بوابة الوفد:
2025-03-25@22:01:53 GMT

تفاصيل محاولة اغتيال ممثّل المرشد الإيراني

تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT

اعلنت وكالة تسنيم الإيرانية، اليوم الجمعة، ان أحد ممثّلي المرشد الإيراني علي خامنئي تعرض لمحاولة اغتيال، مؤكدة أن الدوافع لا تزال مجهولة.

وأوضحت وكالة تسنيم الإيرانية، أنه تمت إصابة رجل الدين محمد صباحي، أحد ممثلي المرشد الإيراني في محافظة فارس، بطلق ناري في منطقة الرأس، بعد هجوم من شخص مجهول.

وقال مسؤول في جامعة «شيراز» للعلوم الطبية إلى أن حالة «صباحي» بعد نقله للمستشفى حرجة وخطيرة، حسبما ذكرت وكالة تسنيم الإيرانية.

وأضافت «تسنيم»، أن صباحي تعرض لمحاولة الاغتيال بعد صلاة الجمعة في كارزون، وتم «تحييد القاتل فوراً»، وأن القاتل لا يمت بصلة إلى ما يعرف بـ «المحاربين القدامى»، وسط تقارير متضاربة حول هويته ودوافعه.

وذكرت وكالة «إيسنا» أن صباحي يخضع لعملية جراحية في أحد مستشفيات مدينة كازرون،

ودعا المتحدث باسم مجلس السياسات التابع لمكتب المرشد الإيراني كافة الناس إلى عدم الالتفات لأي شائعات لا أساس لها حول محاولة اغتيال صباحي.

 

التصعيد بين إيران وإسرائيل

يذكر أن إيران في وقت سابق، شنت هجوما بالصواريخ والمسيرات على قواعد عسكرية إسرائيلية، ردا على اغتيال رئيس حركة حماس إسماعيل هنية بطهران أواخر يوليو الماضي، ومقتل كل من أمين عام حزب الله حسن نصر الله وعباس نيلفوروشان نائب قائد الحرس الثوري بغارة إسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية يوم 27 سبتمبر الماضي.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: تفاصيل محاولة اغتيال المرشد الإيراني خامنئي المرشد الإیرانی

إقرأ أيضاً:

صراعات وعقوبات تهددان وجود الشركات الإيرانية في كردستان.. هل ينقلب الميزان؟ - عاجل

بغداد اليوم - السليمانية

تتزايد المخاوف في إقليم كردستان العراق من تأثير العقوبات الأمريكية المتزايدة على إيران، التي تهدد بشكل كبير وجود الشركات الإيرانية في المنطقة.

ورغم أن هذه الشركات لطالما كانت جزءاً أساسياً في تنفيذ مشاريع البناء إلا أن التوترات السياسية والإجراءات الاقتصادية التي فرضتها واشنطن قد تفضي إلى انهيار هذه الشركات.

وهنا يعلق الخبير الاقتصادي فرمان حسين ، اليوم الاحد (23 آذار 2025)، على مصير الشركات الإيرانية العاملة في كردستان في مجالات الإنشاء والطرق والجسور، وكذلك القطاعات الأخرى بعد وصول ترامب وازدياد العقوبات الأمريكية على إيران.

وقال حسين في حديث لـ "بغداد اليوم" إن "في الحقيقة، إذا تم الإلتزام بتطبيق فرض الحصار الاقتصادي وزيادة العقوبات الأميركية على إيران، فليس الشركات هي من ستتضرر وحدها، بل حتى التجارة ودخول البضائع".

وأضاف أن "الإقليم وخاصة السليمانية تعتمد بدرجة كبيرة على الشركات الإيرانية التي لديها استثمارات ومقاولات وخاصة في مجالات البناء والطرق والجسور، ويتم التعاقد معها كون أسعارها رخيصة قياساً بالشركات الأجنبية الأخرى".

وأشار إلى أن "أربيل ودهوك تعتمدان بدرجة كبيرة على الشركات التركية، لكن السليمانية وحلبجة يعتمدان على الشركات الإيرانية بدرجة عالية، وعلى العمالة الإيرانية أيضاً، وبالتالي سيكونون أكثر المناطق المتضررة".

ولفت إلى أنه "خلال الأعوام السابقة لم تتأثر الشركات الإيرانية بالعقوبات الأميركية، وبقيت محافظة على العمل، لكنه في عهد الرئيس الجديد دونالد ترامب، فإن العقوبات هذه المرة جدية وبالتالي مع تطورات أوضاع المنطقة والوضع السياسي، فإن الكثير من تلك الشركات قد تتوقف عن العمل والاستثمار داخل الإقليم بسبب صعوبات نقل العملة الصعبة".

وقدمت حكومة الاقليم العديد من التسهيلات خلال السنوات الماضية لجذب الشركات الاجنبية ومن ضمنها الايرانية الى البلاد حيث يتواجد المئات من هذه الشركات الايرانية.

مقالات مشابهة

  • الشوكولاتة الإيرانية بأزمة حقيقية.. المستهلك العراقي يُفضِّل التركية
  • الداخلية:ضبط (183)كغم من المخدرات الإيرانية وإلقاء القبض على أفرادها من الحشد الشعبي
  • واشنطن تطالب إيران بإنهاء برنامجها النووي بشكل كامل
  • باحثة سياسية: التطورات بلبنان مرتبطة بالمفاوضات الأمريكية الإيرانية وتشمل حزب الله
  • باحثة سياسية: التطورات في لبنان مرتبطة بالمفاوضات "الأمريكية-الإيرانية" وتشمل حزب الله
  • محاولة اغتيال طبيبة شرق كركوك
  • نجاة طبيبة أسنان من محاولة اغتيال في كركوك
  • الخارجية الإيرانية: استراتيجيتنا الحالية هي التفاوض غير المباشر مع أمريكا
  • صراعات وعقوبات تهددان وجود الشركات الإيرانية في كردستان.. هل ينقلب الميزان؟
  • صراعات وعقوبات تهددان وجود الشركات الإيرانية في كردستان.. هل ينقلب الميزان؟ - عاجل