تعاون بين «إيدج» و«بايكار» لتعزيز الطائرات المسيرة
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
أبوظبي: «الخليج»
أبرمت «إيدج»، المجموعة الرائدة عالمياً ضمن مجال التكنولوجيا المتقدمة والدفاع، وشركة «بايكار»، الرائدة عالمياً ضمن مجال الطائرات دون طيار وتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، اتفاقية تعاون خلال معرض «ساها إكسبو 2024».
ووقّع الاتفاقية حمد المرر العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة «إيدج»، وخلوق بيرقدار الرئيس التنفيذي لشركة «بايكار»، وذلك على هامش المعرض.
وبموجب الاتفاقية، سيدور التعاون حول دمج ذخائر وحمولات «إيدج» الموجهة على منصات أنظمة الطيران دون طيار من «بايكار»، وستقود «بايكار» جهود الدمج، بينما ستقدم مجموعة «إيدج» مساعدة تقنية تشمل تصميم وتصنيع ودعم المعدات اللازمة لضمان دمج ناجح.
وقال حمد المرر: «تمثل الاتفاقية مع شركة بايكار محطة بارزة باتجاه تعزيز تعاوننا المستمر. وعبر دمج حلولنا المتقدمة على منصات أنظمة بايكار للطيران دون طيار المثبتة ميدانياً، يمكننا الاستجابة بسرعة لمتطلبات السوق الدائمة التطور بالتوازي مع الارتقاء بالقدرات التي نقدمها لعملائنا».
وقال خلوق بيرقدار: «وقّعنا مع الرئيس التنفيذي ل«إيدج»، واحدة من أكبر مجموعات الدفاع في دولة الإمارات وأكبر 30 مؤسسة دفاع حول العالم، اتفاقية لدمج الذخائر الذكية التي تطوّرها إيدج في منصاتنا، ولعقد تعاون مشترك».
ومن جهة أخرى، وقّعت «ملاذ»، إحدى شركات مجموعة «إيدج»، مذكرة تفاهم مع شركة ERA RF Technologies، المزود الرائد لحلول الاتصالات المتقدمة في تركيا.
وتحدد الاتفاقية، التي وقعها علي ديميرهان، الرئيس التنفيذي لشركة ملاذ، وعدنان كايا، الرئيس التنفيذي لشركة ERA RF Technologies، بمعرض «ساها إكسبو 2024»، التزام «ملاذ» تسهيل شراء محطات اتصالات فضائية متقدمة ومودمات أرضية، وتهدف الأنظمة إلى تعزيز القدرات التشغيلية في مجال الاتصالات عبر الأقمار الصناعية ونقل البيانات الآمن والربط في الوقت الفعلي ضمن القطاعات المهمة.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات إيدج الطائرات المسيرة الشركات الرئیس التنفیذی
إقرأ أيضاً:
مخزومي: لضرورة تعاون الجميع لإزالة العوائق التي تعترض تشكيل الحكومة
كتب النائب فؤاد مخزومي عبر حسابه على منصة "أكس": "في لقاء ودّي ساده جو من الألفة والمحبة، التقيت مع عدد من أهلي الأعزاء في بيروت وبعض المناطق، وقد تمّت مناقشة بعض القضايا التي تهم اللبنانيين عموماً وأهل بيروت خصوصاً، وكذلك آخر المستجدات على الساحتين المحلية والإقليمية. استمعت إلى هموم الأهالي وعرضنا سبل حل بعض المشاكل الأساسية المتعلقة بالأوضاع المعيشية والاقتصادية والاجتماعية، بالتوازي مع ضرورة تعزيز الأمن وتفعيل عمل البلديات والتنسيق بين بعضها البعض في ظل النتائج التي نجمت عن الحرب وتخوّف العديد من الأهالي من عودتها جراء ما يحصل في الجنوب، حيث أنه لا بد من تطبيق القرار ١٧٠١ بكافة مندرجاته لضمان منع تكرار هذه الاعتداءات. شددتُ على ضرورة تعاون جميع الأفرقاء لإزالة العوائق التي تعترض تشكيل الحكومة إن وجدَت، وتسهيل مهمة الرئيس المكلف للإسراع في التشكيل وبدء الحكومة الجديدة بتحمل مسؤولياتها في هذه المرحلة المصيرية من تاريخ لبنان".