نقص الكالسيوم.. أعراضه وأسبابه وطرق العلاج
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
نقص الكالسيوم.. تعاني فئة كبيرة من نقص الكالسيوم بمختلف المراحل العمرية، ويظهر ذلك عن طريق بعض الأعراض التي تنذر بنقص الكالسيوم مثل آلام العضلات وشعور مستمر بالتعب والإجهاد ومشكلات متكررة في الأسنان، ويحث الأطباء على علاج تلك المشكلة لعدم تطورها في المدى البعيد والتي تؤثر بالسلب على الإنسان.
وتستعرض «الأسبوع»، لقرائها في السطور التالية، أعراض وأسباب نقص الكالسيوم، وذلك ضمن خدمة إخبارية شاملة تقدمها لزوارها في عدد كبير من الموضوعات المختلفة والمتنوعة على مدار الساعة، وللمتابعة اضغط هنـــــــــا.
- سوء التغذية
- سوء الامتصاص
- نقل الدم
- نقص فيتامين «د»
- نقص منغنيز الدم
- الخضوع لجراحة في الغدة الدرقية
- نقص بروتين الألبومين
- تناول بعض العلاجات الدوائية
- طفرة جينية في مستقبلات الكالسيوم
- الإصابة بالتهاب البنكرياس الحاد
- ارتفاع مستويات الفوسفات في الدم
- خدر وتنميل في منطقة الفم أو في أصابع اليدين والقدمين.
- تشنجات العضلات، وخاصة في المنطقة الأخيرة من الظهر وقد تتطور هذه الحالة لتظهر على شكل تشنج الكف والقدم.
- التغيرات الصوتية والتي تحدث بسبب تشنج الحنجرة.
- الصفير، والذي يحدث بفعل التشنج القصبي.
- عسر البلع.
- فقدان الذاكرة.
- انخفاض ضغط الدم.
- تكسر العظام.
- عدم انتظام ضربات القلب.
- تحدث مجموعة من الأعراض العصبية لنقص مستوى الكالسيوم في الدم، ومن أبرزها: التهيج، ضعف القدرة الفكرية، والاكتئاب، والتغيرات في الشخصية، والإعياء، والنوبات، إضافة إلى حدوث حركات أخرى غير منضبطة.
علاج نقص الكالسيوم بالغذاءيُمكن علاج نقص الكالسيوم بالغذاء عن طريق تناول الأطعمة الغنية بالكالسيوم، ومن هذه الأطعمة نذكر ما يأتي:
- منتجات الحليب.
- بذور الشيا.
- بذور عباد الشمس.
- الخضراوات الخضراء.
- منتجات الصويا.
- الفاصوليا البيضاء.
- اللوز.
- التين المجفف.
- السردين المعلب والسلمون.
- عصير البرتقال المدعّم.
- حبوب الإفطار المدعّمة.
اقرأ أيضاًللمرضى غير القادرين.. شروط وكيفية الحصول على علاج على نفقة الدولة
فحص وعلاج 1100 مواطن خلال قافلة طبية مجانية ببني سويف
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: نقص الكالسيوم أعراض نقص الكالسيوم اعراض نقص الكالسيوم في الجسم أسباب نقص الكالسيوم نقص الکالسیوم
إقرأ أيضاً:
أعراضه خطيرة .. فيروس قاتـ.ل يضرب تل أبيب في إسرائيل
أعلنت وزارة الصحة الإسرائيلية أمس الجمعة عن تسجيل حالة إصابة بفيروس الحصبة في منطقة تل أبيب، مما أثار مخاوف من احتمال تفشي المرض في جميع الأراضي المحتلة.
وقالت الوزارة إن الحالة تخص شخصًا قدم إلى إسرائيل قادمًا من لندن على متن رحلة لشركة طيران العال يوم الجمعة الماضي، مشيرةً إلى أن المصاب قضى وقتًا في أماكن عامة بتل أبيب وهرتسيليا، مما دفعها لإصدار تحذيرات عاجلة للمواطنين لمراقبة الأعراض والتحقق من حالة تطعيمهم.
وأضافت الوزارة أن تشخيص الإصابة تم بعد ظهور أعراض الحصبة على المريض، والتي تشمل الحمى الشديدة، السعال، سيلان الأنف، والطفح الجلدي الأحمر المميز. وأشارت إلى أن هذه الأعراض تعد مؤشرًا واضحًا للإصابة بالمرض.
لفتت وزارة الصحة الإسرائيلية إلى أن المصاب استقل قطارًا إلى محطة جامعة تل أبيب، وزار غرفة ألغاز ومطعمًا في هرتسيليا يوم السبت، مما يزيد من مخاطر انتقال العدوى إلى أشخاص آخرين. وأكدت الوزارة أنها تعمل على تتبع المخالطين وتقييم حجم التعرض المحتمل للفيروس.
وأوصت السلطات الأفراد الذين تواجدوا في الأماكن المذكورة خلال الفترة المحددة بمراقبة أي أعراض للحصبة، والتي قد تظهر خلال 7 إلى 18 يومًا من التعرض للفيروس. كما دعت المواطنين إلى التأكد من تلقيهم لقاح الحصبة والنكاف والحصبة الألمانية الذي يُعد الوسيلة الأكثر فعالية للوقاية من المرض.
يشار إلى أن الحصبة هو مرض فيروسي شديد العدوى ينتشر عبر الرذاذ المتطاير من سعال أو عطس المصابين، ويمكن أن يبقى الفيروس نشطًا في الهواء أو على الأسطح لمدة تصل إلى ساعتين. وأوضح مختصون أن الأعراض الأولية للمرض تشمل الحمى، السعال، سيلان الأنف، والتهاب العينين، تليها ظهور بقع كوبليك البيضاء داخل الفم، ثم الطفح الجلدي الذي يبدأ من الوجه وينتشر إلى باقي الجسم.
جدير بالذكر أن هناك تقارير عالمية متزايدة تشير إلى عودة الحصبة في عدة دول، مما يعزز الحاجة إلى تعزيز الجهود الدولية لمكافحة المرض. وأوضحت وزارة الصحة الإسرائيلية أن التركيز الآن ينصب على زيادة الوعي بأهمية التطعيم واتخاذ التدابير الوقائية لمنع انتشار الفيروس بشكل أوسع داخل البلاد.