«وجوده تعبني».. رامي جمال يستعد لطرح أحدث أعماله في هذا الموعد (صورة)
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
كشف الفنان رامي جمال، عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام»، عن موعد انطلاقه أحدث أعماله التي تحمل اسم «وجوده تعبني»، اليوم الجمعة، وذلك استعدادا انطلاقتها خلال الفترة المقبلة.
وشارك رامي جمال، عبر حسابه الرسمي، البوستر التسويقي لأغنية «وجوده تعبني»، مشيرا إلى موعد طرحها المقرر أن يكون في 31 أكتوبر الجاري، من ألبوم «مش لاقيكي».
والجدير بالذكر، أن رامي جمال يعيش حالة من النشاط الفني في لوقت الحالي، حيث طرح عدد من الأعمال لألبوم خليني أشوفك في صيف 2024، والتي حقق من خلالها نجاحا كبيرا.
وكانت آخر أعمال رامي جمال، أغنية «مش عايشين»، التي طرحها خلال الأيام الماضية، عبر قناته على موقع الفيديوهات «يوتيوب»، ومختلف منصات الموسيقى الرقمية.
أغنية مش عايشين لـ رامي جمال، من كلمات عمرو المصري، وألحان إسلام رفعت، وتوزيع وميكس وماستر محمد مجدي.
وتقول كلمات أغنية مش عايشين كالآتي: «متفارقين، وبعيد عن بعض احنا الاتنين، وتعبنا البعض بقالنا سنين، بنكابر ليه، وبنعمل فيها أننا ناسيين، الحقيقة أن كل ذكرى حلوة عيشنا فيها، لسه بندور عليها، في الأماكن والأغاني».
أغنية برود ببرودبالإضافة إلى، أغنية «برود ببرود»، التي طرحها مؤخرا أيضا، كلمات أحمد العزب، ألحان محمود أنور، توزيع وميكس وماستر محمد ياسر.
اقرأ أيضاً«يا بنت الأصول».. رسالة رامي جمال لزوجته ناريمان في عيد زواجهما الـ10 (صورة)
«دايما في ضهري ويهمه نجاحي».. رامي جمال يوجه رسالة لـ رامي صبري
بعد تألقه في مهرجان العلمين.. رامي جمال يستعد لـ«مش عايشين»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أغنية سقف رامي جمال اغاني رامي جمال اغنية رامي جمال الجديدة جديد رامي جمال جمال خليني اشوفك رامي جمال رامى جمال رامي رامي جمال رامي جمال 2024 رامي جمال اوعديني رامي جمال خليني اشوفك رامي جمال سقف مش عایشین رامی جمال
إقرأ أيضاً:
فتحي غانم.. روائي الصحافة وكاتب السلطة والمجتمع
يعد فتحي غانم واحدًا من أهم الأدباء والصحفيين في تاريخ مصر المعاصر، حيث جمع في مسيرته بين الصحافة الجريئة والرواية العميقة، ليكشف من خلالهما خفايا المجتمع والسلطة.
لم يكن مجرد كاتب روائي، بل كان مؤرخًا اجتماعيًا وسياسيًا بعيون ناقدة، ما جعل أعماله تثير جدلًا واسعًا حتى اليوم.
من الصحافة إلى الأدب: البدايات والتأثيرولد فتحي غانم عام 1924، وبدأ مشواره في الصحافة، حيث عمل في مؤسسات إعلامية كبرى مثل جريدة الجمهورية.
تأثرت كتاباته الصحفية بالواقع السياسي والاجتماعي، وهو ما انعكس في رواياته التي ناقشت السلطة، الفساد، والانتهازية السياسية.
“الرجل الذي فقد ظله”: صراع السلطة والإعلامتعد هذه الرواية واحدة من أهم أعماله، حيث تناولت شخصية الصحفي الانتهازي الذي يتسلق سلم النجاح عبر التخلي عن مبادئه.
عكست الرواية طبيعة العلاقة بين الإعلام والسلطة، وكيف يمكن أن يتحول الصحفي من ناقل للحقيقة إلى أداة في يد النظام.
الصحافة عند فتحي غانم: سلاح لكشف الحقائقلم يكن فتحي غانم مجرد روائي، بل كان صحفيًا مؤثرًا استخدم قلمه لكشف الفساد والتلاعب السياسي.
تميز أسلوبه الصحفي بالتحليل العميق، وقدم مقالات وتقارير حفرت بصمتها في الصحافة المصرية.
الأدب السياسي في أعماله: بين الواقع والخيالتميزت رواياته بأسلوب السرد الواقعي الذي يعكس المشهد السياسي بدقة، مثل روايات “زينب والعرش” و”تلك الأيام”، حيث قدم فيها شخصيات تجمع بين الطموح السياسي والتناقض الأخلاقي.
التحديات والرقابة: هل دفع ثمن جرأته؟واجه فتحي غانم صعوبات بسبب جرأة كتاباته، حيث تعرض بعضها لمنع النشر أو التعديل بسبب تناولها لقضايا حساسة. ومع ذلك، ظل ملتزمًا بأسلوبه النقدي، مما جعله من أبرز الأقلام التي رصدت تحولات المجتمع المصري.
تأثيره على الأجيال اللاحقةأثر فتحي غانم على كثير من الصحفيين والروائيين، حيث أصبح نموذجًا للكاتب الذي يدمج بين الصحافة والأدب.
ورغم مرور عقود على وفاته، إلا أن أعماله لا تزال تُقرأ وتُناقش، خاصة في ظل استمرار القضايا التي طرحها.