إسرائيلي بزي عربي يوزع الحلوى احتفالا باستشهاد السنوار
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
واستعرضت حلقة 25-10-2024 من برنامج "فوق السلطة" تفاعل نشطاء مع هذه المشاهد، ومن ضمنهم الممثل المصري العالمي عمرو واكد، الذي علّق على الفيديو بتغريدة قال فيها "الياباني شهد للشرف والعزة في استشهاد المقاتل المسلم، وشبه الأمر بطريقة الساموراي، وأنا حقًا لا أدري لماذا يحتفل الصهاينة العرب بضياع شرفهم".
كما تضمنت الحلقة لقطة للإعلامي المصري أحمد موسى، حيث ظهر يوزع "درجات الشهادة" من وجهة نظره، مهاجمًا من يصفون السنوار بالشهيد.
وقال موسى "كل واحد يقول لك فلان شهيد وفلان مش عارف إيه، الشهيد هو من يدافع عن أرض مصر وأمنها وشعبها وحدودها، أما غير ذلك فهم ذاهبون في الهيصة ويسعون لركوب الترند".
وأضاف "يجب أن يتذكر الجميع حرب مصر ضد الإرهاب لسنوات، والثمن الذي دفعته مقابل ذلك، حينما تم اقتحام الحدود وكسر السجون وأحداث ميدان التحرير".
25/10/2024-|آخر تحديث: 25/10/202408:45 م (بتوقيت مكة المكرمة)المزيد من نفس البرنامجهل ستحاول إسرائيل مساومة حماس على جثمان السنوار؟تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات
إقرأ أيضاً:
حرق كلب على يد عناصر الجيش السوري خلال أحداث الساحل.. ما صحة الفيديو؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- انتشر مقطع فيديو عبر الشبكات الاجتماعية بزعم أنه يظهر لحظة قيام عناصر الأمن السوري بحرق كلب صغير، تزامنًا مع أحداث الساحل الأخيرة.
وحصد المقطع المتداول مئات الآلاف من المشاهدات والتفاعلات على الأقل. وصاحب الفيديو تعليقات تقول: "الكلب كمان من فلول النظام، ما شايفي إجرام بعد أكتر من هيك... الساحل السوري".
وأظهر البحث العكسي عن الفيديو أنه نُشر للمرة الأولى في 30 أكتوبر/تشرين الأول 2018، حيث تنتشر نسخًا أولية من المقطع في ذلك الوقت.
آنذاك، أفادت تقارير مواقع إخبارية سورية بأن الواقعة تورط فيها ضابط بالجيش السوري إبان عهد الرئيس السابق بشار الأسد. ونشر موقع "SY 24" الفيديو.
وفي حين يظل مكان تصوير الفيديو غير معروف، ظهر شخص في خلفية المقطع وهو يقول لآخر يرتدي الزي العسكري: "معلم هاد الكلب اللي عوّى على حبيبك"، ليرد الشخص الأول: "وينو"، قبل أن يسكب البنزين على الكلب، ويضرم النار فيه.
وآنذاك آثار الفيديو ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، فيما زعم البعض أن من ظهروا خلال المقطع ينتمون إلى ميليشيا أسد المعروفة بتورطها في انتهاكات إبان سنوات الأزمة السورية.