كربلاء يخطف ثلاث نقاط ثمينة من ضيفه الميناء في دوري نجوم العراق
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
كربلاء يخطف ثلاث نقاط ثمينة من ضيفه الميناء في دوري نجوم العراق.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي
إقرأ أيضاً:
المؤيد الريامي يخطف أنظار مدربي دوري عمانتل
خطف اللاعب المؤيد بن محمد الريامي أنظار مدربي عدد من الأندية في دوري عمانتل بعد أن ظهر بصورة مميزة خلال مشاركته مع فريق نزوى الأول، وفريق نزوى للشباب في منافسات الموسم الجاري، حيث يعد المؤيد من المواهب الكروية التي برزت بشكل لافت في الأداء والمهارات والقدرات الفنية التي تبشر بمستقبل رائع بعدما حصل على ألقاب كثيرة جماعية وجوائز فردية تؤشر بمستواه التصاعدي ونجوميته ومهاراته.
وانطلقت موهبة المؤيد مبكرا كصانع ألعاب متميّز على أقرانه في الفرق التي لعب لها، إذ يقول الريامي: بدأت مع فريق الصمود الذي له الفضل في ظهوري وتطوّر مستواي الأمر الذي أتاح لي المشاركة في عدة بطولات مختلفة حصدت خلالها عددا من الألقاب، كما شاركت مع فرق أخرى في عدة بطولات قبل أن يمنحني المدرب الوطني طلال بن سالم الراشدي أولى فرص التألق، حيث أخذ بيدي منذ صغري ومنحني فرصة الظهور مع فريق الشباب بنادي نزوى عندما كان عمري لا يتجاوز 15 سنة، كما لعبت مع فريق الصمود في الفريق الأول وعمري لا يتجاوز 15 سنة، وتم تصعيدي للفريق الأول بنادي نزوى قبل أن أكمل عامي الثامن عشر إذ ما زلت ألعب في فئتي العموم والشباب، وأشكر المدرب طلال الراشدي على تعليماته وتوجيهاته لي من أجل استمراري في التطور والرقي بمستواي الفني وثقته بي الدائمة ما جعل مني لاعبا لي شأن كبير ويعتمد عليه، ولعبت أيضا مع فريق الشباب بنادي بوشر وخلال ظهوري المستمر تلقيت العديد من العروض من بعض الأندية للعب معهم في دوري عمانتل ودوري الدرجة الأولى لكنني فضّلت الاستمرار مع نادي نزوى في دوري الدرجة الأولى، حيث إنني لم أختر ممارسة كرة القدم من أجل عائد مادي ولكن رغبتي وأهدافي أكبر من ذلك إذ جعلت منها طريقا لتحقيق العديد من الأهداف التي كنت أطمح لها، ثم يأتي العائد المادي بعد ذلك حيث إن من ينظر للعائد المادي مبكّرا يتراجع مستواه، لذلك أنا أجد نفسي مع كرة القدم أقدم كل مهارتي والطاقات التي أمتلكها حتى أحقق هدفي الذي أطمح إليه وأسعد الحضور الذين يتابعونني ويشجعونني في كل مباراة وهذا دافع لي في الاستمرار لتقديم المزيد من العطاء في المستقبل بعون الله تعالى.
ويتّخذ الريامي من البرازيلي كاكا والجزائري رياض محرز قدوتين في الجانب الرياضي عالميا وعربيا سعيا لتحقيق طموحه باللعب في دوري عمانتل للمحترفين والوصول للمنتخب الوطني والتفكير في الاحتراف الخارجي الذي له الدور الأكبر في صقل موهبة اللاعب والتفرّغ لممارسة كرة القدم بعيدا عن العشوائية وتشتت أفكار اللاعب بين العمل وممارسة كرة القدم وهذه معاناة في جميع الأندية ويجب النظر فيها حتى يصبح الدوري أكثر تنافسية؛ إضافة إلى تطوير المواهب الشابة التي لديها الإمكانيات والأخذ بيديهم وذلك من خلال إنشاء أكاديميات أو مدارس رياضية في كل محافظة ودعمهم وصقل مهاراتهم وإرسال المتميزين إلى الخارج لبعض الأكاديميات أو الأندية الرياضية حتى يستفيدوا ويتعلموا ويكسبوا الخبرة والمهارة.