شهداء وجرحى في غارات للعدو على شمال ووسط وجنوب قطاع غزة
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
الثورة نت/..
استشهد 13 مواطنا فلسطينيا وأصيب آخرون، عصر اليوم الجمعة، في قصف طائرات العدو الصهيوني عدة مناطق في مدينة غزة، ليرتفع عدد الشهداء في القطاع منذ فجر اليوم إلى 81 شهيدا، من بينهم 42 شهيدا شمال القطاع .
وأفادت مصادر محلية باستشهاد تسعة مواطنين وإصابة آخرين جراء قصف العدو مجموعة من المواطنين شمال مخيم الشاطئ للاجئين، شمال غرب مدينة غزة.
كما استشهد مواطنان وأصيب آخرون في غارة شنتها طائرات العدو الصهيوني قرب مفترق الصناعة بمدينة غزة.
واستشهد مواطنان وأصيب آخر في غارة شنتها طائرات العدو على ميناء الصيادين غرب مدينة غزة.
وصباح اليوم، استشهد 20 مواطنا على الأقل وأصيب العشرات، بعد قصف طائرات العدو الصهيوني منزلين في بلدة بيت لاهيا شمال القطاع.
كما قصفت طائرات العدو منزلا غرب مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، دون الإبلاغ عن وجود أي إصابات.
وجنوب القطاع، انتشل مواطنون جثمان شهيد إثر قصف العدو منزلا شمال مدينة رفح.
وتواصل قوات العدو الصهيوني عدوانها على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد 42,874 مواطنا، وإصابة 100,544 آخرين، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف المفقودين تحت الأنقاض.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: العدو الصهیونی طائرات العدو مدینة غزة
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يواصل ارتكاب المجازر: 16 شهيدا في غارتين على منزلين شمال قطاع غزة
استشهد 16 مواطنا على الأقل، بينهم أطفال ونساء، مساء اليوم الأربعاء، في مجزرتين جديدتين ارتكبهما الاحتلال الإسرائيلي بقصفه منزلين في بلدة جباليا ومدينة غزة.
وأفاد مراسل "وفا" باستشهاد 10 مواطنين على الأقل وإصابة آخرين جراء قصف طائرات الاحتلال منزلا لعائلة النجار في بلدة جباليا شمال القطاع.
كما أفاد باستشهاد 6 مواطنين وإصابة آخرين جراء قصف طائرات الاحتلال منزلا لعائلة الزيتونية بمحيط مدرسة التابعين في حي الدرج شرق مدينة غزة.
وذكرت مصادر طبية أن طائرة استطلاع إسرائيلية أطلقت القنابل تجاه بوابات مستشفى الشهيد كمال عدوان شمال القطاع.
وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد 45، 097 مواطنا، أغلبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة 107، 244 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.