غدًا .. النطق بالحكم على سعد الصغير بتهمة سب وقذف طليقته
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
تنظر محكمة القاهرة الاقتصادية، غدا السبت ، النطق بالحكم علي المطرب الشعبي سعد الصغير وزوجته هدير محمد الشهيرة بـ"برلنتي"، بتهمة سب وقذف طليقته رانيا صالح عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
غدًا .. النطق بالحكم على سعد الصغير بتهمة سب وقذف طليقتهوتقدم دفاع رانيا صالح طليقة المطرب سعد الصغير، خلال نظر جلسة محاكمته أمام المحكمة الاقتصادية بتهمة سب وقذف موكلته بحافظة مستندات وفلاشة ضوئية تحتوي علي مقاطع فيديو تثبت سب المطرب لطليقته، وطالب بتعويض مدني قدره مليون جنيه.
وقال دفاع طليقة سعد الصغير؛ إن موكلته لن تتنازل عن البلاغ المقدم ضد سعد الصغير، مؤكدة رفضها مساعي الصلح مع المطرب.
وكشفت تحقيقات نيابة شمال الجيزة، في المحضر رقم 105 لسنة 2023، أن طليقة سعد الصغير رانيا صالح تقدمت بدعوى ضد طليقها سعد الصغير، وأيضا هدير محمد لقيامهما بالتعدي عليها بالسب والقذف عبر وسائل الاتصال.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نيابة شمال الجيزة سعد الصغير محكمة القاهرة الاقتصادية المطرب الشعبي سعد الصغير بتهمة سب وقذف سعد الصغیر
إقرأ أيضاً:
الصغير: التهام مصراتة لـ«تاورغاء وأبوقرين وزمزم» أسبابه سياسية
أكد وكيل وزارة الخارجية الأسبق، حسن الصغير، أن التهام بلدية مصراتة لـ«تاورغاء وأبوقرين وزمزم» أسبابه سياسية.
وقال الصغير في منشور عبر «فيسبوك»: “يتداول البعض ضم زمزم لمصراتة من زاوية مقلوبة، بحيث يتداولون الأمر بأن إنشاء بلدية زمزم ناتج من أسباب قبلية فقط، وهذا يناقض الحقيقة والحقيقة هي أن ضم زمزم هو الذي تم لأسباب قبلية وتوسعية من مصراتة، يطرح هولاء منظور إنشاء البلديات من منظور جغرافي ويدعون بأن التنوع العرقي أو التعددية القبلية لا يجب أن تطرح فيما يتعلق بالبلديات”.
وأضاف “هذا غير صحيح نهائيا لا علميا ولا عمليا، أغلب دول العالم تأخذ بالاعتبار فكرة التجانس الديموغرافي في البلديات وتتجنب إشراك حساسيات في ذات البلدية تؤثر على حسن سير العمل بها أو تؤدي لاختناقات تصيب البلدية بالشلل الكلي أو الجزئي، وليبيا تحديدا بلد قبلي كان ولا زال وسيظل لفترة لا بأس بها ومحاولة تجاهل هذه الحقيقة هو من سوء الإدارة وجهل بالسياسة”.
وتابع “أما بمعيار الجغرافيا لا يستقيم بأن يكون مركز البلدية يبعد عن المستفيدين منها والواقعين في نطاقها مسافة مئة كيلو متر، بأي معيار تكون الزنتان بلدية وتعداد سكانها لا يتجاوز الثلاثين ألف ولا تكون كذلك زمزم، بهذا المعيار يجب أن تكون غريان فرع بلدي تابع لطرابلس وكذلك الزاوية وتاجوراء فما بالك بجنزور وعين زارة”.
واستطرد “أما مصراتة فتعداد سكانها كبير وضم فروع بلدية هو زيادة عبء غير مفهوم على مجلسها البلدي، وإلتهام تاورغاء وزمزم وإبوقرين توسعية سيئة ومقيتة وأسبابها سياسية، باختصار في هذا المقام الضم لزمزم هو القبلي والعنصري وليس الاستقلالية”.
الوسومالصغير ليبيا مصراتة