بـ 200 ألف جنيه.. اركب عربية هاتشباك من بيجو| سوق المستعمل
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
استطاعت السيارة بيجو 206 أن تحقق شعبية كبيرة منذ طرحها في مصر، ويرجع هذا الأمر إلى تصميمها الصغير نسبيًا حيث تنتمي إلى فئة الهاتشباك، بالإضافة إلى محركها الاقتصادي، وقدراتها الفنية والتقنية، وسعرها المناسب إلى حد كبير.
. صور
وتعزز السيارة بيجو 206 من تواجدها في السوق المصري، كواحدة من أرخص السيارات التي تحمل شعار الأسد الفرنسي، حيث ظهرت بسعر يقدر بـ 200 ألف جنيه، مع حالة فنية جيدة، وبمفهوم الفبريكا من الداخل وبعض التحديثات الخارجية وللمقصورة، ضمن موديلات 2001.
تضم السيارة بيجو 206 موديل 201 التي نتحدث عنها في هذا الموضوع، مقاعد من الجلد، راديو كاسيت مع مدخل AUX و USB، بالإضافة إلى نوافذ كهربائية أمامية، سنتر لوك، ريموت تحكم، مكيف هواء يدوي، جنوط بمظهر رياضي.
ترتكز السيارة بيجو 206 على قاعدة عجلات بطول 2445 مم، وبنسبة طول إجمالي قدرها 3835 مم، و1652 مم للعرض الكلي، بينما يصل ارتفاع السيارة إلى 1432 مم، ووزن كلي يقدر بـ 950 كيلوجرام، مع مساحة خلفية للتخزين.
بيجو 206
القدرات الفنية للسيارة بيجو 206تعتمد السيارة بيجو 206 موديل 2001 على تقنية الجر الأمامي للعجلات، بينما تستمد أوامر الحركة من ناقل سرعات مانيوال 5 غيار، متصل بمحرك رباعي الأسطوانات 4 سلندر، سعة 1400 سي سي، قادر على ضخ 75 حصانا و120 نيوتن متر من عزم الدوران، ومعدل اقتصادي في استهلاك البنزين يقدر بحوالي 6.4 لتر عند قطع مسافة 100 كيلومتر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بيجو بيجو 206 السيارة بيجو 206 سيارة بيجو 206 سوق المستعمل سعر بيجو 206 السیارة بیجو 206
إقرأ أيضاً:
الرئاسة السورية: الشرع يلتقي وفدًا تركيًا رفيع المستوى
في تطور دبلوماسي لافت يعكس تحولات ملموسة في العلاقات الإقليمية، أعلنت الرئاسة السورية أن الرئيس السوري أحمد الشرع استقبل اليوم في العاصمة دمشق وفدًا تركيًا رفيع المستوى ضم وزير الخارجية التركي، ووزير الدفاع، بالإضافة إلى رئيس جهاز الاستخبارات التركية.
ووفقًا لبيان رسمي صادر عن الرئاسة السورية، فإن اللقاء جاء في إطار الجهود المبذولة لإعادة بناء جسور الحوار بين دمشق وأنقرة بعد سنوات من القطيعة السياسية والتوترات الميدانية، خصوصًا في ظل المستجدات التي تشهدها الساحة السورية والإقليمية على حد سواء.
وأفاد البيان بأن المحادثات تناولت جملة من الملفات السياسية والأمنية ذات الاهتمام المشترك، وعلى رأسها ملف الوجود العسكري التركي في الشمال السوري، وآليات تعزيز الاستقرار في المناطق الحدودية، بالإضافة إلى التنسيق في ملف عودة اللاجئين السوريين.
كما تم بحث جهود مكافحة الإرهاب، وضمان عدم استغلال الأراضي السورية من قبل أي تنظيمات مسلحة أو انفصالية تهدد وحدة البلاد.
من جانبه، أكد أحمد الشرع خلال اللقاء على ضرورة احترام السيادة السورية بشكل كامل، مشددًا على أن أي تقارب سياسي يجب أن يُبنى على أسس واضحة، تضمن مصالح الدولة السورية وحقوق شعبها، مع التأكيد على التزام سوريا بالحوار كخيار استراتيجي لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة.
في المقابل، أبدى الوفد التركي رغبة في فتح صفحة جديدة في العلاقات مع سوريا، مشيرًا إلى أهمية التنسيق الأمني والسياسي بين البلدين لمواجهة التحديات الإقليمية المشتركة، خاصة في ظل التغيرات الجيوسياسية المتسارعة في المنطقة.
ويُعد هذا اللقاء خطوة مهمة قد تمهّد لمسار تفاوضي أوسع بين دمشق وأنقرة، وسط حديث متزايد عن وساطات إقليمية ترعاها أطراف عربية وروسية لإعادة العلاقات بين الطرفين إلى طبيعتها تدريجيًا.