البعشوم كتب تقرير واااضح اتهم فيهو الإعلامي راشد نبأ بانه دعامي و من دعامة الظل .. طلع راشد نبأ كتب كلام كتييييير فيما معناه ( لا للحرب )

راشد ما أول و لا آخر دعامي متخفي .. الدعامة المتخفيين داخل الإعلام و الصحافة و الشرطة و الجيش اكبر و اخطر من راشد نبأ و كلهم رافعين شعار لا للحرب ..

لا للحرب بتعني حاجة واحدة بس .

. إستسلام الجيش للمليشيا .. لو سألت اي زول قلت ليهو عشان نوقف الحرب نعمل شنو ؟؟ ما ح يديك اجابة مقنعة ..

لا للحرب دي ما بتعني إلا إستسلام الجيش او المليشيا .. لا للحرب دي غطاء واضح لكل الداعمين للمليشيا .. خجلانيين ما عارفين يقولوا شنو .. لازم يرفعوا الشعار الرمادي بتاع لا للحرب .. ما عندهم حل ..

اما إحنا واضحين جدا” .. ح نظل ندعم الجيش لحدي آخر عسكري فيهو و ما عندنا حل غير البل

نزار العقيلي

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: لا للحرب

إقرأ أيضاً:

الآثار النفسية والاجتماعية للحرب في السودان.. قضايا منسية

 

تسبب الحروب العديد من الآثار النفسية السلبية على الأفراد والمجتمعات و قد تكون طويلة الأمد وتؤثر بشكل كبير على الصحة النفسية للمتضررين.

القاهرة ــ  التغيير

وفي حديثها لـ «التغيير» استعرضت الدكتورة مشاعر الأمين، الاختصاصي النفسي والاجتماعي أبرز الحالات النفسية الناتجة عن الحروب:

ورأت مشاعر أن اضطراب ما بعد الصدمة (PTSD): يعتبر من أكثر الاضطرابات النفسية شيوعًا لدى الأشخاص الذين عاشوا في مناطق النزاع. يشمل أعراضًا مثل الكوابيس، والذكريات المؤلمة المتكررة، والشعور بالخوف الشديد أو العجز، بالإضافة إلى الانسحاب الاجتماعي.

وفيما يخص الاكتئاب ذكرت الأمين أن العديد من الأشخاص يعانون من مشاعر الحزن العميق، وفقدان الأمل، وفقدان الاهتمام بالأشياء التي كانت تهمهم سابقًا، نتيجة الخوف المستمر وفقدان الأحباء أو الممتلكات.

وأضافت : كذلك يعاني البعض من القلق والتوتر، القلق المزمن بسبب التهديد المستمر للهجوم أو فقدان الأمن. و يمكن أن يؤثر ذلك على قدرة الأفراد على أداء الأنشطة اليومية.

وتابعت “إن الانفصال العاطفي تتسبب فيه المعاناة اليومية من الخوف والعنف، و قد يصاب الأشخاص بتبلد عاطفي أو انفصال نفسي عن المشاعر الطبيعية”.

ورأت مشاعر الأمين أن اضطرابات النوم تقلق الأشخاص من صعوبة في النوم بسبب القلق أو الذكريات المؤلمة المتعلقة بالحرب، مما يؤدي إلى الأرق أو النوم المتقطع.

ونبهت إلى احتمالية الإصابة بمرض الذهان في حالات الحرب الشديدة، حيث يمكن أن يعاني بعض الأفراد من الذهان، حيث تصبح الواقعية مشوهة، وقد يصابون بهلاوس أو أوهام نتيجة الصدمات النفسية.

وتعتقد مشاعر أن الانعزال الاجتماعي بسبب الخوف أو الشعور بعدم الأمان هو أحد الأمراض المحتملة وربما يبتعد الأفراد عن التفاعل الاجتماعي وقد يشعرون بالعزلة، مما يزيد من مشاعر الوحدة.

وتخوفت الاختصاصية النفسية والاجتماعية من حدوث مشاكل في العلاقات الأسرية بسبب الحروب مما يؤدي إلى انهيار العلاقات الأسرية بسبب الضغوط النفسية والمالية والاجتماعية، مما يعزز المشاكل العاطفية والنفسية.

وختمت بالقول: كل هذه الحالات تتطلب علاجًا نفسيًا مناسبًا ودعمًا اجتماعيًا لتحسين الحالة النفسية للأفراد المتضررين، وكذلك إعادة تأهيل المجتمع بعد الصدمات التي يمر بها.

الوسومالأثر النفسية الإضطرابات التهديد الحوف القلق

مقالات مشابهة

  • شاهد بالفيديو.. مطربة سودانية تغني في حفل زواج “دعامي” وتحصل على أموال نقطة طائلة بالفرنك التشادي
  • الجزيرة الإنجليزية تفوز بجائزة AIB عن تغطيتها للحرب على غزة
  • تحقيق لأسوشيتد برس: حملة قمع إسرائيلية ضد الفلسطينيين المقيمين في إسرائيل الذين يعبرون عن رفضهم للحرب في غزة
  • كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [118]
  • عادل حمودة: السندباد رمز لتحرر الإنسان العربي وليس شخصية خيالية
  • سلسلة المخازي
  • على المستوى الداخلي.. حزب الله يحدّد معالم اليوم التالي للحرب!
  • ألمانيا تكشف دورها في «الخطة العملياتية» للحرب مع روسيا
  • الآثار النفسية والاجتماعية للحرب في السودان.. قضايا منسية
  • العراق يتحدى إسرائيل ويستعد للحرب