زوج جينيفر لوبيز يكشف علاقة ديدي في طلاقهما
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
متابعة بتجــرد: ألقى زوج جينيفر لوبيز الأوّل، أوجاني نوا، بعض اللوم على مغني الراب الأميركي شون “ديدي” كومبس في طلاقه من لوبيز.
وشاركت الصحافة الأجنبية أخيراً حديث الممثل والمنتج عن طلاقه من جينيفر لوبيز، وكيف أدّى ديدي دوراً في ذلك، خلال حلوله ضيفاً في البرنامج الإسباني “Despierta America” بـ 18 تشرين الأوّل (أكتوبر)، حيث قال: “كان جزء من هذا الطلاق خطأ ديدي”.
وأوضح أنه خلال تداعيات زواجهما، بدأت لوبيز العمل عن كثب مع ديدي في نيويورك على ألبومها الأول “On The 6″، وفي الوقت نفسه، كان نوا في لوس أنجلوس يعمل في مطعم “مادريز” في باسادينا الذي تملكه لوبيز.
وشرح نوا قصة انفصاله عن لوبيز، قائلاً: “كنت في لوس أنجلوس أفتتح مطعمي وكانت هي بين ميامي ونيويورك تعمل على الألبوم. عندما أستطيع، كنت أذهب لأكون معها. هناك، في تلك المسافة، في ذلك الانفصال، كانت الخيانة قد بدأت”.
وبعد فترة وجيزة من طلاقهما في كانون الثاني (يناير) 1998، عقب زواج استمر لمدة عام، خرج ديدي ولوبيز كثنائي عام 1999. وتواعدا لمدة عامين، قبل أن ينفصلا في عام 2001.
وفي آب (أغسطس) 2007، دخل نوا في معركة قانونية مع لوبيز، عندما كان يخطط لنشر كتاب يكشف فيه تفاصيل ادعاءاته، بأن لوبيز كانت لديها علاقات غرامية عديدة عندما كانا معاً.
وقد رفعت لوبيز دعوى قضائية ضدّه وفازت، فحُكم لها بتعويض قدره 545 ألف دولار ضدّ أوجاني. وصدر أمر قضائي دائم ضدّه يمنعه من “انتقاد جينيفر أو تشويه سمعتها أو تصويرها في ضوء سلبي أو الاستخفاف بها بأي شكل من الأشكال”.
وقد ذكر نوا تلك الواقعة واتهم لوبيز بتدمير فرصه المهنية في أعقاب طلاقهما.
main 2024-10-25Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
من الصداقة للعداوة.. 6 علامات تدل أنك في علاقة سامة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تعد الصداقة أسمى العلاقات الإنسانية، حيث يدعم الأصدقاء بعضهم البعض، ويسهمون في مساعدة بعضهم في الأوقات الصعبة، فالصديق الحقيقي هو الذي يعينك على مواجهة التحديات، ويحفزك على فعل الخير، ويساعدك في تجاوز الصعاب، ومع ذلك، قد يتواجد في حياتنا بعض الأصدقاء الذين يضرون أكثر مما يفيدون، وتقدم لكم “البوابة نيوز” بعض المؤشرات التي تدل على أن الشخص قد يكون صديقًا سامًا ويجب الابتعاد عنه، وفقًا لموقع "Brightside".
1. غيابه عند الحاجة إليه:
من الطبيعي أن يتواصل الأصدقاء مع بعضهم في الأوقات الصعبة، ولكن إذا كنت دائمًا تجد نفسك في حاجة إلى الدعم ولا يظهر صديقك بجانبك، فهذا يعد علامة على أن العلاقة غير متوازنة، فالعلاقة الصحية تتطلب توازنًا بين العطاء والأخذ، ويجب ألا تكون من جانب واحد.
2. عدم احترام الحدود الشخصية:
حتى في أقوى العلاقات، يجب أن تحترم الحدود الشخصية، فالأصدقاء السامون غالبًا ما يتجاهلون هذه الحدود ويخترقون المساحات الشخصية لأصدقائهم، مما قد يسبب الأذى أو الإزعاج، ولذلك إذا كان صديقك لا يراعي مشاعرك ولا يهتم باحترام مساحتك الخاصة، فهذا يشير إلى وجود مشكلة في العلاقة.
3. حب الظهور على حساب الآخرين:
بعض الأشخاص يعتقدون أن العالم يدور حولهم فقط، ويحبون أن يكونوا دائمًا في دائرة الضوء، فهم يركزون على أنفسهم بشكل مفرط ولا يشاركون تجاربهم أو اهتماماتهم مع الآخرين، ويلقون الأوامر على من حولهم دون مراعاة لمشاعرهم، ولذلك احذرهذه النوعية من الأصدقاء التي قد تتركك تشعر بالإهمال وتضر بسلامك الداخلي.
4. الحديث دون الاستماع:
الصديق السام غالبًا ما يتعامل معك كمستمع فقط، حيث يستمر في التحدث عن مشاكله وحياته دون أن يعطيك فرصة للتعبير عن نفسك، وإذا كنت تشعر أنك لا تتلقى الدعم أو الاهتمام الذي تقدمه، فإن ذلك قد يكون علامة على أن العلاقة غير متكافئة.
5. الهروب من تحمل المسؤولية:
الصديق السام يتجنب دائمًا تحمل المسؤولية عن أفعاله، وقد ينكر تصرفاته أو يرفض الاعتراف بأخطائه، مما يخلق صعوبة في التعامل معه، ولذلك إن إنكار المسؤولية وعدم الاعتراف بالخطأ قد يؤدي إلى علاقة غير صحية ويجعل من الصعب الحفاظ على توازن العلاقة.
6. الأنانية:
الأصدقاء السامون غالبًا ما يتسمون بالأنانية، حيث يضعون راحتهم ورضاهم فوق كل شيء، فقد يضرون بصديقهم للحفاظ على صورتهم الشخصية، ويقدمون مصلحتهم الشخصية على حساب رفاهية الآخرين، ولذلك هذا النوع من الأصدقاء يمكن أن يؤذيك بشكل عميق.