euronews:
2025-01-30@18:47:37 GMT

حزب العمال الكردستاني يعلن مسؤوليته عن هجوم أنقرة

تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT

حزب العمال الكردستاني يعلن مسؤوليته عن هجوم أنقرة

أعلن حزب العمال الكردستاني، يوم الجمعة، مسؤوليته عن الهجوم العنيف الذي استهدف مقرًا رئيسيًا لإحدى الشركات الدفاعية الكبرى في العاصمة التركية أنقرة، وأسفر عن مقتل ما لا يقل عن خمسة أشخاص وإصابة أكثر من عشرين آخرين.

اعلان

وأفاد بيان صادر عن الجناح العسكري لحزب العمال الكردستاني بأن الهجوم الذي وقع يوم الأربعاء على منشآت شركة "الصناعات الجوية والفضائية التركية" (توساش) قد تم التخطيط له مسبقًا، وشارك فيه عضوان مما يُسمى بـ "وحدة الفدائيين"، رداً على ما وصفوه بـ "المجازر التركية" التي تستهدف المدنيين في المناطق الكردية.

الهجوم نفذه رجل وامرأة من أعضاء الوحدة الخاصة، حيث أقدما على اقتحام المنشأة في ضواحي أنقرة، وقاما بتفجير متفجرات وفتح النار على العاملين.

وأسفر الهجوم عن مقتل أربعة موظفين في الشركة، كما قتل المعتديان سائق سيارة أجرة بعد الاستيلاء على مركبته للهرب من موقع الحادث.

ولم تدم عملية الفرار طويلاً حيث اندلعت مواجهات عنيفة مع القوات الأمنية في محيط المنشأة، مما أسفر عن مقتل المهاجمين في نهاية الاشتباك وإصابة أكثر من عشرين شخصًا، بينهم عدد من أفراد الأمن.

في ردٍ على الهجوم على منشآت شركة توساش في #أنقرة، استهدفت #تركيا مواقع YPG/PKK العسكرية وحقولها النفطية كمصادر للتمويل.

وتوجهت السلطات التركية بسرعة لاتهام حزب العمال الكردستاني بتنفيذ هذا الهجوم، وردًا على ذلك شنت سلسلة من الغارات الجوية على مواقع يُعتقد أنها تأوي عناصر مسلحة تابعة للحزب في شمال العراق وشمال سوريا.

ويأتي هذا التصعيد وسط مؤشرات متزايدة على إمكانية إجراء حوار سياسي جديد لإنهاء الصراع المستمر منذ أكثر من أربعة عقود بين حزب العمال الكردستاني والحكومة التركية.

ورغم أن زعيم حزب الحركة القومية المتحالفة مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أبدى في تصريحات أخيرة استعداده لدعم مقترح الإفراج المشروط عن زعيم حزب العمال الكردستاني المسجون، عبد الله أوجلان، في حال التزام الحزب بالتخلي عن العنف، إلا أن الهجوم الأخير يعكس توترات حادة وتصعيدًا محتملًا.

ويقضي أوجلان، الذي يُعتبر رمزًا في الساحة الكردية، حكمًا بالسجن مدى الحياة في سجن بجزيرة إمرالي قرب إسطنبول، وكان قد بعث برسالة نُقلت على لسان ابن شقيقه، يؤكد فيها استعداده للتعاون من أجل إحلال السلام.

Relatedهجوم تركي على مطار السليمانية والعراق يطالب أنقرة باعتذار رسمي وزير الخارجية الأمريكي: أي هجوم تركي جديد على سوريا من شأنه "تقويض الاستقرار الإقليمي"باريس تطلب "توضيحات" بشأن مقتل ضابطين عراقيين بهجوم تركي

مع ذلك، أوضح الجناح العسكري لحزب العمال الكردستاني في بيانهم أن الهجوم الأخير على منشأة "توساش" لا يرتبط بأية محادثات سياسية جارية، مشددين على أن هذا الهجوم قد جرى التحضير له منذ فترة طويلة كعمل استباقي ضد شركة تصفها الجماعة بأنها تسهم بشكل مباشر في "قتل آلاف المدنيين، من بينهم أطفال ونساء، في كردستان" من خلال إنتاجها للعتاد العسكري المستخدم في النزاع.

ويشير بعض المحللين السياسيين إلى أن هذا الهجوم يعكس الأوضاع المتوترة بين الأطراف، إذ تشهد تركيا بين الفينة والأخرى هجمات وتفجيرات تُنسب إلى مجموعات كردية أو خلايا تابعة لحزب العمال الكردستاني، ما يزيد من تعقيد المشهد السياسي والأمني في البلاد، ويثير مخاوف حول استقرار الأوضاع في المنطقة في ظل انعدام الثقة بين الأطراف المتصارعة.

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية لليوم الثاني.. تركيا تقصف مواقع حزب العمال الكردستاني في شمال سوريا والعراق.. ردا على هجوم أنقرة مشروع نقل بقيمة 20 مليار دولار يربط آسيا بأوروبا: قمة تجمع تركيا والعراق وقطر والإمارات في إسطنبول مقتل فلسطيني وإصابة اثنين آخرين برصاص سلاح كاتم للصوت في إسطنبول قتل حزب العمال الكردستاني رجب طيب إردوغان ضحايا اسطنبول، تركيا اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. الجيش الإسرائيلي يحتجز الطواقم الطبية بمستشفى كمال عدوان وخسائر كبيرة في صفوفه على جبهتي لبنان وغزة يعرض الآن Next بعد مشاركته في قمة مجموعة بريكس في روسيا.. زيلينسكي يرفض زيارة غوتيريش إلى أوكرانيا يعرض الآن Next وزير الأشغال لـ"يورونيوز": تدمير المنافذ الجوية والبرية يمثل محاولة لمحاصرة الشعب اللبناني بكامله يعرض الآن Next أوربان يتهم بروكسل بتنصيب "حكومة دمى" في بولندا بقيادة توسك يعرض الآن Next نيويورك تايمز: خامنئي طلب من الحرس الثوري والحلفاء بالمنطقة الاستعداد لحرب ضد إسرائيل اعلانالاكثر قراءة اليونيفيل لـ"يورونيوز": الوضع خطر للغاية ولدينا كامل الحق في الدفاع عن النفس إذا لزم الأمر دراسة: ممارسة الجنس جزء أساسي في حياة من هم فوق 65 عاما امتثالًا لقوانين طالبان.. ولاية هلمند الأفغانية تحظر عرض صور الكائنات الحية في جميع وسائل الإعلام حب وجنس في فيلم" لوف" اليابان ترفع السن القانوني لممارسة الجنس من 13 إلى 16 عاما اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومالانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024إسرائيلروسياحزب اللهغزةالصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعتداء إسرائيلهجمات عسكريةلبنانحكومةشرطةحركة حماس Themes My Europeالعالمالأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

المصدر: euronews

كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 إسرائيل روسيا غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حزب الله الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 إسرائيل روسيا غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حزب الله قتل حزب العمال الكردستاني رجب طيب إردوغان ضحايا اسطنبول تركيا الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 إسرائيل روسيا حزب الله غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعتداء إسرائيل هجمات عسكرية لبنان حكومة شرطة حركة حماس السياسة الأوروبية حزب العمال الکردستانی یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

هل سيتمكن أردوغان من بناء علاقة صداقة مع ترامب بولايته الثانية؟

تساءل بول تيلور، الزميل في مركز السياسة الأوروبية عن طبيعة العلاقات الأمريكية – التركية في ولاية دونالد ترامب الثانية، وهل هناك إمكانية في بناء الرئيس التركي رجب طيب أردوغان علاقة جيدة مع ترامب. وقال إن أردوغان سار على خط رفيع بين الغرب وروسيا والصين لأكثر من عقدين من الزمان.

 واستفادت تركيا من مساعدة الجانبين في حرب روسيا ضد أوكرانيا، ووسعت نطاق نفوذها العسكري في سوريا وليبيا وجنوب القوقاز وشرق البحر الأبيض المتوسط والخليج، ونشرت قوتها الناعمة في أفريقيا وآسيا الوسطى وغرب البلقان، وبنت صناعة دفاعية وطنية كبيرة. 

وعندما يقيم خبراء العلاقات الدولية هذا، فإنهم غالبا ما يعتمدون على مصطلح "التوازن" فيما يفضل المحللون الأتراك الحديث عن السعي إلى "الاستقلال الاستراتيجي" أو القدرة على الدفاع عن مصالح البلاد ضد جميع التهديدات دون اللجوء لمساعدة أي قوة خارجية. 

والسؤال إن كان أردوغان قادرا في ولاية ترامب الثانية الحفاظ على الرقصة البهلوانية الجيوسياسية هذه وجني منافعها؟ 

وقد اتسمت ولاية ترامب الأولى بعلاقة صداقة قوية بين الرجلين القويين، ولكنها لم تخل أيضا من الصدامات وسوء الفهم التي عززت عدم الثقة العميق بين تركيا والولايات المتحدة.

 وعلق آرون ستين، المختص في الشؤون التركية ورئيس معهد أبحاث السياسة الخارجية الأمريكية، في مناسبة عقدها قبل فترة مركز السياسة الأوروبية: "هذا هو الرئيس الخامس للولايات المتحدة [لأردوغان] ... إنه ليس خائفا تماما من المكتب البيضاوي". 

وأضاف أن العلاقة الآن تتسم بعدم الاستقرار المستقر، وبينما لم تعد الدولتان تتفقان جيدا بعد الآن، "لم ينقطع حبل الناتو". وفي ولاية ترامب الأولى، تم طرد تركيا من مشروع تطوير مقاتلة أف-35 بسبب شراء أنقرة نظام الصواريخ الروسي إس-400. ومن جانبه أتهم أردوغان واشنطن بمنح الملجأ والحماية لفتح الله غولن زعيم الحركة الدينية المعروفة بخدمت والذي كان مقيما في ولاية بنسلفانيا، والمتهم بالوقوف وراء المحاولة الإنقلابية الفاشلة عام 2016. ومات غولن العام الماضي، مما أزاح قضية مزعجة للعلاقات التركية- الأمريكية. 

وفي مرحلة ما، هدد ترامب علنا بتدمير الاقتصاد التركي إذا أرسل أردوغان قوات إلى سوريا لمهاجمة الجماعة الكردية المدعومة من الولايات المتحدة، والتي تعتبرها أنقرة إرهابية وفرعا من حزب العمال الكردستاني. 

ومع ذلك، كان أردوغان أحد زعماء العالم الذين رحبوا بفوز ترامب الثاني في الانتخابات وبحماس شديد، في حين وصف ترامب الزعيم التركي القوي بأنه صديق وأعرب عن إعجابه بدور تركيا في المساعدة في الجهود التي أدت إلى سقوط نظام بشار الأسد الوحشي في سوريا.

ويعلق تيلور أن عودة زعيم أمريكي متقلب تحمل الكثير من الفرص والمزالق لتركيا، وهناك فرصة لأن يترك تركيا في "الحجر الصحي" كما فعل جو بايدن بسبب سجل أردوغان في حقوق الإنسان وكبت حرية الإعلام والتعبير. لكنه قد يكون أكثر صرامة بشأن عداء أردوغان المفرط لإسرائيل ودعمه لحماس. 


ولم يتم الترحيب بأردوغان في البيت الأبيض تحت حكم بايدن وكانت العلاقات فاترة، في حين لا يزال ترامب يتلقى مكالماته الهاتفية. وتدرك الإدارة الجديدة أن تركيا، وهي دولة محورية يبلغ عدد سكانها 85 مليون نسمة وموقعها استراتيجي يفصل أوروبا وآسيا والشرق الأوسط، وتتحكم في الوصول إلى البحر الأسود وأصبحت قوة متوسطة مهمة واثقة من نفسها، مع نفوذ يمتد من آسيا الوسطى إلى إفريقيا والعالم العربي. وعلى الرغم من رفضها الانضمام إلى العقوبات الغربية ضد روسيا بسبب حربها في أوكرانيا، ومحاولتها الأخيرة وإن بدون جدوى الانضمام إلى مجموعة البريكس للقوى الناشئة غير الغربية التي تهيمن عليها موسكو وبيحين، تظل تركيا دولة راسخة في الغرب كعضو في حلف شمال الأطلنطي ومرشحة أبدية، ولو بلا أمل، لعضوية الاتحاد الأوروبي. 

وفي الجانب المشرق أو الإيجابي، يرى الخبراء الأتراك والأمريكيون فرصة لإنهاء النزاع حول صواريخ إس-400 الروسية. ومن الممكن التوصل إلى حل وسط بتأمين المعدات الروسية التي لم تستخدم ومخزنة في قاعدة إنجرليك الجوية حيث يوجد أحد أكبر تجمعات القوات الجوية الأمريكية في الشرق الأوسط. 

وفي المقابل، ترفع واشنطن عقوبات الأسلحة المفروضة على تركيا وتبيعها طائرات إف-35، وإن كان من غير الواضح ما إذا كانت أنقرة، التي تطور طائراتها المقاتلة الخاصة، حريصة الآن على إلعودة والإنضمام إلى البرنامج. 

كما وتوجد هناك فرصة للتعاون الأمريكي- التركي في سوريا. وظلا على خلاف بشأن قوات سوريا الديمقراطية "(قسد)، وهي ميليشيا كردية في شمال - شرق سوريا تقول أنقرة إنها فرع من حزب العمال الكردستاني. ووصف ستين هذا التحالف بأنه "الخطيئة الكبرى" في نظر الأتراك. وكجزء من جهوده للانسحاب من "الحروب الأبدية" في الشرق الأوسط، حاول ترامب دون جدوى في ولايته الأولى سحب القوات الأمريكية الخاصة من شمال- شرق سوريا. وعادت العلاقات التركية مع منافستها وجارتها اليونان إلى وضع بناء، بعدما هدد أردوغان بقصف بحر إيجة أثناء حملاته الرئاسية. كما امتثلت أنقرة للتحذيرات الصارمة من وزارة الخزانة الأمريكية للحد من أنشطة البنوك المشتبه في مساعدتها للأثرياء الروس الخاضعين للعقوبات في نقل الأموال إلى الخارج وتسهيل التجارة مع موسكو في السلع التي فرضت عليها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي عقوبات. وقد تضاعفت تجارة تركيا مع روسيا ثلاثة أضعافا تقريبا منذ الغزو الروسي لأوكرانيا على الرغم من أنها عانت من خسارة السياحة الروسية. ومع ذلك، استمرت أنقرة أيضا في توريد الأسلحة إلى كييف بما في ذلك مسيرات بيرقدار التي أثبتت نجاعتها في الأيام الأولى من الحرب والتي يتم تصنيعها الآن في أوكرانيا. 


وهناك تكهنات من  بعض المعلقين الأتراك بتوسط أردوغان بين ترامب وفلاديمير بوتين. لكن الدبلوماسي التركي السابق ألبر كوشكون قال إنه لا يعتقد أن بوتين قد يرغب في "إعطاء مجد" الوساطة مع الولايات المتحدة لأي وسيط من طرف ثالث، وبخاصة تركيا في أعقاب سوريا. ومن ناحية أخرى، فإن دعم أردوغان الكامل لحماس والمقاومة الفلسطينية، واتهامه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بـ "الإبادة الجماعية" ومقارنته بهتلر، قد يدفعه إلى مواجهة مع إدارة ترامب المؤيدة لإسرائيل. 

ومع ذلك، كان أردوغان على وشك الترحيب بنتنياهو في تركيا واستعادة العلاقات قبل عملية "طوفان الأقصى"، والعدوان الإسرائيلي الوحشي على قطاع غزة.

وقطعت أنقرة رسميا علاقاتها التجارية مع إسرائيل العام الماضي، ولكن مصطفى أيدين، رئيس مجلس العلاقات الدولية في تركيا، أخبر الكاتب  أن النفط من أذربيجان لا يزال يتدفق إلى إسرائيل عبر الموانئ التركية، وأن التجارة مع "فلسطين" ارتفعت منذ ذلك الحين بنسبة 2،400% وفقا للإحصاءات التركية الرسمية، مما يشير إلى أن الأعمال التجارية مستمرة تحت مسمى مختلف. 

وعلى نحو مماثل، أفادت وسائل الإعلام الإسرائيلية أن رئيس جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي، الشين بيت، أجرى محادثات سرية مع نظيره التركي إبراهيم قالين في تشرين الثاني/ نوفمبر. 

ويرى الكاتب أن المستشارين البراغماتيين المتعلمين في الغرب، مثل قالين ووزير الخارجية حقان فيدان هم في صعود داخل حاشية أردوغان، فيما تم تهميش المستشارين العسكريين والسياسيين القوميين المتشددين. 

ولعل الخطر الأكبر الذي يهدد العلاقات الأمريكية - التركية هو احتمال وقوع مواجهة مباشرة بين تركيا وإسرائيل في سوريا، حيث أصبحا فعليا جيرانا في الفراغ الأمني بعد الأسد. وأشار أيدين إلى أن السياسيين والأكاديميين الإسرائيليين يتحدثون بشكل متزايد عن تركيا باعتبارها تهديدا للدولة اليهودية، في حين يخشى بعض المخططين العسكريين الأتراك أن تصبح إسرائيل، بالتعاون السري مع المقاتلين الأكراد، تهديدا لتركيا.

وقد يؤدي الصدام بين إسرائيل وتركيا إلى تدمير خطط ترامب لتهدئة الشرق الأوسط والانسحاب منه. ولكن  أردوغان يبدو براغماتيا لدرجة أنه لن يسمح بتطور الأمور إلى هذا الحد.

للاطلاع إلى النص الأصلي (هنا)

مقالات مشابهة

  • شهادات ناجين من هجوم الغوطة الكيميائي
  • أنشيلوتي يعلن تشكيل ريال مدريد لمباراة بريست بدوري الأبطال.. مبابي يقود الهجوم وغياب فينيسيوس
  • أردوغان يستقبل وفدًا من حركة حماس في أنقرة
  • أردوغان يستقبل وفدا قياديا من حركة حماس في أنقرة
  • هل سيتمكن أردوغان من بناء علاقة صداقة مع ترامب في ولايته الثانية؟
  • ‏حاكم منطقة "بيلغورود" الروسية يعلن مقتل اثنين من المدنيين وإصابة آخرَيْن من جراء هجوم بطائرة موجهة عن بُعد
  • هل سيتمكن أردوغان من بناء علاقة صداقة مع ترامب بولايته الثانية؟
  • كيف يمكن لتركيا تعزيز وضعها المتميز في سوريا؟
  • سانتوس البرازيلي يعلن تعاقده مع نيمار رسميًا
  • رويترز: تنظيم داعش يعلن مسئوليته عن الهجوم في نيجيريا