اقرأ في عدد الوطن غدا: مصر تواصل جهودها لوقف إراقة الدماء في غزة
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدا السبت، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى- مصر تواصل جهودها لوقف إراقة الدماء فى غزة.. وتحذر إسرائيل من إعاقة المساعدات
- وزير المالية: لا زيادات ضريبية جديدة على المستثمرين
- «عاشور»: دعم كبير من الدولة لاستيعاب الإقبال على الجامعات
- «الرى»: خطة لضمان موسم شتوى دون أزمات
- تركيب المستوى الأول لمبنى الاحتواء الداخلى فى مفاعل الضبعة
- إشادة دولية بـ«بطولة الفروسية»: إمكانيات مصر تؤهلها لتنظيم بطولات عالم ودورات أولمبية
- عبير فتحي: «السيسى» ينحاز للشعب
- وزير الإسكان يتابع موقف تنفيذ «سكن لكل المصريين»
- بروتوكول بين «الرعاية الصحية وبيت الزكاة» لعلاج غير القادرين
- «التضامن»: «التمكين الاقتصادى» يسعى للوصول لـ «الأكثر فقراً»
- ختام فعاليات الدورة الـ32 لمهرجان ومؤتمر الموسيقى العربية
- حرب الإبادة: مصر تواصل جهودها لوقف إراقة دماء الفلسطينيين وتحذر إسرائيل من إعاقة المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة
- لبنان: الجيش الإسرائيلى يشن 160 غارة على المدنيين تُسقط عشرات الشهداء والمصابين
- الانتخابات الأمريكية: 82 من حائزى «نوبل» يؤيدون «هاريس».
- «التنمية المحلية والأمم المتحدة» تبحثان تجهيزات المنتدى الحضرى
- قوات الدفاع الشعبى والعسكرى تنظم تدريباً على إدارة الأزمات بالغربية
- «سوبر» يا أهلي.. احتفالات كبرى للاعبين فى الإمارات.. ومفاجأة لـ«الشناوى وشوبير»
- «كولر» يعادل «جوزيه».. سيناريو الجيل الذهبى يتكرر.. و4 لاعبين «سنة أولى بطولات»
- رجل المرحلة.. «جوميز» يثبَت قدميه مع الأبيض.. ويراهن على الأوراق المتاحة
- .. وتعظيم سلام يا زمالك.. جمهور القلعة البيضاء يشكر لاعبيه على الأداء القوى.. و«السعيد وبنتايك» يجددان الحب للأبيض
- ما أجملها «مباراة».. «الشياطين الحمر» يشيدون باللقاء ويهدون اللقب الجديد إلى جمهورهم
- المنتخب الرابح الأول.. «الشناوى» يقتنص الكأس لـ «الأحمر» و«عواد» حارس سوبر لـ «الأبيض»
- «المتحدة».. فصل جديد من النجاح.. إبهار وتميز وتنظيم رائع للسوبر.. و«الوزيرى»: ضيافة إماراتية كريمة
- عمار على حسن: إسرائيل تُعانى أيضاً
- النائب علاء عابد: جرس إنذار.. قنبلة الزيادة السكانية واللاجئون
- ناصر عبدالرحمن: الكلام
- بلال الدوى: مُشاركة ناجحة فى «بريكس»
- مصطفى كفافى: الزحف نحو نقاط الضعف
- الشيخ ياسر السيد مدين: من الإرث العام
- الصادرات الزراعية «الطازجة والمصنَّعة» تتخطى 9٫2 مليار دولار
- أ. د. محمد مصباح الديسطى يكتب: الثروة الحيوانية.. فكر ووقاية
- يوسف القعيد: سيد درويش المؤسس المعاصر للموسيقى المصرية
- غزة.. حياة
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
واشنطن تواصل الضغط على كييف وتتباهى بدبلوماسيتها المكوكية
واصلت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب الضغط على أوكرانيا اليوم الخميس لحثها على تخفيف التوتر والإسراع بالتوقيع على "صفقة المعادن"، كما بررت استبعاد أوروبا من المحادثات مع موسكو بأن ذلك ما تقتضيه "الدبلوماسية المكوكية".
وقال مستشار الأمن القومي بالبيت الأبيض مايك والتس في مقابلة مع شبكة فوكس نيوز "إنهم (أوكرانيا) بحاجة إلى تخفيف حدة التوتر وإلقاء نظرة فاحصة وتوقيع تلك الصفقة" في إشارة إلى صفقة المعادن المهمة مع واشنطن.
وأضاف أن ردود الفعل من كييف على صفقة المعادن وكيفية إجراء ترامب لمحادثات السلام أمر غير مقبول على الإطلاق، بالنظر إلى كل ما فعلته الولايات المتحدة من أجل أوكرانيا.
وتأتي تعليقات والتس بعد يوم من تبادل الرئيسين الأميركي والأوكراني فولوديمير زيلينسكي للإهانات، إذ وصف ترامب الرئيس الأوكراني بأنه دكتاتور بعد أن اتهمه زيلينسكي بأنه يعيش في فقاعة من المعلومات المضللة، ويستقي أفكاره من موسكو.
وأبدت أوكرانيا ومسؤولون أوروبيون تحفظهم إزاء استبعادهم من محادثات بدأت بعد اتصال هاتفي بين ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، لكن والتس نفى عدم التشاور مع حلفاء الولايات المتحدة وأوكرانيا.
إعلانوقال "هناك مصطلح لهذا في الدبلوماسية، إنه يسمى الدبلوماسية المكوكية، لأن جلب الجميع إلى الطاولة في وقت واحد لم ينجح في الماضي". وأضاف "لذا فقد تعاملنا مع جانب، وتعاملنا مع الجانب الآخر، وبعد ذلك سنبدأ عملية للمضي قدما تحت إشراف وقيادة الرئيس ترامب".
وفي ذات السياق، قال جيه دي فانس نائب الرئيس الأميركي إن بلاده تحتفظ بنفوذ كبير على طرفي الصراع وإن إنهاءه يتطلب التحدث إلى المشاركين في بدئه، مضيفا "لدى الروس ميزة هائلة في القوات والسلاح بأوكرانيا وستستمر بغض النظر عن الدعم الغربي.
قرار أمميوفي خطوة تصعيدية، قالت ثلاثة مصادر دبلوماسية لرويترز إن الولايات المتحدة ترفض المشاركة في تبني مشروع قرار في الأمم المتحدة -بمناسبة مرور ثلاث سنوات على
بداية الهجوم الروسي على أوكرانيا- يدعم وحدة أراضي كييف ويدين موسكو، وذلك في تحول واضح محتمل من جانب واشنطن.
ويدين مشروع قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الهجوم الروسي ويؤكد الالتزام إزاء "سيادة أوكرانيا واستقلالها ووحدتها وسلامة أراضيها وفقا لحدودها المعترف بها
دوليا".
وكانت الولايات المتحدة إحدى الدول التي تبنت جميع قرارات الأمم المتحدة تقريبا الداعمة لأوكرانيا ضد روسيا منذ بداية اندلاع أكبر صراع على الأراضي الأوروبية منذ الحرب العالمية الثانية.
ولم يتضح بعد متى تنتهي مهلة دعم مشروع القرار، ولا يزال من الممكن أن تغير واشنطن رأيها. ورغم أن التصويت بالأمم المتحدة قد يمضي دون دعم الولايات المتحدة، إلا أن عدم مشاركة واشنطن قد يقلل من فرص حصول مشروع القرار على دعم واسع النطاق في الجمعية العامة.
توتر متصاعدواستقبل زيلينسكي في وقت سابق اليوم المبعوث الأميركي الخاص كيث كيلوغ، بعدما تعرض لانتقادات شديدة من ترامب، تثير مخاوف من حدوث شرخ بين واشنطن وكييف التي تعتمد على المساعدة الأميركية لصد الهجوم الروسي.
إعلانوقال زيلنسكي إن محادثاته مع المبعوث الأميركي كانت جيدة وتناولت الكثير من التفاصيل، مضيفا "من المهم لنا وللعالم أن نشعر بالقوة الأميركية وممتنون لدعم الحزبين الجمهوري والديمقراطي والشعب".
وكان ترامب وصف زيلينسكي بأنه "ديكتاتور"، كما واصل خطابه المنحاز لموسكو قائلا مساء الأربعاء إن الروس في هذا النزاع "سيطروا على الكثير من الأراضي" وبالتالي فإنهم "في موقع قوة".
من جهته، أعلن الكرملين الخميس أنه قرر مع واشنطن استئناف الحوار "في كل المجالات"، مؤكدا أنه "متفق تماما" مع الموقف الأميركي بشأن أوكرانيا، أما زيلينسكي -الذي يبدو في موقع أضعف في ظل التقارب بين واشنطن وموسكو- فقد أعرب عن أمله في أن تكون الجهود "بناءة" مع كيلوغ.
وقال عشية الاجتماع مع المبعوث الأميركي "مستقبلنا ليس مع بوتين، بل مع السلام. والخيار متاح للجميع، وللأقوى، أن يكونوا مع بوتين أو أن يكونوا مع السلام". ولدى وصوله إلى كييف الأربعاء، أكد كيلوغ أنه يتفهم حاجة أوكرانيا إلى "ضمانات أمنية".
وقبل أيام من الذكرى الثالثة لبدء الهجوم الروسي التي توافق الـ24 من فبراير/شباط 2022، أشار زيلينسكي إلى أن أوكرانيا أرادت نهاية هذه الحرب "منذ ثوانيها الأولى".
وفي سياق متصل أكد الأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته الخميس أن أي ضمانات أمنية توفرها أوروبا لأوكرانيا بموجب اتفاق سلام محتمل مع روسيا، يجب أن تقترن بدعم من الولايات المتحدة.
وقال روته خلال زيارة لسلوفاكيا "الضمانات الأمنية القوية، في حال وفرتها دول أوروبية، تحتاج الى دعم من الولايات المتحدة، ليس عبر قوات على الأرض، لكننا نحتاج عموما الى دعم من الولايات المتحدة للتأكد من أن الردع قائم".