«القاهرة الإخبارية»: الاحتلال الإسرائيلي يستهدف مقر الصحفيين في حاصبيا
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال رمضان المطعني، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من بيروت، إن الضاحية الجنوبية تعرضت للعدوان مرة أخرى من قبل طيران جيش الاحتلال الإسرائيلي، الذي يرتكز على عدد من الأهداف التي يحددها عبر الخرائط التي ينشرها في الإنذارات قبل الغارات الجوية التي يشنها.
وأضاف «المطعني»، خلال مراسلته للقناة، أن الغارات التي شنها الاحتلال على الضاحية أمس استهدفت عددًا من الأحياء الخاصة بالضاحية مثل حارة حريك، مشيرًا إلى أن عدد من هذه الغارات كانت عنيفة وشديدة للغاية،
وتابع : «منذ ساعات الصباح وحتى الآن لم تشهد الضاحية إلا هدوء حذر تحسبا لغارات جوية جديدة».
ولفت مراسل القاهرة الإخبارية إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي استهدف مقر الصحفيين في حاصبيا، ما أسفرعن استشهاد 3 صحفيين وعدد كبير من الإصابات.
وأكد، أن هذه الغارات تًوصف بأنها الأشد عنفًا على الضاحية الجنوبية، إذ تركز على المباني السكنية متعددة الطوابق التي يتم نسفها بشكل مباشر من قبل الغارات الجوية لجيش الاحتلال الإسرائيلي، متابعا: «الاحتلال يُصعد الغارات مرة أخرى، والتى وصلت إلى 17 غارة على الضاحية».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: استشهاد 3 صحفيين استهدفت الاحتلال الإسرائيلي الضاحية الجنوبية جيش الاحتلال الإسرائيلي الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
حساني بشير: تعاقدت مع "القاهرة الإخبارية" ولم يكن معي سوى 30 جنيها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الإعلامي القدير حساني بشير : «اتعينت فى الإخبارية ، وحسيت بالسعادة وأن ربنا لما كلمته استجاب لدعواتى ودعوات أمي وأبويا والطيبين فى المقابر اللى كنت بكلمهم بصوت عالى، (يا ناس يا مشايخ يا طيبين يا صالحين أرجوكم لو كان بتسمعونى كلموا ربنا زى ما بكلمه وسبحان الله وكأن السماء كانت مفتوحة واستجاب، لأنى ولا مرة يأست من جيوش الهموم والتعب والضيق الا جاءنى فرج الله سبحانه».
وأشار «حساني»، خلال حواره لبرنامج «كلم ربنا»، الذي يقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب، عبر الراديو «9090» إلى أنه لا يعترف بالفشل، وكان يعمل بدون واسطة، وعمل فى الإذاعة الرابعة فى مصر، وأحسن مذيع 5 مرات فى التليفزيون، بدون واسطة، وكله لما كنت بقول:( يارب أنا بكلمك.. أنت المطلع الرحيم)، وفى مرة اتجهت لأمي فى الصعيد تدعيلى عشان في حد ضايقنى، كان المدير بتاعى، كنت مذيع فى الراديو، وبعدين نجحت فى التلفزيون وعايز أنقل ومرضيش وعرقلنى اضايقت جدا جدا، وقتها كلمت أمى تدعيلى، قالت لى قوله اسمى، راح فجأة هذا الرجل بعد أسبوع من كلامى لأمى راح يدى محاضرة وقع مات، أنا استغربت روحت جريت ع المستشفى قالوا مات».
وأوضح، أنه بعد دعائه ( يا رب طبطب عليا وأنا ببص على الفجر والنجوم والمقابر)، جاء الفرج، بعدها تم إنشاء قناة القاهرة الإخبارية، ولأني كنت وجه مصرى أفريقي روحت، الغريب لما روحت ماكنش معايا غير 30 جنيه، يعنى أروح ممكن مرجعش، ومفيش فلوس، لكن الحمد لله التحقت بالمتحدة، شعرت إن دعوتى اتقبلت، وربنا طبطب عليا».