RT Arabic:
2025-04-07@16:43:58 GMT

تغريم مدون روسي ألفي دولار لترويجه للمثلية الجنسية

تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT

تغريم مدون روسي ألفي دولار لترويجه للمثلية الجنسية

تم تغريم المدون الروسي أندريه بيتروف، المعروف كذلك بميلانا بيتروفا بمبلغ 200 ألف روبل (ما يعادل حوالي ألفي دولار) للدعاية لتوجهات LGBT.

جاء ذلك وفق ما حكمت به محكمة منطقة تفير في موسكو، حيث حكمت المحكمة كذلك بتغريمه لتشويه القوات المسلحة الروسية. وكان الشاب البالغ من العمر 26 عاما قد قام بكتابة منشورات على قناته بتطبيق "تليغرام"، نهاية شهر مايو الماضي، تغطي قضايا تغيير الجنس، وممارسة الجنس المثلي.

وكان لدى المحققين كذلك أسئلة لأندريه بشأن قيامه بتشويه سمعة القوات المسلحة الروسية، إلا أنه لم يحضر المحاكمة بتاريخ اليوم 14 أغسطس.

إقرأ المزيد "تشبهين جدتي المثلية".. تعليق يؤدي إلى اعتقال مراهقة مصابة بالتوحد في بريطانيا (فيديو)

وكان أندريه بطلا لأكثر من فضيحة واسعة النطاق، حينما نشر بعد مذبحة في صالة الألعاب الرياضية بمدينة قازان، مايو 2021، رسائل نابية عن ضحايا المأساة، وعلى وجه الخصوص، قارن نفسه بالأطفال القتلى على نحو ساخر ومبتذل.

وفي يوليو الماضي أكد أندريه وضعه كمتحول جنسي، وطلب تعريف نفسه على أنه امرأة.

وكانت أنباء قد وردت في وقت سابق عن احتجاز هيئة الأمن الفدرالية لرجل متحول جنسي يشتبه في تمويله القوات المسلحة الأوكرانية. ووفقا للهيئة، فقد قامت إحدى المواطنات من منطقة أريول، والتي غيرت جنسها لاحقا إلى ذكر، بتحويل أموال إلى الجيش الأوكراني.

المصدر: أرغومنتي إي فاكتي

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا الأزمة الأوكرانية الجيش الروسي العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا تيليغرام قضاء وزارة الدفاع الروسية

إقرأ أيضاً:

هجوم روسي جديد على أوكرانيا وزيارة فرنسية بريطانية لدعم كييف

قالت القوات الجوية الأوكرانية -اليوم السبت- إن دفاعاتها الجوية أسقطت 51 من 92 طائرة مسيرة أطلقتها روسيا بهجمات ليلية، في وقت يزور رئيسا أركان القوات الفرنسية والبريطانية كييف لدعم الجيش الأوكراني.

وذكرت كييف في بيان أن 31 مُسيرة روسية أخرى فُقدت، في إشارة إلى استخدام الجيش للحرب الإلكترونية لاعتراض هذه الطائرات أو عرقلتها.

وأضافت أنه تم رصد وقوع أضرار في مناطق كييف وجيتومير وسومي ودنيبروبتروفسك.

وأمس الجمعة، قال مسؤولون أوكرانيون إن هجوما روسيا على مدينة كريفي ريه (وسط البلاد) أدى إلى مقتل 19 مدنيا على الأقل بينهم 9 أطفال، وإصابة نحو 60 آخرين.

ومن جهتها، ذكرت وزارة الدفاع الروسية أنها نفذت "ضربة دقيقة بصاروخ شديد الانفجار على مطعم" بالمدينة "حيث كان يجتمع قادة تشكيلات ومدربون غربيون".

وقد ندد الجيش الأوكراني بالبيان الروسي ووصفه بأنه معلومات مضللة.

واعتبر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن الضربة الصاروخية على كريفي ريه تظهر أن روسيا "لا تريد وقفا لإطلاق النار" في حين أن الاتصالات الدبلوماسية مستمرة منذ فبراير/شباط لإيجاد مخرج للنزاع.

وأضاف زيلينسكي عبر تليغرام أن "كل هجوم صاروخي وبمسيّرة يثبت أن روسيا لا تريد سوى الحرب. ووحدها ضغوط دولية على روسيا وكل الجهود الممكنة لتعزيز أوكرانيا ودفاعنا الجوي وقواتنا المسلحة ستتيح تحديد موعد انتهاء الحرب".

إعلان

ومن جانبه قال سيرجي ليساك حاكم المنطقة على تطبيق تليغرام إن صاروخا أصاب مناطق سكنية، مما أدى إلى مقتل 18 شخصا وإشعال حرائق.

وفي وقت لاحق، هاجمت مُسيرات روسية منازل وقتلت شخصا واحدا، وفقا لما ذكره أوليكسندر فيلكول مدير الإدارة العسكرية للمدينة.

وقالت هيئة الأركان العامة للجيش الأوكراني إن هذا الهجوم يُظهر أن روسيا "لا تسعى بأي حال من الأحوال إلى السلام، بل تنوي مواصلة غزوها وحربها لتدمير أوكرانيا وجميع الأوكرانيين".

روسيا تهاجم بالمُسيرات مناطق سكنية في أوكرانيا (الأناضول) مفاوضات واتفاقات

على الصعيد السياسي، قالت وزارة القوات المسلحة الفرنسية إن رئيسي أركان القوات الفرنسية والبريطانية سافرا إلى كييف للقاء مسؤولين أوكرانيين، في زيارة تهدف إلى بحث احتياجات وأهداف الجيش الأوكراني من أجل دعمه على المدى الطويل.

وأضافت الوزارة الفرنسية أن تعزيز الجيش الأوكراني يشكل ضمانة أمنية أساسية لسلام دائم في هذا البلد.

ويسعى الرئيس الأميركي دونالد ترامب -الذي تولى منصبه في يناير/كانون الثاني، بعد تعهده بإنهاء الحرب في غضون 24 ساعة- إلى التوسط لإنهاء الصراع بين روسيا وأوكرانيا.

وأعلنت واشنطن الأسبوع الماضي أنها توصلت إلى اتفاقين لوقف إطلاق النار مع روسيا وأوكرانيا، أحدهما يقضي بوقف الهجمات على البنية التحتية للطاقة في كل منهما.

وقال وزير الخارجية الأوكراني أندريه سيبيها -أمس- إن بلاده قبلت العرض الأميركي للسلام، داعيا إلى الضغط على موسكو التي تواصل هجماتها ضد كييف.

وأوضح -في تصريح صحفي من مقر حلف شمال الأطلسي (الناتو) في بروكسل- أن العائق للسلام ليست كييف التي قبلت العرض الأميركي بل موسكو التي أظهرت ترددها وواصلت هجماتها على بلاده.

ومنذ 24 فبراير/شباط 2022، تشن روسيا هجوما عسكريا على جارتها وتشترط لإنهائه تخلي أوكرانيا عن الانضمام لكيانات عسكرية غربية، وهو ما تعتبره الأخيرة تدخلا في شؤونها.

إعلان

مقالات مشابهة

  • بـ 7 هجمات.. أوكرانيا تستهدف البنية التحتية للطاقة الروسية
  • بولندا ترسل مقاتلاتها إلى الجو بسبب نشاط روسي مزعوم في أوكرانيا
  • إدارة التحريات والبحث الجنائي بشرطة منطقة الباحة تقبض على مقيم لترويجه مادة الميثامفيتامين المخدر (الشبو)
  • أوكرانيا: تسجيل 112 اشتباكًا قتاليًا مع القوات الروسية خلال الـ24 الساعة الماضية
  • بيان القوات المسلحة اليمنية بشأن استهداف منطقة يافا بطائرة مسيرة نوع “يافا” وإسقاط طائرة استطلاعية في صعدة (إنفوجرافيك)
  • شاهد| بيان القوات المسلحة اليمنية بشأن استهداف منطقة يافا بطائرة مسيرة وإسقاط طائرة استطلاعية في صعدة (إنفوجرافيك)
  • القوات الروسية: القضاء على 210 عسكريين أوكرانيين على محور كورسك
  • هجوم روسي جديد على أوكرانيا وزيارة فرنسية بريطانية لدعم كييف
  • القوات الروسية تستهدف اجتماعا لقادة في القوات الأوكرانية وضباط أجانب في مقاطعة كريفوي روغ
  • أوكرانيا: مقتل 12 شخصًا وإصابة أكثر من 50 آخرين في قصف روسي على كريفي ريه