رينارد يقترب من خلافة مانشيني في قيادة المنتخب السعودي
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
اقترب المدير الفني الفرنسي هيرفي رينارد، من العودة لتولي قيادة المنتخب السعودي في ولاية ثانية خلفًا للإيطالي روبرتو مانشيني الذي تمت إقالته بسبب سوء النتائج في تصفيات آسيا المؤهلة إلى كأس العالم 2026.
رينارد في طريقه لتدريب المنتخب السعودي ووفقًا لما أوردته صحيفة “أو جوجو” البرتغالية فإن هيرفي رينارد قريب جدًا من تولي الدفة الفنية للمنتخب السعودي.
وأشارت الصحيفة البرتغالية إلى إن رينارد بعد رحيله عن منتخب فرنسا للسيدات قد رفض عرضين من اتحاد جدة والقادسية السعودي.
رينارد ولوشيسكو مرشحان لتدريب المنتخب السعودي خسائر في الاتحاد السعودي بسبب مانشينيوأكد المصدر ذاته إن رينارد على وشك التوقيع بشكل رسمي لبدء ولاية ثانية مع منتخب السعودية.
وكان رينارد قد تولى تدريب المنتخب السعودي في الفترة من 2019 حتى 2023.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاتحاد السعودي الاتحاد القادسية السعودي المنتخب السعودي تصفيات آسيا المؤهلة إلى كأس العالم 2026 تصفيات آسيا المؤهلة إلى كأس العالم هيرفي رينارد المنتخب السعودی
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: مقتل أطفال في الهجوم على المستشفى السعودي في الفاشر
أفادت التقارير بأن فتاة وثلاثة فتية على الأقل قتلوا وأصيب 3 أطفال بجراح في هجوم يوم الجمعة على المستشفى السعودي في الفاشر، شمال دارفور في السودان. وقالت منظمة اليونيسف إن الأطفال كانوا يتلقون العلاج في قسم الطوارئ بسبب جراح أصيبوا بها في قصف على المنطقة.
كاثرين راسل المديرة التنفيذية لليونيسف قالت إن هذا الهجوم المروع، انتهاك صارخ لحقوق الأطفال. وأضافت: "الأطفال يُقتلون ويُصابون في الأماكن التي ينبغي أن يكونوا آمنين فيها. مثل هذه الهجمات تفاقم الوضع الصعب للأطفال وأسرهم العالقين في المناطق المتضررة من الصراع وانعدام الأمن وغياب الحماية".
وقالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (الـيونيسف) إن أكثر من 70% من المستشفيات في المناطق المتضررة من الصراع قد توقفت عن العمل حاليا بسبب الأضرار والدمار وشح الإمدادات أو بسبب استخدامها كأماكن للإيواء أو أغراض أخرى.
وقد تعطل توفير الإمدادات الطبية واللقاحات والتحصينات الدورية بسبب المخاوف الأمنية وعدم القدرة على الوصول، بما يفاقم الأزمة الإنسانية ويعرض أعدادا لا تُحصى من الناس وخاصة الأطفال للخطر.
ووفق القانون الدولي الإنساني، تتمتع المستشفيات بحماية خاصة ويجب ألا تُستهدف. وقالت اليونيسف إن على جميع أطراف الصراع التزاما بضمان حماية المدنيين، بمن فيهم الأطفال، والامتناع عن أي أعمال قد تعيق الوصول إلى الخدمات الصحية المنقذة للحياة.