رغم تجاوزها سن السبعين .. عايدة رياض تكشف تفاصيل زواجها
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
عرضت اليوم حلقة برنامج "مع نزار الفارس" الذي يعرض على قناة الرابعة العراقية وكانت ضيفتها الفنانة عايدة رياض التي أثارت الجدل بعدد من التصريحات القوية، حيث حرص نزار بأسلوبه المميز على استغلال جرأة وصراحة عايدة رياض مقدما حلقة قوية في كل تفاصيلها.
بدأت عايدة رياض حوارها بالحديث عن نجاحاتها وأعمالها الفنية وأشادت بموهبة محمد رمضان خاصة بعد مشاركتها التمثيل معه وأكدت أنه أفضل من أحمد زكي في فترة شبابه خاصة أنها عملت مع أحمد زكي في تلك الفترة مشيرة إلى أن محمد رمضان نجاحه أقوى واسرع بكثير من أحمد زكي.
وفجرت عايدة رياض، قنبلة من العيار الثقيل حيث انفرد نزار بتصريح قوي حول زواجها حيث أعلنت أنها مرتبطة حاليا وتنوي الزواج قريبا بالرغم من تجاوزها سن السبعين وطلبت خلال الحلقة من محمد رمضان أن يحيي حفل زفافها مجانا خاصة أنها تنوي إقامة حفل زفاف كبير ستدعو له الوسط الفني.
استمرت عايدة رياض في إثارة الجدل عندما أعلنت أن ياسمين صبري أجمل من هند رستم واكدت أيضا أن مي عمر أفضل من غادة عبد الرازق ومنحتها لقب سيدة الشاشة العربية، حققت الحلقة تفاعلا كبيرا فور عرضها على القناة وعلى السوشيال ميديا.
أعمال عايدة رياضوشاركت الفنانة عايدة رياض، في بطولة مسلسل برغم القانون، الذي تم عرضه مؤخرا، بدور أم محمود شرشر.
مسلسل برغم القانون من بطولة: إيمان العاصي، هاني عادل، محمد القس، وليد فواز، عايدة رياض، إيهاب فهمي، محمد محمود عبد العزيز، جوري بكر، رحاب الجمل، فرح يوسف، هبة خيال، وعابد عناني.
تدور أحداث مسلسل "برغم القانون" في إطار درامي اجتماعي حول ليلى، المحامية التي تعيش في مدينة بورسعيد. تكتشف ليلى في صباح أحد الأيام اختفاء زوجها دون سبب واضح. بعد محاولات عديدة للعثور عليه، تكتشف أنه هرب بعد زواج دام 10 سنوات وقصة حب كبيرة أثمرت طفلين، "ليلى" و"هاشم". ومع تقدم الأحداث، تتكشف الأسرار حتى تصل ليلى إلى السبب الحقيقي وراء هروب زوجها وتركه لها ولأولاده على الرغم من حبه الشديد لهم.
كما تنتظر عايدة رياض، عرض مسلسل إقامة جبرية، التي تشارك في بطولته مع هنا الزاهد، محمد الشرنوبي، صابرين، ثراء جبيل، تأليف أحمد عادل، إخراج أحمد سمير فرج.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عايدة رياض الفنانة عايدة رياض نزار الفارس عایدة ریاض
إقرأ أيضاً:
هل يغير ترامب سياسته تجاه سوريا؟: تفاصيل جديدة تكشف موقف فريقه من أحمد الشرع
الرئيس الأمريكي دونالد ترامب (سي إن إن)
كشفت مصادر أمريكية موثوقة تفاصيل مثيرة حول المحادثات الجارية في البيت الأبيض بشأن وضع سياسة الرئيس الأمريكي الحالي دونالد ترامب تجاه سوريا.
وأكدت المصادر أن المسؤولين الأمريكيين عقدوا سلسلة من المشاورات مع شخصيات سورية وغير سورية لمناقشة طبيعة السياسة المقبلة تجاه هذا الملف الحساس.
اقرأ أيضاً روسيا تكشف تفاصيل رسالة يمنية جديدة للولايات المتحدة بعد التصعيد الأخير 17 مارس، 2025 أمريكا تقول إنها بعثت برسالة واضحة إلى الحوثيين.. تفاصيلها 17 مارس، 2025أحد المشاركين في هذه المشاورات أكد أن إدارة ترامب تولي أولوية قصوى لملف سوريا، وأنه من المتوقع أن يتم الإعلان عن السياسة الأمريكية الجديدة قريبًا، مشيرًا إلى أن البيت الأبيض يسعى إلى تطوير استراتيجية شاملة تأخذ في الاعتبار المستجدات المعقدة في المنطقة.
في هذا السياق، أكدت المصادر أن فريق الرئيس ترامب في مجلس الأمن القومي يرى أن تركيا تلعب دورًا محوريًا في دعم الرئيس السوري أحمد الشرع وتنظيمه.
وكشفت المصادر أن أنقرة تعتبر أحد الأطراف الرئيسية التي تؤثر بشكل كبير في تحركات الشرع، بل وتحمل مسؤولية كبيرة عن بعض التصرفات التي تصدر عن نظامه.
وفقًا للمشاورات، يرى المسؤولون الأمريكيون أن تركيا تملك مفاتيح عديدة للتأثير على الشرع وتنظيمه، وأن الموقف التركي يشكل عنصراً مهمًا في تحديد كيفية التعامل مع الرئيس السوري ومستقبله السياسي.
ومن ناحية أخرى، أضافت المصادر أن فريق ترامب في مجلس الأمن القومي يتبنى موقفًا صريحًا حيال سوريا يتمحور حول مكافحة الإرهاب.
وأوضح أحد المصادر أن هناك شكوكًا قوية لدى المسؤولين الأمريكيين حول نوايا أحمد الشرع وتوجهاته، مشيرًا إلى أن الرئيس السوري، الذي يشغل أيضًا منصب رئيس هيئة تحرير الشام، يعد جزءًا من شبكة تنظيم القاعدة الإرهابية.
وأكد المصدر أن أفراد الهيئة الذين يتبعون الشرع يحملون عقيدة متطرفة ويمارسون العنف، وهو ما يجعل من الصعب على الولايات المتحدة الوثوق في حكمه أو في تحالفاته.
وأشار المصدر إلى أن رغم كل التغييرات التي قد تبدو في الساحة السورية، لا يوجد ما يضمن أن الشرع ومجموعته سيبتعدون عن ممارساتهم الإرهابية، خاصة وأن العوامل الميدانية قد تتغير بشكل سريع.
وخلص إلى أن الولايات المتحدة لا تستطيع أن تبني سياسة ثابتة على أساس حكم مجموعة تاريخها مليء بالتطرف والعنف، حتى وإن بدوا الآن أكثر استقرارًا.
باختصار، هذه المحادثات تكشف عن مستقبل السياسة الأمريكية في سوريا وتطرح تساؤلات حول كيفية تعامل إدارة ترامب مع نظام أحمد الشرع في ظل الاعتبارات الأمنية والإرهابية المستمرة في المنطقة.