3 أبراج لا يمكن السيطرة عليهم وقت الغضب.. رد فعل غير متوقع
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
وجب الانتباه قدر الإمكان عند التعامل مع بعض الأبراج، خاصة تلك التي لا تتمالك أعصابها وتتحول إلى بركان من الغضب بمجرد محاولة إيذائهم، لهذا قدم موقع «collective» الأبراج الأكثر عصبية مقارنة بغيرهم، ويمكن تناولها في التقرير التالي.
برج الأسدمواليد برج الأسد لديهم قدر عالي على تحمل المسئولية، فهم يرغبون دومًا في حصد المراتب الأولى، لذا وجب الانتباه جيدًا عند التعامل معهم وقت الغضب، كونهم من أكثر الأبراج عصبية، حيث يتحول من الهدوء التام إلى الغضب الشديد، في حال وجدوا شخص ما تجاوز حدوده.
يأتي في المرتبة الثانية مواليد برج الحمل، فلديهم نظرة ثاقبة في تحليل الأمور والوقوف على تفاصيلها بدقة، ما يزيد من غضبهم في حال تم الاستهانة بمعلوماتهم والأدلة الخاصة بهم.
برج السرطانمواليد برج السرطان على الرغم من تمتعهم بعاطفة جياشة، إلا أنه وجب عدم الاستهانة بمشاعرهم، حتى لا تجعل نفسك عرضة لغضبهم الذي ربما يفاجئك في بعض الأحيان، ويتوقف ذلك على حجم الخطأ الذي ارتكبته في حقهم، فهم لا يتهاونوا في ذلك مطلقًا، فكن حذرًا عند التعامل معهم، فالأمر قد يكلفك الكثير وربما خسارتهم على المستوى الشخصي، لهذا كن حذرًا في اختيار ألفاظك وانتبه جيدًا لما تقوله، لأن مواليد برج السرطان يظهر غضبهم في حالة محاولة إيذائهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج الحمل برج الأسد موالید برج
إقرأ أيضاً:
مزارعو فرنسا يصعّدون تحركهم للضغط على الحكومة
سعت مجموعة من المزارعين المحتجين في فرنسا، اليوم الخميس، إلى وقف العمليات في ميناء بوردو في جنوب غرب البلاد وسط تصاعد موجة جديدة من الغضب في قطاع الزراعة في أكبر دولة منتجة للمحاصيل في أوروبا.
وقال جوزيه بيريز، وهو ممثل محلي من نقابة التنسيق الريفي، إن المزارعين استخدموا جراراتهم لإغلاق جميع الطرق المؤدية إلى الميناء الذي يربط المدينة بالمحيط الأطلسي عبر نهر "الجارون".
وقال "سنظل هنا لأننا لم نتلق أي إجابات بعد" من الحكومة.
ويعتبر الكثير من المزارعين الميناء، الذي يضم أيضا رصيفا للحبوب، رمزا لما يسمونه "المنافسة غير العادلة" من المنتجين الأجانب الذين لا يخضعون لنفس القواعد التنظيمية الصارمة.
وأججت ضغوط من الاتحاد الأوروبي لإكمال مفاوضات تجارية طويلة الأمد مع دول في أميركا اللاتينية الغضب مجددا في فرنسا، حيث يشعر المزارعون بالفعل بخيبة أمل بسبب تضرر المحاصيل من الأمطار إلى جانب تفشي أمراض الماشية والانتخابات المبكرة التي أخرت تنفيذ وعود تتعلق بتنفيذ إجراءات الدعم.