مصدر يكشف المدرب الأقرب لقيادة المنتخب السعودي
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
دخل المدرب الفرنسي هيرفيه رونار في مفاوضات للعودة كمدرب لمنتخب السعودية لكرة القدم، وفقا لما كشفه مصدر مقرّب من الاتحاد المحلي للعبة لوكالة فرانس برس الجمعة.
رونار في مفاوضات لخلافة مانشيني في المنتخب السعودي
وقال المصدر إنه "سيتم الإعلان عن الخبر خلال الأيام المقبلة بعد الانتهاء من الإجراءات التعاقدية بشكل نهائي ورسمي".
وفي حال تعيينه رسميا، ستكون هذه الولاية الثانية لرونار (56 عاما) مع منتخب السعودية بعد الأولى بين 2019 و2023.
وكان المدرب الفرنسي قد ترك المنتخب السعودي بطريقة جدلية، رغبة منه بالانتقال لتدريب منتخب سيدات بلاده الذي كان يستعد للمشاركة في كأس العالم قبل أن يقدم استقالته في أغسطس الماضي عقب الخروج من الدور ربع النهائي أمام البرازيل في الألعاب الاولمبية.
وتولى مدافع كان في ثمانينيات القرن الماضي، قيادة المنتخب السعودي في يوليو 2019 بعد تجربة على رأس الجهاز الفني المغربي ومشاركة في مونديال روسيا خرج فيه من الدور الأول.
وقاد المنتخب الخليجي للتأهل إلى كأس العالم 2022، بعد تصدره مجموعته الآسيوية وشهد الأخضر تحت إشرافه استقرارا فنيا.
وحققت السعودية في مونديال قطر، فوزا افتتاحيا تاريخيا على أرجنتين ليونيل ميسي (2-1) التي أحرزت اللقب لاحقا، قبل أن يودّع من دور المجموعات.
وكان قد أقيل المدرب الإيطالي روبرتو مانشيني الذي خلف رونار بسبب سوء النتائج، الخميس.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات منتخب السعودية كأس العالم البرازيل مونديال قطر ليونيل ميسي روبرتو مانشيني أخبار السعودية منتخب السعودية المنتخب السعودي هيرفي رونار منتخب السعودية كأس العالم البرازيل مونديال قطر ليونيل ميسي روبرتو مانشيني أخبار السعودية المنتخب السعودی
إقرأ أيضاً:
قديم.. مصدر أمنى يكشف حقيقة فيديو تضرر ضابط من قياداته
نفى مصدر أمنى صحة ما ورد بمقطع فيديو تم نشره على إحدى الصفحات التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية على مواقع التواصل الاجتماعي يظهر خلاله أحد ضباط الشرطة يتضرر من قيادته بزعم التعرض للتعسف بالعمل.
وأكد المصدر أن مقطع الفيديو المشار إليه قديم سبق تداوله خلال عام 2014 ، وتم اتخاذ الإجراءات اللازمة حيال الواقعة آنذاك.
واصاف المصدر أن ذلك يأتى فى إطار ما دأبت عليه الجماعة الإرهابية من إعادة نشر مقاطع فيديو قديمة والزعم بكونها حديثة لمحاولة إثارة البلبلة بعد أن فقدت مصداقيتها فى أوساط الرأى العام.