عبدالله آل حامد: من حقنا أن نفخر أننا نعيش على أرض الخير والعطاء
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
أشاد الشيخ عبدالله بن محمد بن بطي آل حامد، رئيس المكتب الوطني للإعلام، ورئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام، بتحقيق الإمارات المرتبة الأولى عالمياً في قائمة الدول الأكثر استقراراً اقتصادياً، مؤكداً أن هذا الإنجاز يعكس السياسة الحكيمة التي تنتهجها القيادة الرشيدة في تعزيز الاقتصاد والاستثمار، وتطوير مختلف المجالات الحيوية في الدولة.
وكتب الشيخ عبدالله بن محمد بن بطي آل حامد، على منصة "إكس": "من جديد الإمارات، الأولى عالمياً، لكن هذه المرة في قائمة الدول الأكثر استقراراً اقتصادياً .. خبر يؤكد صحة توجهات السياسة الحكيمة لقيادة الإمارات الرشيدة في الاقتصاد والاستثمار وكافة المجالات".
وأضاف: "من حقنا أن نفخر بأننا نعيش على أرض الخير والعطاء؛ الإمارات في ظل اقتصاد أكثر تنافسية، وتنامي الناتج المحلي، وتنوع في مصادر الدخل، وبنية تحتية قوية متكاملة، وحوكمة وتحول رقمي، إلى جانب ذلك احتياطات مالية قوية وعلاقات دولية متعددة راسخة ومتينة، وبيئة جاذبة للاستثمارات الأجنبية.. أرض تستقطب المواهب والكفاءات ورواد الأعمال المتميزين، وفرص متاحة للنجاح، وتشجيع للابتكار.. الإمارات وطن ينعم بالحاضر ويؤسس المستقبل".
من جديد #الإمارات، الأولى عالمياً، لكن هذه المرة في قائمة الدول الأكثر استقراراً اقتصادياً .. خبر يؤكد صحة توجهات السياسة الحكيمة لقيادة الإمارات الرشيدة في #الاقتصاد و #الاستثمار وكافة المجالات.. من حقنا أن نفخر بأننا نعيش على أرض #الخير و #العطاء؛ الإمارات في ظل اقتصاد أكثر… pic.twitter.com/AtCNqwniG3
— Abdulla M Alhamed (@AMB_Alhamed) October 25, 2024المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات
إقرأ أيضاً:
سيف بن زايد يهنئ القيادة الرشيدة وشعب الإمارات بحلول شهر رمضان
هنأ الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، القيادة الرشيدة، وشعب الإمارات بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك.
وقال سموه، في منشور على منصة "إكس" للتواصل الاجتماعي "أتقدم بخالص التهاني وأطيب الأمنيات إلى القيادة الرشيدة، وشعب الإمارات الكريم، وكل من يقيم على أرضها الطيبة، وإلى الأمتين العربية والإسلامية، سائلين الله تعالى أن يكون رمضان شهراً تُشرق فيه الأرواح بنور الإيمان، حيث تتجلى قيم العطاء والتسامح، ونتكاتف فيه يداً بيد، مجتمعاً متلاحماً، تسوده المحبة والتآخي، فتمتلئ القلوب بالسكينة، وترتفع الدعوات بصدق الرجاء، ليعمّ الخير والأمن والسلام أرجاء العالم أجمع".