وفاة اللاعب المغربي الدولي السابق عبدالعزيز برادة عن عمر 35 عاماً – صورة
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
نعى الاتحاد المغربي لكرة القدم يوم الخميس اللاعب الدولي السابق عبد العزيز برادة، الذي وافته المنية عن عمر يناهز 35 عامًا. وأعرب الاتحاد عبر منصات التواصل الاجتماعي عن تعازيه الحارة لعائلة الراحل، حيث قال: “تتقدم الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم (…) بخالص تعازيها لعائلة الدولي المغربي السابق، المرحوم عبد العزيز برادة، وكذلك إلى كافة أسرته وذويه، وأسرة كرة القدم الوطنية، في هذا المصاب الجلل”.
وأفادت وسائل إعلام محلية أن برادة توفي نتيجة تعرضه لأزمة قلبية.
يذكر أن برادة، الذي شارك في 26 مباراة دولية مع منتخب المغرب بين عامي 2012 و2015، لعب أيضًا لصالح الفريق الثاني في باريس سان جيرمان الفرنسي، بالإضافة إلى خيتافي الإسباني، وأولمبيك مرسيليا الفرنسي، وفريق الجزيرة الإماراتي.
جريدة الرياض
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
إلغاء مباريات في الأرجنتين بسبب وفاة البابا فرانسيس
أرجأ الاتحاد الأرجنتيني لكرة القدم جميع المباريات، المقررة الاثنين، حدادًا على وفاة البابا فرنسيس، وهو من أقوى مشجعي اللعبة وأحد أنصار فريق سان لورينزو في بوينس أيرس.
وقال الاتحاد الأرجنتيني للعبة، في بيان، عن قرار تأجيل المباريات في بلاده ليوم واحد: «كرة القدم الأرجنتينية تودعكم بحزن بالغ».
وسيتم الوقوف دقيقة صمت في المباريات هذا الأسبوع.
وتوفي البابا فرنسيس، أول بابا من أميركا اللاتينية يرأس الكنيسة الكاثوليكية، الذي ولد في بوينس أيرس عام 1936، الاثنين، عن عمر يناهز 88 عامًا.
وأضاف الاتحاد الأرجنتيني أن «فرنسيس لم يكن مرجعًا روحيًا فحسب، بل كان مرجعًا كرويًا أيضًا، والتقى بلاعبين وقادة (فرق) وأساطير كرة القدم، مثل قائد المنتخب الأرجنتيني ليونيل ميسي ودييغو أرماندو مارادونا».
خاص| ياسر إبراهيم يُجدد تعاقده مع الأهلي لمدة موسمين.. والإعلان عقب موقعة صن داونز عاجل- زيزو يشترط بيان حماية من الزمالك لحضور جلسة التحقيقوأضاف الاتحاد المحلي: «لم يخفِ أبدًا شغفه بكرة القدم وحبّه غير المشروط لسان لورينزو دي ألماغرو».
وفي مذكراته، تحدث البابا فرنسيس عن هدف مارادونا المثير للجدل «يد الرب» في دور الثمانية بكأس العالم لكرة القدم عام 1986 بين الأرجنتين وإنجلترا.
وعندما زاره مارادونا في الفاتيكان بعد سنوات، قال البابا: «سألته مازحًا إذن، أي يد هي المذنبة؟».