كاتب صحفي: الرؤية المصرية استباقية في التعامل مع «بريكس»
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال أشرف عبدالغني، مدير تحرير الجمهورية، إن الدولة المصرية تسعى إلى تحقيق بعض الأهداف من خلال الانضمام إلى تكتل بريكس، والانخراط في كل فعالياته الاقتصادية بشكل قوي، موضحًا أن أهداف الدولة للانضمام في بريكس تتمثل في عدة مستويات.
وأضاف «عبدالغني» خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن أحد الأهداف التي دعت الدولة المصرية من الانضمام لـ «بريكس» تتمثل في المستوى الاقتصادي، كون أن المشورعات المصرية الكبيرة التي أسستها الدولة خلال الفترة الماضية من بنية تحتية وبنية قانونية وبنية تتعلق بالرؤية المصرية المتكملة نحو النمو الاقتصادي.
ولفت إلى أن الدولة المصرية أصبحت في حاجة ملحة للانخراط وللانضمام في تكتلات اقتصادية مثل قمة بريكس، إذ أن انضمامها له فوائده العديدة المهمة للدولة على المستويين الحاضر والمستقبل.
وتابع: «تكتل بريكس الذي يضم في جناباته دول مثل الصين وروسيا والهند والبرازيل سيشهد خلال الفترة القادمة شروق قوي لاقتصادات هذه الدول ومعها كل الدول المنضمة إلى هذا التكتل، فضلا عن أن الرؤية المصرية استباقية للغاية في التعامل مع هذا التكتل الاقتصادي المهم الذي سيسيطر على مجريات الاقتصاد على مستوى العالم».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البرازيل الرؤية المصرية الصين وروسيا النمو الاقتصادي بنية تحتية روسيا والهند بريكس
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: ثورة 23 يوليو أذابت الفروق الطبقية بين فئات المجتمع
قال عاطف عبد الغني، الكاتب الصحفي إن ثورة 23 يوليو التي تستنكرها الجماعة الإرهابية وتهاجمها، أذابت الفروق الطبقية بين فئات المجتمع، وحققت العدالة الاجتماعية بين المواطنين، ورأينا ابن الفلاح يتخرج من كلية الطب.
وكشف عاطف عبد الغني، خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، الفرق بين الشائعة البسيطة والمركبة.
وقال أن الشائعة البسيطة عبارة عن نشر معلومات مغلوطة يمكن تكذبها وتفنيدها من قبل الحكومة، بخلاف الشائعات المركبة التي تبث من خلال كتائب إلكترونية مثل جماعة الإخوان الإرهابية وبث السموم عن الجيش المصري.
سفارة مصر في نيامي تحتفل بذكرى ثورة 23 يوليو خبر كاذب
تابع الكاتب الصحفى، الأمر أكبر من مجرد نشر خبر كاذب، أو خبر به جزء من الحقيقة وآخر كاذب ومن ثم يعاد تدويرها مرة أخرى، فنحن الآن نعيش حرب الإنترنت والمعلومات أو ما يطلق عليها حروب الجيل الرابع.