يمن الحماقى: بريكس تجمع جديد بقيادة الصين شعاره مساعدة الدول
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
تحدثت الدكتورة يمن الحماقي استاذ الاقتصاد بجامعة عين شمس عن تجمع البريكس الذي يضم مصر وأهميته.
وقالت يمن الحماقي خلال حوارها مع برنامج “حقائق واسرار” المذاع عبر قناة "صدى البلد" تقديم الإعلامي مصطفى بكري أن شعار قمة بريكس بلس هو كيفية إحتواء الدول الاقل تنمية ومساعدتها على النهوض الاقتصادي.
وتابعت استاذ الاقتصاد أن هذا الشعار له دلاله هامة تقول:" نحن الجيل الجديد من الدول، بقيادة الصين كونها اقوى اقتصاد داخل البريكس".
وأضافت يمن الحماقى قائلة:" خريطة العالم تغيرت بعد كوفيد واصبح هناك استقطاب".
واشارت الدكتوره يمن الحماقي إلى أن امريكا لاحظت أن نمو الصين اصبح اكبر مما يجب والفجوه بينهما بدأت تتضاءل من حيث مستوى الناتج"
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصطفى بكري حقائق واسرار الإعلامي مصطفى بكري الدكتورة يمن الحماقي تجمع البريكس
إقرأ أيضاً:
عضو «الأزهر العالمي للفتوى»: مساعدة المرأة لزوجها في بر والدته تؤجر عليها
أكدت الدكتورة هبة إبراهيم، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى، أن الزوجة يجب أن تتعامل بحكمة وصبر إذا شعرت بأن حماتها لا تحبها، معتمدة على مبدأ «التي هي أحسن»، الذي ورد في القرآن الكريم: «إِنَّ الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ وَإِذَا مَا غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ».
التعامل مع تصرفات الحماةوأوضحت الدكتورة هبة إبراهيم خلال حوارها مع الإعلامية سالي سالم في برنامج «حواء» على قناة الناس، أن مبدأ «التي هي أحسن» يدعو دائمًا إلى حسن الظن، حتى وإن كانت هناك تصرفات قد تُفهم على أنها تدل على عدم المحبة، مضيفة أن بعض التصرفات قد تكون نابعة من حرص على الزوجة، حتى وإن بدت أنها تدخل في شؤونها الخاصة.
أهمية التسامح والعفوأشارت إلى أن الزوجة يجب أن تبتعد عن الظنون السلبية وتبدأ بالعفو والتسامح، وذلك وفقًا لتعاليم الدين الإسلامي التي تدعو إلى إصلاح العلاقات والسعي إلى المحبة، موضحة أن الهدف من تصرف الزوجة هو إرضاء الله سبحانه وتعالى، وليس فقط إرضاء حماتها أو أي شخص آخر، لافتة إلى أن الأعمال التي يقوم بها الإنسان تجاه الآخرين، مثل مساعدة الزوج في بر والدته، تعود عليه بالأجر من الله.
النية الطيبة وإصلاح العلاقاتكما دعت إلى أن العلاقات الإنسانية يجب أن تقوم على النية الطيبة وإصلاح ذات البين، مشيرة إلى أن من يسعى لإرضاء الله أولاً في تعامله مع الآخرين لن يضيع أجره في الدنيا أو الآخرة.