الكليات المتاحة في المرحلة الثانية للتنسيق أدبي 2023.. بينها دار العلوم
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
أعلنت وزارة التربية والتعليم، في مؤتمر صحفي اليوم، الكليات المتاحة في المرحلة الثانية للتنسيق أدبي 2023، التي بلغ عددها نحو 12 كلية شاغرة، تضم عددًا من الأقسام المميزة التي تنتشر في مختلف الجامعات بجميع محافظات الجمهورية، وتفتح أبوابها خلال تنسيق المرحلة الثانية لنحو 90 ألفا و688 طالبا وطالبة بالشعبة الأدبية.
وفي هذا الصدد، تستعرض «الوطن» جميع الكليات المتاحة في المرحلة الثانية للتنسيق أدبي 2023 في ظل ما تقدمه من خدمات لقرائها ومتابعيها في كل مكان.
درجات تنسيق المرحلة الثانية 2023 والكليات المتاحةوكشفت وزارة التربية والتعليم، أنّ درجات تنسيق المرحلة الثانية 2023 والكليات المتاحة أدبي تبدأ من مجموع 238 درجة فأكثر بنسبة مئوية تبلغ نحو 58.05%، والذين من المقرر أن يتقدموا للالتحاق بنحو 12 كلية متاحة للشعبة الأدبية.
وبحسب المؤتمر الصحفي لوزارة التربية والتعليم، فإنّ كليات المرحلة الثانية أدبي 2023 تضم الكليات الآتية:
كلية التربية. كلية التربية تعليم ابتدائي. كلية التربية للطفولة المبكرة. كلية الآداب. كلية الحقوق. كلية التجارة. كلية التربية النوعية. كلية الخدمة الاجتماعية. كلية الاقتصاد المنزلي. كلية دار العلوم. كلية التربية الرياضية. كلية السياحة والفنادق. موعد تنسيق المرحلة الثانية 2023 أدبيويبدأ موعد تنسيق المرحلة الثانية 2023 أدبي بالتسجيل عبر موقع التنسيق الإلكتروني غدًا 15 أغسطس، ويستمر لمدة 5 أيام، على أن يغلق موقع التنسيق يوم السبت المُقبل، 19 أغسطس الجاري.
تنسيق الكليات 2023 أدبي مرحلة أولى- الاقتصاد والعلوم السياسية: 345.5 درجة بنسبة 86.46%.
- الألسن: 346.5 درجة بنسبة مئوية بلغت 84.51%.
- الإعلام: 343 درجة بنسبة مئوية بلغت 83.65%.
- الآثار: 331 درجة بنسبة مئوية بلغت 80.73%.
تنسيق المرحلة الثانية 2023 علمي علوم من كام؟وفيما يخص المرحلة الثانية للتنسيق 2023 علمي علوم ورياضة فإنّ الحد الأدنى للتنسيق بلغ نحو 250 درجة فأكثر بنسبة مئوية قدرها 60.98%، فيما تتوافر العديد من الكليات للشعبتين، التي جاءت كالتالي:
الكليات المتاحة في المرحلة الثانية للتنسيق علمي علوم 2023- كلية الطب البيطري.
- كلية التمريض.
- كلية العلوم.
- كلية الزراعة.
- كلية الحاسبات والمعلومات والذكاء الاصطناعي.
الكليات المتاحة في المرحلة الثانية للتنسيق علمي رياضة 2023- كلية الحاسبات والمعلومات والذكاء الاصطناعي.
- كلية الفنون الجميلة.
- كلية الفنون التطبيقية.
- كلية العلوم.
- كلية الاقتصاد والعلوم السياسية.
- كلية الإعلام.
- كلية الألسن.
- كلية الآثار.
- كلية الجامعات التكنولوجية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسیق المرحلة الثانیة 2023 کلیة التربیة بنسبة مئویة درجة بنسبة
إقرأ أيضاً:
حماس: مفاوضات المرحلة الثانية بدأت
#سواليف
#حماس:
#مفاوضات #المرحلة_الثانية بدأت ومعنيون ومهتمون في المرحلة الحالية بالإيواء والإغاثة والإعمار في #غزة.
الاحتلال يعطل البروتوكول الإنساني في اتفاق وقف إطلاق النار ويراوغ ويماطل في تنفيذه.
#الإيواء و #الإغاثة لشعبنا قضية إنسانية ملحة لا تحتمل مراوغة ومماطلة الاحتلال.
تجري التحضيرات لانطلاق #مفاوضات #المرحلة_الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، يوم الخميس القادم، في العاصمة القطرية #الدوحة، بوجود طرفي الحوار حركة حماس وممثلين عن إسرائيل، إلى جانب الوسطاء، والمتوقع ألا تكون يسيرة، في الوقت الذي تبحث فيه في هذه الأوقات عملية تنفيذ باقي بنود اتفاق المرحلة الأولى، وأبرزها فتح طريق عودة النازحين بالكامل إلى الشمال بدون قيود، والتحضير لعمليات تبادل أسرى.
مقالات ذات صلة قائد المنطقة الوسطى: تعرضنا لمواجهة صعبة عند حاجز تياسير 2025/02/04من المقرر أن يصل وسطاء التهدئة من مصر والولايات المتحدة إلى العاصمة القطرية نهاية الأسبوع، للالتئام هناك مع الوسطاء القطريين
ومن المقرر أن يصل وسطاء التهدئة من مصر والولايات المتحدة إلى العاصمة القطرية نهاية الأسبوع، للالتئام هناك مع الوسطاء القطريين، لوضع جدول لنقاط البحث التي ستطرح خلال جولة “المفاوضات غير المباشرة” بين وفدي حماس وإسرائيل.
مفتاح التبادل الجديد
وستركز المفاوضات المقررة نهاية الأسبوع على الاتفاق على “مفتاح” جديد لصفقة التبادل، يجري خلاله الاتفاق على ثمن كل جندي إسرائيلي موجود في قبضة المقاومة في غزة، مقابل عدد الأسرى الفلسطينيين من ذوي المحكوميات العالية، الذين سيطلق سراحهم في صفقة التبادل المقررة.
كذلك سيجري خلال المرحلة الثانية، والمقرر أن تستمر لمدة 42 يوما كما المرحلة الأولى، بحث ملفات الانسحاب من غزة، وشكل إدارة القطاع في المرحلة القادمة، إلى جانب أخذ تعهدات بعدم عودة الحرب من جديد.
وينص اتفاق الهدنة المؤلف من 3 مراحل على وقف الأعمال القتالية وانسحاب إسرائيل من المناطق المأهولة. وتمتد المرحلة الأولى لـ 6 أسابيع، وتشمل الإفراج عن 33 محتجزا من غزة، مقابل نحو 1900 معتقل فلسطيني.
وكان رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، أكد على أهمية التزام الأطراف بتنفيذ كافة بنود اتفاق وقف إطلاق النار بغزة وضرورة بدء المرحلة الثانية، وقال يوم الأحد الماضي، بعد لقائه بوزير الخارجية التركي “إن مفاوضات المرحلة الثانية يجب أن تبدأ غدا”، لافتا إلى أنهم شرعوا بالحديث مع الطرفين لأجل ذلك، وشدد على أهمية “انخراط الجانبين في المحادثات بنية حسنة”، ودعا الشركاء الدوليين إلى “الضغط لإنجاح المفاوضات بشأن غزة والتأكد من عدم عرقلتها”.
مفاوضات صعبة
ويقول مسؤول فلسطيني مطلع لـ “القدس العربي”، وفضل عدم ذكر اسمه، إن الجولة القادمة لن تكون سهلة، وأرجع السبب إلى التعقيدات الإسرائيلية، والتي تظهر بالعادة من خلال التراجع عن تفاهمات سابقة، أو محاولات فرض شروط تعجيزية، كما حدث في جولات التفاوض السابقة.
وأكد أن المقاومة عازمة على أن تشمل صفقة التبادل في المرحلة الثانية أسماء أسرى كبار يمضون أحكاما بالمؤبد، إلى جانب إيجاد خطة لإعادة إعمار غزة.
وأشار إلى أن مشاورات تجرى بين فصائل المقاومة التي تمثلها حركة حماس في المفاوضات، تبحث المرحلة الثانية، والمطالب الواجب تنفيذها.
هناك اتصالات حالية تجرى مع الوسطاء، من أجل تطبيق كامل بنود المرحلة الأولى، وخاصة صفقات التبادل في موعدها المحدد، إلى جانب انسحاب جيش الاحتلال من طريق صلاح الدين
وأوضح أن هناك اتصالات حالية تجرى مع الوسطاء، من أجل تطبيق كامل بنود المرحلة الأولى، وخاصة صفقات التبادل في موعدها المحدد، إلى جانب انسحاب جيش الاحتلال من طريق صلاح الدين الواقع على “محور نتساريم”، وتراجعها حسب الاتفاق إلى نقطة قريبة من الحدود الشرقية لقطاع غزة، بما يشمل تفكيك النقاط الأمنية على الطريق، وكذلك إزالة حاجز التفتيش الإلكتروني، والسماح بحرية تنقل المواطنين بمركباتهم ذهابا وإيابا من جنوب القطاع إلى شماله والعكس، إلى جانب فتح الطريق الساحلي “الرشيد” المتواجد غرب “محور نتساريم” بشكل كامل، والسماح بمرور السيارات من خلاله ذهابا وإيابا، إلى جانب فتح المعابر بالشكل الذي جرى الاتفاق عليه، من أجل إدخال كامل المساعدات المطلوبة لإغاثة سكان قطاع غزة.
تمديد المرحلة الأولى
وفي إسرائيل، وبسبب تعقيدات المشهد، خفض مسؤولون سياسيون التوقعات بخصوص الاحتمالات، لاستكمال المراحل القادمة من صفقة التهدئة، وذكرت قناة “i24NEWS” الإسرائيلية، نقلا عن مصادرها الخاصة، أن الجزء التالي من المحادثات “أكثر تعقيدا بكثير من المرحلة الأولى”، وقالت “يفترض أن حماس ستجد صعوبة بالغة في الموافقة على إطلاق سراح جميع المختطفين، وإسرائيل من جانبها ستجد صعوبة في ذلك. الالتزام بإنهاء الحرب دون تحقيق أهدافها، على ضوء أن حماس لا زالت تسيطر على الجانبين المدني والعسكري للقطاع”.
وأشارت إلى أن هناك جهودا جارية لتمديد المرحلة الأولى، وأضافت “لكن ليس من الواضح بأي شكل وما إذا كانت إسرائيل ستنسحب بالفعل من محور فيلادلفيا”.