسكو وإجماع بالموافقة عليه، ومن المؤكد وجود إدانات دولية لهذا الانتهاك والفعل، مشيرا إلى أن اعتداء دولة الاحتلال على قلعة دوبيه لم يكن الأكبر من نوعه، ولكن هناك اعتداءات أكبر حدثت في قلاع أخرى.
وأشار، إلى دمار أجزاء من أسوار قلعة تبنين، فضلا عن تعرض قلعة بوفورت للقصف، موضحا أن الدمار الأكبر حدث في قلعة شمع، والتي تقع على بُعد 5 كيلومتر من شمال فلسطين أو مقربة من الحدود اللبنانية.